[إلى أهل العلم بتخريج الأحاديث أريد تخريج هذه الرواية في إجتماع الجيوش]
ـ[خالد القسري]ــــــــ[19 - 09 - 03, 07:54 ص]ـ
http://forum.rayaheen.net/attachment.php?s=&postid=39222
لأن أحد المخالفين استدل بها على عدم الاحتجاج بنقولات ابن القيم فهو يرى أن ابن القيم حرف في آخرها.
واستدل بنص الغيلانيات المطبوع.
http://forum.rayaheen.net/attachment.php?s=&postid=39219
وما نقله أبو يعلى في الإبطال عن الغيلانيات.
http://forum.rayaheen.net/attachment.php?s=&postid=39218
ونقل ابن حجر في الإصابة عنها ومن طريق آخر.
http://forum.rayaheen.net/attachment.php?s=&postid=39221
وخلص إلى نتيجة
وهي أنه لا ثقة بكتب ابن القيم ونقولاته عن المتقدمين.
فأفيدونا بارك الله فيكم.
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[20 - 09 - 03, 01:51 ص]ـ
هو لم يحرف النص، بل اختصره فقوله في نور موجود في الأصل.
ولعل هناك نسخ أخرى مختصرة
ـ[الشافعي]ــــــــ[20 - 09 - 03, 03:49 ص]ـ
قوله ((فذكر أنه قال)) واضح في إرادته الاختصار!!!! ولو كان مثل هذا
معدوداً مما يسقط الثقة لما سلم له أحد من أهل العلم من هذه النتيجة
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[20 - 09 - 03, 05:12 ص]ـ
عموما الحديث باطل قطعا لكن أشكل علي أنه رواه بصيغة الجزم، فالسؤال هل تعقبه ببيان بطلانه.
ـ[خالد القسري]ــــــــ[25 - 09 - 03, 08:45 م]ـ
يقول ابن القيم:
لعل قائلاً يقول: كيف يحتج علينا في هذه المسألة بأقوال من حكيت قوله ممن ليس بحجة، فأجلب بها، ثم لم تقنع بذلك حتى ذكرت أقوال الشعراء، ثم لم يكفك ذلك حتى جئت بأقوال الجن، ثم لم تقتصر حتى استشهدت بالنمل وحمر الوحش، فأين الحجة في ذلك كله؟
وجواب هذا القائل أن نقول: قد علم الله أن كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وسائر أنبيائه عليهم السلام والصحابة والتابعين رضي الله عنهم ليس عندكم حجة في هذه المسألة، إذ غاية أقوالهم أن تكون ظواهر سمعية، وأدلة لفظية معزولة عن اليقين، متواترها يدفع بالتأويل، وآحادها يقابل بالتكذيب، فنحن لم نحتج عليكم بما حكيناه، وإنما كتبناه لأمور:.
منها أن يعلم بعض بما في الوجود ويعلم الحال من هو بها جاهل.
وسرد رحمه الله باقي الأسباب.
فلعل هذا جواب استشكالك أخي العزيز راجي رحمة ربه.
ابن القيم لم يسق قول الفلاسفة والشعراء والنمل والجن والحيوانات مساق الاحتجاج.
=========================
أيضاً هذا لا يدل على تحريف ابن القيم رحمه الله فقد يكون الحمل في هذا على من قبله ممن روى هذا الكتاب.
مثل هذه الدعوى لا تقبل إلا باستقراء مؤلفات ونقول ابن القيم رحمه الله.