تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مالك: شيخ يروى عن سلمان. روى عنه أبو إسحاق السبيعي. إن لم يكن مالك بن مالك فلا أدري من هو.

متوكل: شيخ يروى عن أبى هريرة. روى عنه خالد بن معدان. لا أدري من هو.

محمد أبو عبد الله الأسدي: لا أدري من هو، يروي عن وابصة بن معبد، روى عنه معاوية بن صالح.

محمد الزهري الكوفي: قوله روى عنه بن عون. إن لم يكن محمد بن محمد بن الأسود فلا أدري من هو.

محمد بن أفلح: يروي عن أبي هريرة، روى عنه يعلى بن عطاء وحميد الطويل، إن لم يكن الأول فلا أدري من هو.

محمد بن سعيد: شيخ يروى عن عمر بن الخطاب. روى عنه قتادة. لا أدري من هو.

محمد مولى بنى هاشم: قال رأيت ابن عمر وابن عباس يمشيان بين يدي الجنازة. روى عنه قتادة. لا أدري من هو.

مروان: شيخ يروي عن بن مسعود. روى عنه عمران بن أبى يحيى. لا أدري من هو ولا ابن من هو.

مضارب العجلي: من بكر بن وائل يروي المراسيل. روى عنه قتادة. إن لم يكن مضارب بن حزن فلا أدري من هو.

مقاتل: شيخٌ يروي عن أنس بن مالك، روى عنه سعيد بن أبي عروبة، لا أدري من هو.

مهاجر: شيخٌ يروي عن عمر، روى عنه محمد بن سيرين، لا أدري من هو ولا ابن من هو.

نبتل: شيخٌ يروي عن أبي هريرة، روى عنه يعقوب بن محمد بن طحلاء، لا أدري أبو حازم هو أو غيره.

وقّاص: شيخٌ يروي عن أبي موسى الأشعري، رَوَتْ عنه ابنته منيعة، لا أدري من هو.

الوليد: شيخٌ يروي عن عثمان بن عفان. روى عنه بكير بن عبد الله بن الأشج. لا أدري من هو.

يعقوب بن غضبان: شيخ يروى عن بن مسعود. روى عنه شيخ يقال له ضرار. لا أدري من هو.

فالصواب أن من ذكره ابن حبان في كتابه الثقات وصرح بعدم معرفته له، فليس مراده في ذلك تعديله، أو قبول روايته؛ بل مقصده هو من أجل معرفة من كانت له رواية فحسب، لا من أجل الإعتماد عليه فيما يرويه، والدليل على ذلك ما ذكره ابن حبان نفسه في كتاب ((الثقات)) (7/ 326) في ترجمة الفزع: ((شهد القادسية، يروي عن المقنع، وقد قيل: إن للمقنع صحبة، ولست أعرف فزعًا، ولا مقنعًا، ولا أعرف بلدهما، ولا أعرف لهما أبًا، وإنما ذكرتهما للمعرفة لا للإعتماد على ما يرويانه)). فعلم من ذلك أن إيراد ابن حبان للمقنع، وللفزع، ولمن كان على شاكلتهما لا يريد بذلك التعديل، أو الإعتماد على مروياتهم؛ بل مجرد المعرفة بهم فحسب.

وإذا فرضنا جدلا أن توثيق ابن حبان معتبر، فمن المتفق عليه من جميع المحدثين أنه متساهل في التوثيق. فكيف تعارض هذا بتضعيف الأئمة الكبار للحارث بن عمرو؟ ولماذا ذكره ابن عدي، العقيلي، و ابن الجارود، و أبو العرب، والذهبي فى " الضعفاء "؟ الجرح مقدم على التعديل (إن فرضنا وجود التعديل أصلاً).

ولماذا لخص حاله ابن حجر في التقريب فقال عنه: "مجهول"؟

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

[ وهذا الحديث على الرغم من أنه آحاد فإنه منقطع ضعيف كما ترى.]

أين الانقطاع فيه؟

انظر كلام البخاري والترمذي وأبو داود والدارقطني والطبراني وعبد الحق.

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

[ قال ابن حزم: ولقد لجأ بعضهم إلى أن ادعى ... ]

قلت حفظ الله الشيخ البوطي القائل: ليس من الحزم الأخذ بأراء ابن حزم ....

قلت: ليس البوطي شيخاً حتى نهتم برأيه.

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

وابن حزم ممن نفوا القياس فكيف سيصحح هذا الحيث؟

هذا زعم منك أن العلماء لا يصححون الأحاديث إلا التي توافق مذهبهم، وهذا بعيد جداً. قد يحدث هذا بشكل لا شعوري أما أن تزعم أنه منهج لهم فهي غاية السبة للعلماء.

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

وأين يقف ابن حزم أما الخطيب البغدادي وابن العربي؟

ابن حزم أعلم من ابن العربي ومن جميع من دخل الأندلس ما عدا ابن عبد البر.

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

[ قال الترمذي هذا حديث لا نعرفه الا من هذا الوجه وليس إسناده بمتصل.

وقال البخاري في تاريخه الكبير: الحارث بن عمرو بن أخي المغيرة بن شعبة الثقفي عن أصحاب معاذ عن معاذ روى عنه أبو عون ولا يصح ولا يعرف الا بهذا مرسل.

قال أبو داود أكثر ما كان يحدثنا شبعة عن أصحاب معاذ أن رسول الله وقال مرة عن معاذ]

قلت نقل الخطيب البغدادي رواية اخرى غير رواية الترمذي متصلة!!

هل تأكدت أنها صحيحة؟

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

قلت فما أتيت يا أخ محمد بجديد والكلام الذي أتيت به رددت عليه اول المقالة ....

إن كنت تظن ذلك فأنت لم تقرأ كلامي!

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

والعجيب أنك هنا تستدل بكلام ابن حزم ومعروف عن ابن حزم تضعيفه لما يخالف مذهبه الظاهري كما فعل في حديث البخاري (ليكونن في آخر ... ) فقد ضعفه!!

والشيخ القرضاوي قد ضعفه. فهل السبب يا ترى أنه يخالف مذهبه في إباحة الغناء؟

مع أن هذا باطل حتى لو كانت إجابتك بنعم. فإن الحجة ليست بمجرد قول ابن حزم وإنما بالحجة التي أقامها ولم تقرأها.

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

ولقد تتبعت الأئمة الأصوليين فوجدتهم قد تلقوا هذا الحديث بالقبول، وجعلوه في كتبهم!!

وها هو أبو بكر ابن العربي يصحح هذا الحديث وكذا الخطيب البغدادي وابن كثير ...

الأصوليون هم أجهل الناس بالحديث. والحجة بعلماء الحديث لا بعلماء الأصول المتكلمين. وناهيك بأحد كبرائهم يقول: بضاعتي في الحديث مزاجة.

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

والعجيب أن الأخ محمد يستدل بكلام الشيخ الألباني وهو كثير الوهم قد صحح أحاديث موضوعة في مصابيح السنة، وضعف الصحيح منها!! وقد فعل الأعاجيب في هذا الكتاب غفر الله له.

وراجع مقدمة المحققين محمد وهيثم تميم على مشكاة المصابيح للتبريزي فقد ذكروا الأحاديث التي وهم فيها الألباني رحمه الله وغفر له ...

أولاً الحكمة ضالة المؤمن

ثانياً الكوثري صحح أحاديث موضوعة وضعف الصحيح منها كذلك!

كاتب الرسالة الأصلية: hasanyousef

وأين يقف الشيخ الألباني أمام الحافظ ابن كثير؟

وأين يقف ابن كثير أمام البخاري والترمذي والدارقطني؟

مرة أخرى أنصحك بإعادة قراءة المقال كله.


إقرأ رسائل النور. تصدر عن الخط الأصيل للإخوان المسلمين
http://islamicnoor.com
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير