تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[20 - 12 - 03, 11:05 م]ـ

تنبيه الى الاخ الفاضل خالد بن عمر

قولك

ومثل هذا الذي يتفرد بحديث يخالفه فعل النبي صلى الله عليه وسلم وفعل أصحابه كما في الأحاديث الصحيحة جدير بأن لا يلتفت إلى ما جاء به

يعارضه قول الترمذي حسن غريب فقوله حسن ينفي عنه الشذوذ لأن الحديث الشاذ هو الذي يتضمن خلاف ما تضمنته الأحاديث الصحيحة.

ـ[حارث همام]ــــــــ[23 - 01 - 04, 01:28 ص]ـ

قال شيخ الإسلام 23/ 49: (والترمذى وقال حديث حسن غريب، قلت: كونه غريباً، يقتضى أنه لا متابع لمن رواه بل قد انفرد به وهذا يوهى هذا الحديث فى مثل هذا .. )

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[05 - 05 - 04, 07:55 م]ـ

كتب الأخ ابو منهال هنا بحث حول الحديث ولم يات فيه بجديد

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=19235

ـ[مبارك]ــــــــ[28 - 01 - 05, 01:01 ص]ـ

قال فضيلة الدكتور عبدالكريم الخضير ـ حفظه الله ـ إجابة عن سؤال حول هذا الحديث ما نصه:

هذا الحديث مضعف عند أكثر العلماء، وهو قابلٌ لأن يكون حسناً لغيره وهذا الذي أمِيل إليه، وقد قواه بعض المتأخرين والشيخ الألباني يقويه جداً. (شريط: حاجة الأمة للعلماء).

ـ[سعودالعامري]ــــــــ[02 - 02 - 07, 04:42 ص]ـ

ممن ضعف الحديث ايضا الشيخ خالد الفليج فرج الله عنه.

وكان غالبا اذا سئل عن حديث ضعيف فيه ذكر لاجر عظيم على عمل يسير يقول غالبا ((الاجر العظيم على العمل اليسير دليل على ضعف الحديث)) اه.

واظن ان هذه مقوله ابن القيم.

ـ[إبراهيم المديهش]ــــــــ[03 - 02 - 07, 08:16 ص]ـ

هناك تخريج رائع مطول لحديث: (من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله ...... ) للشيخ: ياسر بن فتحي المصري في عمله على الذكر والدعاء للقحطاني 1/ 231ـ236

ـ[حسن باحكيم]ــــــــ[03 - 02 - 07, 11:00 م]ـ

الحديث لايثبت البته.

ـ[ابوعائش]ــــــــ[28 - 09 - 07, 11:44 م]ـ

الله المستعان

جزاكم الله خيرا جميعا

ـ[البارقي]ــــــــ[02 - 10 - 07, 01:33 ص]ـ

قال فضيلة الشيخ محمد الأمين الأخ مبارك

هل تذكر لنا من نص من الأئمة المتقدمين (أي عصر النسائي فما قبله) على أن الحديث الحسن حجة؟

هذه الرواية ماذا نقول عنها

روى البخاري في صحيحه

"

حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا سفيان عن عمرو سمع عطاء يخبر عن صفوان بن يعلى عن أبيه

: أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقرأ على المنبر [ونادوا يا مالك]

قال الترمذي في العلل الكبير

حَدَّثَنا قتيبة، حَدَّثَنا سفيان عن عمرو بن دينار عن عطاء عن صفوان بن يعلى، عَن أَبِيه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ على المنبر {وَنَادَوْا يَا مَالِكُ}.

سَألْتُ مُحَمدًا عن هذا الحديث، فقال:

(((هو حديث حسن وهو حديث ابن عيينة الذي ينفرد به.)))

البخاري أخرجه في صحيحه وقال عندما سئل عنه "هو حديث حسن"

إذا كان الحسن بمعنى الضعيف عند البخاري فهو أخرج هذا الحديث في صحيحه

===

قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى - (ج 1 / ص 251)

ومن نقل عن أحمد أنه كان يحتج بالحديث الضعيف الذى ليس بصحيح ولا حسن فقد غلط عليه ولكن كان فى عرف أحمد بن حبنل ومن قبله من العلماء أن الحديث ينقسم الى نوعين صحيح وضعيف والضعيف عندهم ينقسم الى ضعيف متروك لا يحتج به وإلى ضعيف حسن كما أن ضعف الإنسان بالمرض ينقسم الى مرض مخوف يمنع التبرع من رأس المال والى ضعيف خفيف لا يمنع من ذلك وأول من عرف أنه قسم الحديث ثلاثة أقسام صحيح وحسن وضعيف هو أبو عيسى الترمذى فى جامعه والحسن عنده ما تعددت طرقه ولم يكن فى رواته متهم وليس بشاذ فهذا الحديث وأمثاله يسميه أحمد ضعيفا ويحتج به ولهذا مثل أحمد الحديث الضعيف الذى يحتج به بحديث عمرو إبن شعيب وحديث إبراهيم الهجرى ونحوهما وهذا مبسوط فى موضعه

======

مع أني أتبع في الحكم على الحديث الحسن قول الشيخ السعد

ولكن رواية الترمذي لقول البخاري فيها إشكال

ـ[أبو خالد الأزدي]ــــــــ[02 - 10 - 07, 02:06 ص]ـ

يقول الشيخ الدكتور عبدالعزيزآل عبداللطيف-رحمه الله- فيما أملاه على طلابه شرحا لمنهج المصطلح في كلية الحديث بالجامعة الإسلامية:

(على رأي شيخ الاسلام ابن تيمية يكون "الحسن" عند المتقدمين داخلا في الضعيف، فقد قال -كما في الفتاوى 18/ 25 - : ((وأما من قبل الترمذي من العلماء فماعرف عنهم هذا التقسيم الثلاثي، لكن كانوا يقسمونه إلى ضعيف ضعفا لا يمتنع العمل به، وهو يشبه الحسن في اصطلاح الترمذي، وضعيف ضعفا يوجب تركه وهو الواهي))

لكنا نقول: إن كان مراده بالحسن الحسن لغيره فهذا مسلم لأن أفراه مندرجة في الضعيف، وإن كان يريد به الحسن لذاته كما تقرر عليه الاصطلاح فيما بعد فلا يسلم.

فإن الحسن لذاته عند المحدثين مدرج في أنواع الصحيح، كما نقل ذلك ابن الصلاح في مقدمته حيث قال: ((من أهل الحديث من لايفرد نوع الحسن ويجعله مندرجا في أنواع الصحيح لاندراجه في أنواع ما يحتج به، وهو الظاهر من كلام الحاكم أبي عبدالله الحافظ في تصرفاته، وإليه يومئ في تسميته كتاب الترمذي بالجامع الصحيح. وأطلق الخطيب أبو بكر أيضا عليه اسم الصحيح وعلى كتاب النسائي)) ..

ثم قال: ((ثم إن من سمى الحسن صحيحا لاينكر أنه دون الصحيح، فهذا إذاً اختلاف في العبارة دون المعنى والله أعلم))) ا. هـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير