تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[[هل] تصح زيادة (ومغفرته) فى [رد] السلام؟]

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[19 - 09 - 03, 12:19 م]ـ

السلام عليكم و رحمة اخوانى من طلبة علم الحديث ما رأيكم فى ما نسب الى الالبانى من تصحيح زيادة (و مغفرته) فى السلام و لا ادرى ان كان ذلك فى السلام نفسه أو فى الرد حيث أنى سمعت ذلك من بعض طلبة العلم و لم أتطلع على كلام الالبانى فى هذا الموضوع

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[19 - 09 - 03, 02:53 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=3706

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[19 - 09 - 03, 11:33 م]ـ

فضيلة الشيخ فى الرابط المذكور كلام على الحديث و بيان طرقه التى لا تخلو من ضعف فهل تقوى بعضها بحيث يكون الحديث حسن و جزاكم الله خيرا

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[20 - 09 - 03, 06:58 ص]ـ

هذا ما كتبه الأخ الفاضل ((خليل بن محمد الشاعري)) _ قبل عام أو أكثر _ حول هذه الزيادة في أحد المنتديات

وقد احتفضت به في جهازي للفائدة

بيان نكارة زيادة (ومغفرته) في ردّ السلام

جاء في ((التاريخ الكبير)) (1/ 329) للإمام أبي عبد الله البخاري رحمه الله، قال:

قال محمد: حدثنا إبراهيم بن المختار عن شعبة عن هارون بن سعد عن ثمامة بن عقبة عن زيد بن أرقم قال: ((كنّا إذا سلّم النبي صلى الله عليه وسلم علينا قلنا: وعليكَ السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته))

وأخرجه ـ أيضاً ـ ابن عدي في ((الكامل)) (8/ 440) في ترجمة "هشام بن سعد"، والبيهقي في ((الشعب)) (6/ 456) من طريق محمد بن حميد ثنا إبراهيم (1) بن المختار ثنا شعبة عن هارون بن سعد عن ثمامة بن عقبة عن زيد بن أرقم قال: (بنحوه).

أقول: إبراهيم بن المختار هذا مُتكلّمٌ فيه.

قال ابن معين: ليس بذاك.

وقال البخاري: فيه نظر.

وقال أبو حاتم: صالح الحديث.

وقال الحافظ: صدوق، ضعيف الحفظ.

وقال الذهبي: ضعيف.

ومع ما فيه من ضعف فقد تفرّد بهذا الحديث عن جميع أصحاب شعبة، فأين محمد بن جعفر ـ المعروف بغندر ـ عن هذا الحديث، وأين يحيى ين سعيد القطان وابن مهدي وأبو داود الطيالسي وخالد بن الحارث وعبد الصمد بن عبد الوارث وغيرهم.

أما محمد الذي أبهمه الإمام البخاري فهو ـ على الصحيح ـ محمد بن حميد الرازي، كما جاء بالتصريح به عند ابن عدي والبيهقي.

وبذلك نعلم غلط من قال أن محمداً هذا هو ابن سعيد الأصبهاني، وحُجّتة أنه من شيوخ البخاري، وليس بدليل.

ومحمد بن حمد الرازي ضعيف الحديث.

والله تعالى أعلم

************

مكمن الإشكال لدى الشيخ رحمه الله

أخي الفاضل [وليد العلي]

إن مكمن الإشكال لدى الشيخ الألباني ــ رحمه الله ــ والذي من أجله صحح الحديث، هو جعله [محمداً] الذي في السند [محمد بن سعيد الأصبهاني] شيخ البخاري، وهذا ليس بصحيح وليس عليه أي دليلٌ.

بل الشيخ ــ رحمه الله ــ لم يقف على التصريح الوارد عند ابن عدي والبيهقي، حيث صرّحوا في أن محمداً هذا هو [محمد بن حميد الرازي] وهو واه الحديث.

ولهذا قلتُ في ما تقدم: [أما محمد الذي أبهمه الإمام البخاري فهو ـ على الصحيح ـ محمد بن حميد الرازي، كما جاء بالتصريح به عند ابن عدي والبيهقي.

وبذلك نعلم غلط من قال أن محمداً هذا هو ابن سعيد الأصبهاني، وحُجّتة أنه من شيوخ البخاري، وليس بدليل].

والله تعالى أعلم

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[22 - 09 - 03, 01:12 ص]ـ

جزاك الله خيرا و جمعنا بك فى الجنة و نفعنا بعلمك

ـ[خالد الشايع]ــــــــ[22 - 09 - 03, 05:25 م]ـ

للفائدة:

حصل نقاش بين الشيخ الألباني رحمه الله والشيخ صالح ال الشيخ عن هذه الزيادة انظر مقدمة السلسلة المجلد الأول أو الثالث، نسيت.

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[23 - 09 - 03, 02:25 ص]ـ

لماذا لا تنقل لنا المناظرة حيث أنى ليس عندى السلسلة و ان كنت أنوى أن أشتريه قريبا ان شاء الله و لا تنسونا فى الدعاء

ـ[الاديب]ــــــــ[23 - 09 - 03, 06:46 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير