تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وعبد الرزاق (9788) وعنه أحمد (4/ 64) وأحمد (3/ 414، و4/ 64و5/ 377) عن روح بن عبادة، وعلَّقه البيهقي (5/ 87) عن عثمان بن عمر، وحجاج بن محمد، أربعتهم عن الحسن بن مسلم بن يناق المكي،

والطبراني (11/ 29) والبيهقي (5/ 87) من طريق معن بن عيسى، عن موسى بن أعين، عن ليث بن أبي سليم،

والطبراني (11/ 34) من طريق محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير، والبيهقي (5/ 87) تعليقاً عن الباغندي عن عبد الله بن عمر بن أبان عن ابن عيينة، كلاهما – محمد بن عبد الله، وابن عيينة – عن إبراهيم بن ميسرة،

والطبراني في الأوسط (7370) من طريق أحمد بن ثابت، عن أبي حذيفة موسى بن مسعود، عن سفيان (وهو الثوري)، عن حنظلة بن أبي سفيان،

خمستهم – عطاء، والحسن، وليث، وابن ميسرة، وحنظلة – عن طاوس عن ابن عباس بنحوه، إلا أنه في رواية القاسم بن أبي أيوب، وكذا في رواية الفضيل، عن عطاء، فيما رواه ابن أبي مسرة عن الحميدي عنه قالا: عن سعيد عن ابن عباس، وفي رواية حنظلة قال: عن طاوس، عن ابن عمر، وأما في رواية الحسن بن مسلم فقال: عن طاوس، عن رجل أدرك النبي صلى الله عليه وسلم. وفي رواية القاسم زيادة في أوله من قول ابن عباس" قال: قال الله لنبيِّه {طهِّر بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود} فالطواف قبل الصلاة".

الوجه الثاني: (الموقوف):

أخرجه عبد الرزاق (9791) عن جعفر بن سليمان، وابن أبي شيبة (3/ 134) عن محمد بن فضيل، وعلَّقه البيهقي (5/ 85) عن حماد بن سلمة، وشجاع بن الوليد،

أربعتهم عن عطاء بن السائب،

وعبد الرزاق (9789) عن معمر، وابن أبي شيبة (3/ 134) عن ابن عيينة، والبيهقي (5/ 87) من طريق الحارث بن منصور عن الثوري، ثلاثتهم – معمر، وابن عيينة، والثوري – عن عبد الله بن طاوس،

والنسائي (2922) وفي الكبرى (2/ 406) من طريق حجاج بن محمد، وابن وهب، وأحمد (3/ 414و4/ 64و5/ 377) عن محمد بن بكر البرساني، ثلاثتهم عن ابن جريج، عن الحسن بن مسلم المكي،

والنسائي في الكبرى (2/ 406) من طريق أبي عوانة، وعبد الرزاق (9790) عن ابن جريج، والبيهقي (5/ 87) من طريق عمر بن أحمد بن يزيد، عن عبد الله بن عمر بن أبان، عن ابن عيينة، ثلاثتهم – أبو عوانة، وابن جريج، وابن عيينة – عن إبراهيم بن ميسرة،

والنسائي (2923) من طريق الشيباني وهو أبو إسحاق سليمان بن أبي سليمان فيروز، والشافعي في مسنده ص127 ومن طريقه البيهقي (5/ 87) وفي المعرفة (4/ 68) ح 2956 عن سعيد بن سالم، كلاهما _ الشيباني، وسعيد _ عن حنظلة بن أبي سفيان،

خمستهم – عطاء، وابن طاوس، والحسن بن مسلم، وابن ميسرة، وحنظلة _ عن طاوس عن ابن عباس بنحوه، إلا أنه في رواية الحسن قال: عن طاوس عن رجل أدرك النبي صلى الله عليه وسلم. وفي رواية حنظلة قال: عن طاوس عن ابن عمر. وفي رواية جعفر بن سليمان قال: عن عطاء عن طاوس أو عكرمة أو كليهما. وفي رواية محمد بن بكر ذكره أحمد ولم يسق لفظه وإنما قال بعد روايته: "لم يرفعه محمد بن بكر".

دراسة الحديث والحكم عليه:

يتبين من خلال التخريج السابق أنَّ الحديث له أسانيد عديدة، وفيها اختلاف كثير، وهي تعود في واقع أمرها إلى رجلين اثنين، هما طاوس بن كيسان، وسعيد بن جبير.

أما الأول وهو طاوس بن كيسان، فقد وقع الاختلاف عليه من جهتين اثنتين:

الأولى: من جهة تسمية صحابيِّه، والثانية: من جهة رفع الحديث ووقفه.

أما الجهة الأُولى، (وهي الاختلاف في تسمية صحابيِّ الحديث) فقد اختلف على طاوس فيه على ثلاثة أوجه:

الوجه الأول: جعله عن طاوس عن ابن عمر، وقد رواه عنه حنظلة بن أبي سفيان.

الوجه الثاني: جعله عن طاوس عن رجل أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وقد رواه عنه الحسن بن مسلم بن ينَّاق المكي.

الوجه الثالث: جعله عن طاوس عن ابن عباس، وقد رواه عنه الجماعة من أصحابه _ على اختلاف روايتهم في رفع الحديث ووقفه كما سيأتي _ وهم أربعة: (ابنه عبد الله، وإبراهيم بن ميسرة، وليث بن أبي سليم، وعطاء بن السائب).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير