تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وثقة الحاكم وأبو الفتح بن ابي الفوارس وضعفه أبو زرعة الكشي وأبو نعيم قال الخطيب الامر عندنا بخلاف ذلك وهو ثقة ثبت لم يختلف شيوخنا الذين لقوه في ذلك

توفي سبع وخمسين وثلاث مئة.

وقال في تاريخ الإسلام (منقول من موقع الوراق)

أحمد بن محمد بن رميح بن عصمة أبو سعيد النخعي الفسوي ثم المروزي الحافظ.

طوف وسمع الكثير وصنف وحدث عن: أبي خليفة، وعمر بن أبي غيلان، وعبد الله بن زيدان البجلي، وأبي العباس السراج، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة، وعبد الله بن شيرويه، وعبد الله بن محمود المروزي، وعمر بن محمد بن بجير، ومحمد بن الفضل السمرقندي، وإبراهيم بن يوسف الهسنجاني، ومكحول البيروتي، وابن قنيبر، وعلي بن أحمد علان، وطبقتهم، وصنف وجمع وأكثر الترحال.

قال الحاكم: قدم نيسابور سنة خمس فعقدت له المجلس وقرأت عليه صحيح البخاري، وقد أقام بصعدة باليمن مدة، ثم خرج من عندنا إلى بغداد وقبله الناس وأكثروا عنه، وما المقل فيه إلا كما قال عباس العشيري: سألت يحيى بن معين عن عبد الرزاق فقال: يا عباس والله لو تهود عبد الرزاق لما تركنا حديثه. سألت أبا سعيد المقام بنيسابور فقال: على من أقيم، فو الله لو قدرت لم أفارق سدتك، ثم قال: ما الناس بخراسان اليوم إلا كما أنشدني بعضهم:

كفى حزناً أن المروءة عطلت

وأن ذوي الألباب في الناس ضيع

وأن ملوكاً ليس يحظى لديهم

من الناس إلا من يغني ويصفع

روى عنه: الحاكم، والدارقطني قبله، وأبو الحسن بن رزقويه، وأبو علي بن درما، وأبو عبد الرحمن السلمي، وأبو القاسم السراج، واستدعاه أمير صعدة من بغداد، فأدركته المنية بالبادية،

توفي بالجحفة.

وثقه الحاكم، وأبو الفتح بن أبي الفوارس.

وقال أبو زرعة محمد بن يوسف الكشي، وأبو نعيم أحمد بن عبد الله: كان ضعيفاً.

وقال الخطيب: والأمر عندنا بخلاف ذلك فإنّ ابن رميح كان ثقة ثبتاً لم يختلف شيوخنا الذين لقوه في ذلك.

وقال الذهبي في تاريخ الإسلام

حماد بن شاكر بن سوية.

أبو محمد النسفي.

روى "الصحيح" عن البخاري.

وروى عن: عيسى بن أحمد العسقلاني، ومحمد بن عيسى الترمذي.

وعنه: جماعة.

قال جعفر المستغفري: هو ثقة مأمون. رحل إلى الشام. حدثني عنه بكر بن محمد بن جامع ب "صحيح البخاري"، وأبو أحمد قاضي بخارى.

ورخ وفاته ابن ماكولا. وقيد جده: سوية. أهـ

==

((وقال السهمي: سألت أبا زرعة محمد بن يوسف عن أحمد بن محمد بن رميح النسوي؟ فأومأ أنه ضعيف أو كذاب الشك مني. رقم (156)

وقال الدارقطني في غرائب مالك في إسناد حديث (ابن رميح) أحد رجاله: غريب إن كان الراوي ضبطه، ورجاله كلهم معروفون بالثقة. لسان الميزان 1/ رقم 820

وقال في موضع آخر من غرائب مالك بعد أن روى حديثا عن ابن رميح: لا يصح ومن دون مالك ضعفاء. لسان الميزان 1/ رقم 786، 3/ رقم 3769، 5/ رقم 7778))

ما سبق بين القوسين منقول من موسوعة رجال الدارقطني

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[20 - 08 - 03, 11:51 م]ـ

فهذا الحديث اجتمعت فيه عدة أمور

1 - محمد بن رميح تفرد به وهو متكلم فيه

2 - خلو جميع روايات البخاري المعتمدة منه

3 - عدم رواية أحد المستخرجين على البخاري له

4 - حكم النسائي وغيره عليه بالوضع.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 08 - 03, 04:24 ص]ـ

الشيخ الحبيب عبدالرحمن الفقيه وفقه الله

معذرة

أعلم أنك قد

اعتمدت على الحفظ

ولذا قلت كأني بك قد استعجلت

بارك الله فيك

أحمد بن محمد النسوي روى الصحيح عن حماد بن شاكر

سمع منه الحاكم وغيره

ذكر بعض روايات البيهقي من طريق حماد بن شاكر

([11395] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أحمد بن محمد ثنا حماد بن شاكر ثنا محمد بن إسماعيل يعني البخاري ثنا علي بن عبد الله ثنا سفيان ثنا شبيب بن غرقدة قال سمعت الحي يتحدثون عن عروة أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطاه دينارا ليشتري له به شاة فاشترى له به شاتين فباع إحداهما بدينار فجاءه بدينار وشاة فدعا له بالبركة في بيعه وكان لو اشترى التراب لربح فيه قال سفيان كان الحسن بن عمارة جاءنا بهذا الحديث عنه قال سمعه شبيب من عروة فأتيته فقال شبيب إني لم أسمعه من عروة سمعت الحي يخبرونه عنه ولكن سمعته يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول الخير معقود بنواصي الخيل إلى يوم القيامة قال وقد رأيت في داره سبعين فرسا قال سفيان يشتري له شاة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير