تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المقرئ]ــــــــ[31 - 07 - 03, 03:20 م]ـ

يا إلهي: اكتشفت أني أتعامل مع صيرفي من صيارفة الحديث ولا غرو فأنت الرازي، حرصك ونهمك هذا يعني بالنسبة لي أشياء كثيرة فوالله إني اعتقدت أن الموضوع بارد وهو معروف للجميع لأني لمن أر تفاعلا لذلك أعرضت عنه أما وقد وصل بك الأمر إلى هذا الحد فأبشر به

المرسل وصله ابن أبي الدنيا في كتاب التهجد (434) ولا أعلم كتابا مطبوعا وصله سواه [غن كان الكتاب غير موجود عندك فسأعطيك إسناده إن أردت]

ووالله لأخصنك بفائدة ما رأيت الحافظ ابن حجر ولا ابن القيم ولا غيرهما ولم أقف على أحد من شراح الأحاديث ذكرها وقد سمعت عن كثير ممن اشتغل في علم الحديث خاصة من يقول: لا أعلم فيه حديثا صحيحا ولا ضعيفا ولا موضوعا وهي مسألة إذا عطس العاطس ثلاث مرات فقد رود في الحديث الصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال للرجل: الرجل مزكوم ولم يسمته وأهل العلم يقولون يدعو له بالشفاء كأن يقول: عافاك الله أون برئت أةو شفاك الله ولم أر أحدا استدل له بدليل وقد وجدت دليلا

وقد طال عجبي منه وهي من أندر الفوائد في نظري إن كنت تريدها فأخبرني وأنا أعتبرها وبكل صدق هدية مني لك أرجو أن تقبلها فهي من أغلى الهدايا عندي ولا أهدي مثل هذا إلا لمن أحب [باب من خص قوما بحديث]

محبك الصادق: المقرئ = القرافي

ـ[ظافر آل سعد]ــــــــ[31 - 07 - 03, 08:38 م]ـ

غفر الله لك أخي ((المقرئ))!

والله لقد أمسكت كتاب التهجد لأبحث فيه عن الحديث , ثم لما تذكرت أنك قلت إن الكتاب طبع قبل سنتين فترتُ عن النظر فيه , لأنه مطبوع قبل سنوات , والطبعة الثانية سنة 1421.

وجزاك الله خيرا ..

أقولها لك من كل قلبي .. على هذه الفائدة الغالية.

والحديث من رواية علي بن الجعد , ولم يروه أبو القاسم البغوي في ((الجعديات)).

وأتمنى ألا تحرم أخاك من فوائدك (ولو من باب من خص قوما)!

ـ[المقرئ]ــــــــ[31 - 07 - 03, 10:17 م]ـ

نعم قد أخطأت في سنة الطباعة ولا لوم عليكم -قاتل الله العجلة- لكن ماذا أفعل مشاركاتكم وفوائدكم جعلتني أكتب دون أن أتأمل ما أكتب فأصبح هذا الملتقى لي كالطعام لا أستطيع مفارقته بل أصبح عدد دخولي عليه أكثر من وجباتي وعندي سفر بعد أيام إلى مكة لا أدري كيف سأترك هذا الملتقى

شاكرا لكم حسن تجاوبكم وكرمكم في فوائدكم يدل على سخا نفس وجود

محبكم: المقرئ = القرافي

ـ[الرازي الثالث]ــــــــ[31 - 07 - 03, 11:23 م]ـ

لاخيل عندك تهديها ولا مال **** فليسعد النطق إن لم يسعد الحال

جزاك الله خيرا

هيه نريد المزيد من مثل هذه الدرر

واعلم أنها لاتضيع منا فنحن نقيدها.

قال ابن القيم (وقوله في الحديث: الرجل مزكوم تنبيه على الدعاء له بالعافية لأن الزكمة علة)

ولم يذكر دليلا صريحا فهات الدليل وتصدق علينا به إن الله يجزي المتصدقين

ـ[المقرئ]ــــــــ[01 - 08 - 03, 12:31 ص]ـ

إلىأخوي الكريمين: ظافر والرازي لا أريد أن أخبركم من أجل أن تبقى المحاورة فيما بيننا فهذه المحاورات يعجز اللسان عن وصفها أو التعبير عنها

أما ما وعدتكم فهو:ما رواه ابن أبي شيبة في الأدب (329) قال: حدثنا أبو خالد الأحمر عن يوسف بن صهيب عن حبيب بن يسار عن زيد بن أرقم قال: عطس رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم فشمته ثم عاد فشمته ثم عاد فشمته ثم زاد فقال: حفدت ونقوت "

حفدت: حفد: خف وأسرع @ ونقوت:نقه بمعنى برئ من مرضه وما زال به أثره بمعنى أسرعت في النقاهة من المرض.

فهذا دعاء له بالنقاء والبرء

قلت: أما الحكم على الحديث فهو لكم ولكل رأيه لكن تمهلوا في الحكم فإن الزلل قريب والله يرعاكم ويحفظكم

محبكم: المقر ئ= القرافي

ـ[الرازي الثالث]ــــــــ[02 - 08 - 03, 06:49 ص]ـ

شيخي المقرئ عفوا

فأنا قليل البضاعة بطيء البحث سريع الملل عجولا للعلم

لم أجد هذا الحديث في مصنف ابن أبي شيبة كتاب الأدب أبواب العطاس

ومصنف ابن أبي شيبة ترتيبه سييء

فأرجو منك توضيح مكانه أكثر

ـ[المقرئ]ــــــــ[02 - 08 - 03, 11:48 ص]ـ

أعتذر جدا جدا وأرجو أن تصفح عني فأنا لم أوضح الجواب وهذا لضعف بياني ورداءة أسلوبي فلا تؤاخذني

كتاب الأدب مستقل ليس هو المصنف @ ألف ابن أبي شيبة كتابا أسماه " كتاب الأدب " وهو مستقل وهو كما ذكرت أنت ابن أبي شيبة لم يذكره في المصنف فبارك الله فيك

معذرة مرة أخرة على عدم التوضيح [فاصفح فأول ناس أول الناس]

أخوك المحب: المقرئ = القرافي

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[20 - 07 - 04, 05:24 م]ـ

بارك الله فيك ونفع بك

ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[22 - 05 - 08, 03:30 م]ـ

جزاك الله خيرا

يرفع للتذكير بهذه الفائدة النادرة!!

ـ[أبو عبدالله قريق]ــــــــ[01 - 06 - 08, 10:46 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا

وبارك الله في هذا الملتقى الذي ما يأتي يوم علي إلا وزاد حبي به وعلمي منه.

والحمدلله على هذه النعمة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير