تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو بندر]ــــــــ[25 - 02 - 04, 08:28 ص]ـ

الأخوة الكرام

ارجو من الجميع الإلتزام بالمنهج العلمي وعدم التجريح لأهل العلم والا سوف ندخل في الحزبيات التي تفسد القلوب والدين.

النقد العلمي مطلوب وواجب وحق وسنة,

لكن اللمز والتجريح الذي يدل على التشفي غير مقبول من كل احد ضد اي شخص فكيف اذا كان من علماء اهل السنة.

اللمز مثل قول الأخ: تنكيلاته. تخبطاته, وغيره

المقصود التذكير بتقوى الله والتركيز على المسأله العلمية اكثر من الشخص.

تنبيه: الواضح عندي من قديم هو خلاف ما ذكره الشيخ ربيع ولكن المساله فيها اخذ ورد مثل غيرها.

والله المستعان

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[25 - 02 - 04, 09:24 ص]ـ

الأخ أبو بندر حفظه الله

جزاك الله خير على هذه النصيحة

ولكن قدتكون هذه الشدة القليلة في مقابل ماذكره الدكتور ربيع المدخلي من كلام كبير جدا من قوله (يهدم السنة!!!)

وقوله في التنكيل التنكيل ص 48 (إن الخلاف بيني وبينك في أحاديث يوردها مسلم في صحيحه وهي من أصح الطرق محتجًا بها، فتقول أنت: إنما أوردها مسلم خارج الأصول والمتابعات لبيان عللها. وتستدل على ذلك بالترتيب والتقديم والتأخير؛ ذلك المنهج الخبيث الذي افتعلته وألصقته بالإمام مسلم وصحيحه.) انتهى

فتأمل قوله (ذلك المنهج الخبيث الذي افتعلته وووو)

فجعله منهجا خبيثا وقرر أن المليباري هو الذي اختلقه، وهذا خلاف ماقرره المدخلي في كتبه القديمة من صحة هذا المنهج، فكيف يقول إن المليباري اختلقه مع أنه هو كان يقرره ويعرف قول القاضي عياض فيه!!

فهذه شدة في غير مكانها

ويقول ص 49 (مع تشبثك بالترتيب والتقديم والتأخير وبناء العلل عليهما؛ مما يدل على مرض واضطراب عقلي وهوى أعمى، لا يردعها إلا سلطان مثل سلطان الرشيد والمهدي في أمثالك) انتهى

فهذه شدة عجيبة من الدكتور المدخلي لاتحتاج لتعليق!

ويقول ص 54 (ولو كان للمليباري مسكة من عقل وإنصاف لكفاه هذا زاجرًا عن الاستمرار في الشغب بالباطل، ولكن أنى له بمثل هذا؟.) انتهى

وهذا كذلك!!

ويقول ص 55 (أما أن يأتي متهوّر مثل المليباري فيقول بخلاف ما اعتقده العلماء وقرروه، ويقول بما يرفضه العقلاء من أن الإمام مسلمًا يورد أحاديث من أصح الطرق وأقواها لبيان العلل وشرحها؛ فإن مثل هذا لا يجوز أن يقابل إلا بالعقوبة الصارمة، والإهانة الرادعة له ولأمثاله من الجهلة المتهورين المتوثبين على أصح كتب سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.) انتهى

وهذه شدة عجيبة، نسأل الله السلامة

فالمعذرة أخي الفاضل أبو بندر على ما بدر مني من بعض ألفاظ فيها شدة ولكن لعلك تعذرني بعد أن ذكرت لك النقولات السابقة

ـ[أبو زكريا]ــــــــ[25 - 02 - 04, 02:13 م]ـ

أخي عبد الله,

مع العلم بأن علمي هي هذا الفن ضئيل, ولكني استشكلت بعض ما كتبت ناقلا بعض ما ذكره أبو مسعود الدمشقي في كتاب الأجوبة.

أولا, في حديث هشيم ذكر أن مسلم ألغى حديث الأول, أرجو توضيح المقصود لأنه يظهر من فهمي له أن لا حجة لك في هذا. ولكنني لن أتسرع فربما الخطأ من فهمي. مع الملاحظة أنه يرد على الدارقطني فيقول أن مسلم لم يهم في ذكر هذا الحديث ضمن الصحاح.

ثانيا, لو أن كلامك صحيح للزم من ذلك إعلال ما أتى بعده من حديث محمد بن رمح , هل تقول بذلك؟

ثالثا, قال أبو مسعود: وإنما أراد مسلم بإخراج حديث التيمي ليبين الخلاف في الحديث على قتادة، لا أنه يثبته.

مع أن في الصحيح ذكر أبو إسحاق (إبراهيم بن سفيان) نقاش بين شيخه (الإمام مسلم) و أبو بكر ابن أخت أبي النضر, وصرح مسلم بتوثيق سليمان مع قبول الزيادة فما قولك.

رابعا, لا يلزم من إيراد الأصح في الباب أولا ورود المعلل في آخرها.

خامسا, عندما ذكر الإمام مسلم "لعلة تكون هناك" ألا يستقيم المعنى إذا قلنا العلة هنا بمعنى السبب, أي: أن الإمام يذكر الأسانيد للسبب من الأسباب التي ذكرها بعد هذه العبارة. ومما يدل على ذلك قوله: فأما ما وجدنا بدا من إعادته بجملته, عن غير حاجة منا أليه ....

أخيرا, أود لفت إنتباهك على أني لا أوافق ربيع المدخلي في أسلوبه وتشنيعه, ولست أتبنى رأيه في المسألة, ولكنني أسأل لكي أتعلم منكم. وأود أن أقول لشيخي أبو الوليد الجزائري أن إذا الأمور ضاقت فانتظر الفرج. ويشهد الله أني أحبك وأحب جميع الأخوة المتبعين للسنة في هذا المنتدى المبارك.

واعذروني لجهلي.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[26 - 02 - 04, 03:48 ص]ـ

كتاب:

عَبْقَرِيَّةُ الإِمَام مُسْلِم في ترتيب أحاديث مسنده الصحيح دراسة تحليلة،،

للشيخ د. حمزة المليباري،، كاملا ً ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=17131)

ـ[عُجير بن بُجير]ــــــــ[24 - 08 - 04, 04:54 ص]ـ

ما هكذا تورد يا سعد الإبل

حوار علمي مع الدكتور ربيع حول منهج المحدثين النقاد القدامى في نقد الأحاديث ـ صحيح مسلم أنموذجاً ـ

ويليه:

الأنوار الكاشفة ..

تأليف الدكتور حمزة المليباري

الناشر دار ابن حزم في 700صفحة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير