تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تخريج حديث (أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب ...]

ـ[منار]ــــــــ[10 - 10 - 03, 03:10 م]ـ

من يخرج لنا قول النبي صلى الله عليه وسلم لعمر لما رأى معه قطعة من التوراة: أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب ...

ويبين لنا درجته. جعلنا الله جميعا من أنصار السنة

ـ[منار]ــــــــ[14 - 10 - 03, 09:22 ص]ـ

أفيدونا يا جماعة لماذا الكسل؟ والحديث ذكره الشيخ الألباني في الإرواء لكن ذكر الشيخ الأرناؤط في تعليقه على شرح السنة حكما آخر فمن يوضح لنا؟

ـ[عبدالله الحسني]ــــــــ[14 - 10 - 03, 09:52 ص]ـ

لعلكي تكملين البحث أولا وتجتهدي، قبل أن ترمي غيرك بالكسل!!

فعدم الرد إما للإنشغال بما هو أهم أو ....

ـ[الشاذلي]ــــــــ[14 - 10 - 03, 12:23 م]ـ

:)

ـ[صدام بن الحسن الجزائري]ــــــــ[26 - 06 - 09, 07:59 ص]ـ

حديث أن عمر بن الخطاب أتى النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب أصابه من بعض أهل الكتب فقرأه فغضب النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " أمتهوكون فيها يا بن الخطاب والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتصدقوا به والذي نفسي بيده لو أن موسى صلى الله عليه وسلم كان حيا ما وسعه إلا أن يتبعني"

حديث صحيح رواه أحمد (3/ 387) عن جابر بن عبد الله، وحسنه الألباني في الإرواء (1589).

ـ[أبو أنس الحريري]ــــــــ[03 - 07 - 09, 12:44 ص]ـ

الشيخ شعيب الأرناؤط حسن الحديث عند تعليقه على" شرح السنة " (1/ 270)

وحسنه الشيخ الألباني في" الإرواء " (6/ 34 رقم 1589)

وحسنه الشيخ أبي الأشبال الزهيري في " جامع بيان العلم وفضله " (2/ 19)

ما هي المشكلة؟ وما هو الحكم الآخر للشيخ شعيب؟

ـ[محمد عبد العزيز الجزائري]ــــــــ[28 - 10 - 10, 11:19 م]ـ

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لعلَّ الأخْت منار -وفّقها الله- سَمِعَت بتضعيف سند الحديث فلِذا سألتْ عن تخريجه، ولا يعني ضعف سند الحديث أنّ الحديث ضعيف لأنّه قد تكون له طرق أخرى صحيحة، أو شواهد تعضّده إذا كان الضّعف ينجبر، والله أعلم.

ففي مسند الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) الجزء 23 بتحقيق وتخريج وتعليق شعيب الأرنَؤُوط وعادل مرشد وسعيد الَّحّام، صفحة 349 - 350.

15156 - حدّثنا سُرَيْج بن النُّعمان، قال: حدّثنا هُشَيم، أخبرنا مُجالِدٌ، عن الشَّعْبيّ

عن جابر بن عبد الله: أنَّ عمر بن الخطَّاب أتى النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلّم بكتابٍ أصابَه من بعض أهل الكُتُبِ [في (ق) ونسخة في (س): الكتاب.] فقَرَأه على [لفظة ((على)) سقطت مِنْ (م).] النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلّم فغضب وقال: ((أَمُتَهَوِّكُونَ فيها يا ابْنَ الخطَّاب، والَّذي نَفْسي بِيَده، لقد جِئتُكم بها بيْضاء نَقيَّة، لا تَسألوهُم عنْ شيءٍ فيخبِروكُم بِحَقٍّ فَتُكَذِّبوا به، أو بِبَاطلٍ فَتُصَدِّقوا به، والَّذي نَفْسِي بِيَده، لو أنَّ موسى كان حيًّا، ما وَسِعَه إلاَّ أنْ يَتْبَعَني)). [إسنادُه ضعيف لضعف مجالد: وهو ابن سعيد. ونَقَل ابْنُ حَجَر في ترجمة عبد الله بن ثابت مِنَ ((الإصابة)) 4/ 30 عَنِ البُخاريّ أنَّه قال: قال مجالد عَنِ الشَّعبيِّ عنْ جابر: إنَّ عُمَرَ أتى بكتاب، ولا يصحّ. قلنا: وقوله: ((ولا يصحّ)) لم يَرِدْ في المطبوع مِنَ ((التّاريخ الكبير)) للبخاريّ 5/ 39.

وأخرجه أبو عُبَيْد في ((غريب الحديث)) 3/ 28 - 29، وابن أبي شيبة 9/ 47، وابن أبي عاصم في ((السُّنَّة)) (50)، والبزَّار (124 - كشف الأستار)، والبيْهقيّ في ((شُعَبِ الإيمان)) (177)، والبَغَوِيّ في ((شرح السُّنَّة)) (126)، وابن عبد البرّ في ((جامع بيان العلم وفضله)) 2/ 42 مِنْ طُرُق عنْ هشيم بن بشير، بهذا الإسناد. وتحرَّف ((هشيم)) في المطبوع مِنْ ((مُصَنَّف ابن أبي شيبة)) و ((شرح السُّنَّة)) إلى: هشام.

وأخرجه بنحوه الدّارميّ (435) مِنْ طريق ابْنِ نمير، عن مجالد، به.

وسلف مِنْ طريق حمّاد بْنِ زيد، عنْ مجالد برقم (14631).

وسيأتي قريبٌ منه في ((المسند)) 4/ 265 مِنْ طريق جابر الجعفيّ، عن عامر الشّعبيّ، عن عبد الله بن ثابت قال: جاء عمر بن الخطّاب إلى النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ... فذَكَر نَحْوَه، وهذا إسناد ضعيف، جابر بن يزيد الجعفيّ ضعيف.

وأخرج ابن الضّريس في ((فضائل القرءان)) (89)، وأبو عُبَيد في ((غريب الحديث)) 3/ 29، ومِنْ طريقه البيهقيّ في ((الشُّعَب)) (178) عَنِ الحَسَن البصريّ: أنَّ عمر بن الخطَّاب قال: يا رسول الله، إنَّ أهل الكتاب يُحَدِّثوننا بأحاديث قد أخذت بقلوبنا وقد همَمْنا أنْ نَكتُبَها، فقال: ((يا ابْنَ الخطَّاب أمُتَهَوِّكُونَ أنتم كما تَهوَّكَتِ اليَهُودُ والنَّصارى؟ أما والَّذي نَفْسُ محمّد بيده لقد جئتُكم بها بيضاء نقيَّة، ولكنِّي أُعْطِيتُ جوامِعَ الكَلِم، واخْتُصِرَ لِيَ الحديثُ اختِصارًا))، ورجالُه ثقات إلاَّ أنَّه مِنْ مراسيل الحسن البصريّ.

وأخرج نحوه العقيليّ في ((الضُّعَفاء)) 2/ 21 مِنْ طريق عليّ بْنِ مسهر، عَنْ عبدِ الرَّحمن بن إسحاق، عن خليفة بن قيس، عن خالد بن عرفطة، عن عمر بن الخطّاب قال: انْتَسَخْتُ كتابًا مِنْ أهل الكتاب ... فَذَكَرَه. وهذا إسناد ضعيف، عبد الرّحمن بن إسحاق -وهو أبو شيبة الواسطيّ- ضعيف، وخليفة بن قيس مجهول، وقال البخاريّ في ترجمته مِنَ ((التّاريخ)) 3/ 192: لم يصحَّ حديثُه. يعني هذا الحديث كما يُفْهَم مِنْ ترجمته عند العقيليّ.

وفي الباب عن أبي الدّرداء، قال: جاء عمر بجوامع مِن التّوراة إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ... فَذَكَرَه. أورده الهيثميّ في ((مجمع الزّوائد)) 1/ 174 وقال: رواه الطَّبرانيّ في ((الكبير)) وفيه أبو عامرٍ القاسمُ بْنُ محمّد الأسديّ ولم أرَ مَنْ ترْجَمَه، وبقيَّة رجاله موثَّقون.]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير