تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالقاهر]ــــــــ[12 - 12 - 03, 07:56 م]ـ

فضيلة الشيخ:عبدالرحمن

جزاك الله خيراً على الايضاح.ونفعنا الله بعلمك.

وقد سألت شيخنا الطريفي: فذكر خلاصة ماذكرت لله دره وقال:لا

أعرف أحداً من الائمة المتقدمين ضعف هذه.

فائدة:

قال ابن حجر عن حديث ابن ابزى: اسناده حسن.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 12 - 03, 08:19 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي عبدالقاهر

ونفع الله بالأخ الطريفي

الأخ الدرة جزاك الله خيرا

قولك

لماذا الإمام أحمد يمد أو يرفع صوته بالثالثة هل ليعلم أنها الأخيرة أم ماذا؟ وهل هناك كتب ذكرت هذه الحكمة

أفيدوني مأجورين.

الحديث هو الذي ورد فيه ذكر رفع الصوت والمد

وأما الحكمة من ذلك

قذكر ها الطيبي في شرح المشكاة (4/ 1226 - 1227) نقلا عن المظهر

قال القاري في مرقاة المفاتيح (3/ 347)

(1275) ــ (وفي رواية للنسائي عن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه) قال ميرك: صوابه عن ابن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه قلت أو حذف عن أبيه (قال كان) أي النبي (يقول إذا سلم سبحان الملك القدوس ثلاثاً ويرفع صوته بالثالثة) قال ابن حجر: ورواه أحمد والدارقطني أيضاً

قال المظهر: هذا يدل على جواز الذكر، برفع الصوت بل على الاستحباب إذا اجتنب الرياء إظهاراً للدين، وتعليماً للسامعين وايقاظاً لهم من رقدة الغفلة وايصالاً لبركة الذكر إلى مقدار ما يبلغ الصوت إليه من الحيوان والشجر والحجر والمدر وطلباً لاقتداء الغير بالخير، ويشهد له كل رطبٍ ويابسٍ سمع صوته وبعض المشايخ يختار اخفاء الذكر لأنه أبعد من الرياء، وهذا متعلقٌ بالنية.

ـ[الدرة]ــــــــ[13 - 12 - 03, 04:13 م]ـ

أخي عبد الرحمن أسأل الله أن يجزيك جنة الفردوس ووالديك وجميع المسلمين. آمين

ـ[خالد الشايع]ــــــــ[13 - 12 - 03, 07:00 م]ـ

ومما أذكر أن العراقي صحح هذه الرواية في تعليقه على سنن الدارقطني

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[14 - 12 - 03, 03:24 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيرا ..

نقل القاري عن المظهر قولَه:

((هذا يدل على جواز الذكر برفع الصوت،

بل على الاستحباب إذا اجتنب الرياء إظهاراً للدين،

وتعليماً للسامعين،

وايقاظاً لهم من رقدة الغفلة،

وإيصالاً لبركة الذكر إلى مقدار ما يبلغ الصوت إليه من الحيوان والشجر والحجر والمدر،

وطلباً لاقتداء الغير بالخير،

ويشهد له كل رطبٍ ويابسٍ سمع صوته،

وبعض المشايخ يختار إخفاء الذكر؛ لأنه أبعد من الرياء، وهذا متعلقٌ بالنية)). اهـ كلام المظهر.

أقول: جزى الله خيرا الشيخ (المظهر) على هذه المعاني السامية، لكن ما ذكره من حكمة الرفع (الجهر) بالثالثة .. ، بعيدٌ جدًا عند التأمل،

وهي معان تشترك فيها أكثر من عبادة،

فنتعبد الله تعالى بقولها على الصفة الواردة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم). والله تعالى أعلم.

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[15 - 12 - 03, 07:42 ص]ـ

قال العضو (الدرة) - في مقاله قبل الأخير -:

((لماذا الإمام أحمد يمد أو يرفع صوته بالثالثة ... )). إلخ.

أقول: لعل هذا سبق قلم، والصواب:

((لماذا النبي (صلى الله عليه وسلم) يمد أو يرفع صوته بالثالثة .. )).


فائدة عدمية:
هذه المسألة (لا توجد) في كتاب ((مسائل الإمام أحمد / رواية ابنه عبد الله)) تحقيق د. علي سليمان المهنا. / مكتبة الدار (المدينة المنورة).
وأرجو تأكيد هذا أو نفيه.

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[09 - 01 - 04, 02:09 ص]ـ
جزاكم الله خيراً على هذا التحقيق

ـ[صلاح]ــــــــ[12 - 01 - 04, 02:53 م]ـ
بارك الله فيكم

ـ[ابن المبارك]ــــــــ[23 - 09 - 06, 03:37 م]ـ
للفائدة ...
وجزاكم الله خير ...

ـ[عبد المتين]ــــــــ[16 - 12 - 06, 06:37 م]ـ
أثابكم الله جميعا، شكر الله لكم يا شيخ عبد الرحمان، فبالإضافة إلى الإختلاف الذي ساقه الإمام أبو عبد الرحمان النسائي فوجود الحديث في سنن الدارقطني (الذي قال عنها الذهبي: بيت المناكير و التي عنيت بالإختلاف الحاصل في أحاديث الأحكام) و كذلك عند الطبراني في الأوسط و هو كتاب غرائب بالإضافة إلى عدم وجود الحديث في الصحيحين يجعلنا نتأمل أكثر في هذا الحديث. و العلم عند الله.

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:31 م]ـ
هَلْ للإمامِ الألبَانيّ تَعليقٌ عَلى هذهِ الزّيادَة؟!

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[10 - 11 - 09, 10:09 ص]ـ
وقد سألت شيخنا الطريفي: فذكر خلاصة ماذكرت لله دره وقال:لا

أعرف أحداً من الائمة المتقدمين ضعف هذه.
جاء عند ابن خزيمة رحمه الله في صحيحه:
وَقَدْ أَمْلَيْتُ فِي الْمَسْأَلَةِ الَّتِي كُنْتُ أَمْلَيْتُهَا عَلَى بَعْضِ مَنِ اعْتَرَضَ عَلَى أَصْحَابِنَا أَنَّ الْوِتْرَ بِرَكْعَةٍ غَيْرُ جَائِزٍ، الأَخْبَارُ الَّتِي رُوِيَتْ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الْوِتْرِ بِثَلاثٍ، وَبَيَّنْتُ عِلَلَهَا فِي ذَلِكَ الْمَوْضِعِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ: وَلَسْتُ أَحْفَظُ خَبَرًا ثَابِتًا عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الْقُنُوتِ فِي الْوِتْرِ، وَقَدْ كُنْتُ بَيَّنْتُ فِي تِلْكَ الْمَسْأَلَةِ عِلَّةَ خَبَرِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذِكْرِ الْقُنُوتِ فِي الوِتْرِ، وَبَيَّنْتُ أَسَانِيدَهَا وَأَعْلَمْتُ فِي ذَلِكَ الْمَوْضِعِ أَنَّ ذِكْرَ الْقُنُوتِ فِي خَبَرِ أُبَيٍّ غَيْرُ صَحِيحٍ عَلَى أَنَّ الْخَبَرَ عَنْ أُبَيٍّ أَيْضًا غَيْرُ ثَابِتٍ فِي الْوِتْرِ بِثَلاثٍ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ أَبِي الْحَوْرَاءِ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَلَّمَهُ دُعَاءً يَقُولُهُ فِي قُنُوتِ الْوِتْرِ.

انتهى.
هل هذا تضعيف من ابن خزيمة رحمه الله لحديث أبي فقط؟ أو إعلال لكل أحاديث صلاة الوتر ثلاثا كما يشير صدر الجملة؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير