ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 02:32 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون رحمة الله
ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[23 - 01 - 08, 01:42 م]ـ
رحمه الله وايانا
ـ[أبو هريرة منير البركي]ــــــــ[23 - 01 - 08, 04:49 م]ـ
رحم الله الشيخ محمد عمرو .... أنا لا أعرفه ولكن تعرفة عليه عبر قناة الحكمة فأحببت الشيخ فنسأل الله أن يغفر له ويرحم.
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 05:25 م]ـ
رحم اللَّه شيخنا الجليل محمد عمرو عبد اللطيف رحمة واسعة، ونفعه بما تعلَّم وعلَّم.
أكتب هذه الكلمات والعبراتُ تسبقني على قبض عالم ربانيٍّ، محدِّثٍ جليلٍ. كان التواضع شيمته، والورع ديدنه.
عندما سمعت الخبر اليوم وأنا أطالع في كتاب الضعفاء والمتروكين لأبي عبد الرحمن النسائيِّ، لم أستطع الحديث مع أحد، وحدث لي توقف عن التفكير. وتذكرتُ أولَ لقاء بشيخنا ـ رحمه اللَّه ـ عندما قابلته في معرض القاهرة منذ ستة أعوام، فعندما خاطبتُه فقلت له متعرِّفاً عليه بعد السلام:
فضيلة شيخنا محمد عمرو؟
فقال لي بشدة: لا تقل لي ((يا شيخ)).
فتحيرَّت في نفسي، ماذا أقول لهذا العَلَمِ النبيلِ، فقلت في اضطراب: وما أقول شيخنا؟
فقال لي: لو كررتها سأترك. فسكت عنها تلبية لرغبته.
بعدما تذكرتُ ذلك ورقَّ قلبي وذبل جسدي إذ بي أقوم فاحضر رسالته النافعة العظيمة ((القسطاس في تصحيح حديث الأكياس)) فأدقق في تقدمته، وأتحسس نبراته في كتابته، وأتذكر فيوضة علمه، ورجاحة عقله، ونجابة فكره، فقد كان نسيجَ وَحْدِهِ، فريدَ عصره، إمامَ دهره. أثنى عليه شيخ المحدِّثين أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين الألباني ـ رحمه اللَّه ـ رحمة واسعة. ونقل لي من أخبرني بهذا الخبر الأليم، وهو ممن أثق فيهم؛ فهو من أهل العلم والفضل أنَّه شاهد شيخَنا الكبيرَ أبا إسحاق الحوينيَّ ـ حفظه اللَّه من كلِّ مكروهٍ وسُوءٍ ورعاه وأيده ونصره ـ على أحد القنوات الفضائية ليلةَ أمس وهو يتحدث عن الشيخ ثم أخذه بعض الصمت، ثم بكي فأبكى.
فاللهم ارحمه رحمة واسعة، واحشره في زمرة أهل الحديث مع خير جليس مع النبي صلى اللَّه عليه وسلم في الجنة، واخلف علينا، وآجرنا في مصيبتنا، فالخطب خطير، والثُلمة واسعة، رحماك يااللَّه. فاللهم أنزل علينا صبرك. وألهم أهله والمسلمين وطلاب العلم خاصة الصبر والسلوان.
ـ[السدوسي]ــــــــ[23 - 01 - 08, 05:27 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة.
ـ[محمد بو سيد]ــــــــ[23 - 01 - 08, 09:08 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
نداء إلى طلاب فضيلة الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف
بكم يا طلاب الشيخ اما يموت الشيخ حقا أو يعيش ابدا، فلا يحفظ علوم العلماء الا طلابهم، فمن الذي حفظ علم الإمام أحمد، و شيخ الإسلام.
أدعوكم لحفظ علم الشيخ و نشره، و أبعث لكم برسالة كما بعث ابن مري رسالته إلى تلاميذ شيخ الإسلام.
يقول أحمد بن مري الحنبلي في رسالته: (والله إن شاء الله ليقيمن الله سبحانه لنصر هذا الكلام، ونشره وتدوينه وتفهمه، واستخراج مقاصده واستحسان عجائبه وغرائبه رجالٌ هم إلى الآن في أصلاب آبائهم، وهذه هي سنَّة الله الجارية في عباده وبلاده).
و كما نرى الأن كثير من كتب العلامة ابن عثيمين هى تفريغ طلابه لدروسه، و الحمد لله قد جمعوا الألاف من دروسه و نسمعها إلى الأن كأن الشيخ بيننا.
و قد دعى الشيخ طارق عوض الله إلى هذا على حلقة رثاء الشيخ محمد عمرو على قناة الحكمة، و دعى كل من عنده و لو شريط واحد أن يرسل نسخه إليه أو إلى القناة، ليقوموا بنشره على الإنترنت و تفريغ علم الشيخ في كتب.
فتواصلوا مع الشيخ طارق و تعاونوا معه، لعل الله يبارك في عملكم هذا و يكون في ميزان حسناتكم.
ـ[وليد الخولي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 10:56 م]ـ
اللهم ارحمه رحمة واسعةً، فإنك أكرم منه، وأجود منه، وأرحم به من نفسه، فاللهم عامله بأحسن ما كان يعامل به خلقك، والطف به بألطف مما كان يعامل به خلقك، وكما سترته في الدنيا عن أعين الكثييييييييير، فاستره الله بسترك يوم القيامة، وكما رفعت قدره عند أهل العلم، فارفع قدره عند أهلك وخاصتك، واجعله من أهلك وخاصتك، وكما حشرته في ضيق الدنيا مع سنة نبيك والعمل فيها، فاحشره في سعة الآخرة مع نبيك يا رب العالمين، اللهم أكرمه واحشره مع من كان معه في الدنيا، وأدخله الجنة، اللهم أدخله الجنة، اللهم أدخله الجنة، اللهم كما حرمنا علمه درسًا، فلا تحرمنا أجره دعوةً.
ـ[أبو محمد الأنصاري]ــــــــ[25 - 01 - 08, 12:11 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
اخواني في الله
والله الذي لا إله غيره ما رأيت هذا الرجل ولا كلمته عمري - رحمه الله وغفر الله - وفقط أعرفه من خلال هذا المنتدى المبارك لكني ومذ سمعت رثاءه من الشيخ طارق حفظه الله وأنا لا أذكر اسمه ولا إلا بكيت وأقول مالك ترتع وتلعب ورجل هكذا طار في الأفاق سناءه بعد موته على طول الدنيا وعرضها على رغم حقد الحاقدين ومكر الماكرين يترك في بيته مبلغا لا يصل ألف جنيه مصري - كما ذكر ابنه أنس حفظه الله - وأتذكر قولة أحمد رحمه الله بيننا وبينكم شهود الجنائز فقل بربك أليس في الموقف ما يبكي؟
غفر الله لهذا الوالد الكريم والعلم الجبل ورحمه رحمة واسعة وجمعنا به في جنته ودار مقامته
¥