تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 04 - 05, 08:56 م]ـ

ما شاء الله، فوائد غزيرة من الشيخ ابن وهب

ـ[عبد الله الحويني]ــــــــ[27 - 04 - 05, 07:10 ص]ـ

الصحيح والله أعلم

أن تخريج صاحب الكتاب لراوي معين لا يعد توثيقا له

لأنه قد يخرج له أفضل ما عنده

أو قد يخرج له ما وافق فيه الثقات من هذا الوجه

حتي البخاري ومسلم انتقوا في صحيحيهما أحاديث لبعض الرواة المختلف فيهم

فليس معني أن البخاري ومسلم أخرجوا لفلان أنه توثيقا منهم لفلان علي طول الخط

بل ينظر ماقاله أهل الجرح والتعديل فيه

وهناك أمثلة كثيرة لذلك تجدها في نصب الراية وفتح الباري وغيرهما

وهذا الحكم ينسحب من باب أولي علي أصحاب المستخرجات

وعلي الكتب التي لم تشترط الصحة في أصلها

ـ[رمضان عوف]ــــــــ[30 - 04 - 05, 01:59 ص]ـ

الإحوة الأكارم:

من خلال قراءتي لكتاب الإكمال للحافظ مغلطاي تأكد عندي أنه يرى إخراج أبي عوانة، والطوسي في مستخرجهيما توثيقاً للراوي، وأكتفي في ذلك بمثال واحد:

قال مغلطاي في ترجمة: أيوب بن خالد بن صفوان (2/ 33): وخرج أبوبكر بن خزيمة حديثه في صحيحه، وكذلك أبوعوانة الاسفرائيني، وأبوعبدالله الحاكم، وأبوعلي الطوسي.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[31 - 03 - 07, 04:15 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الفائدة، ولكن هذا المثال قد يكون من باب الاستئناس وليس من باب التوثيق.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 07 - 08, 06:49 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

تنبيه

الموضوع قديم

وهذا مثال على صعوبة تخريج حديث المدنيين

قال الإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل الجعفي البخاري ت 256

باب مَنْ تَصَدَّقَ إِلَى وَكِيلِهِ ثُمَّ رَدَّ الْوَكِيلُ إِلَيْهِ

- وَقَالَ إِسْمَاعِيلُ أَخْبَرَنِى عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى سَلَمَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى طَلْحَةَ، لاَ أَعْلَمُهُ إِلاَّ عَنْ أَنَسٍ - رضى الله عنه - قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) جَاءَ أَبُو طَلْحَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِى كِتَابِهِ (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) وَإِنَّ أَحَبَّ أَمْوَالِى إِلَىَّ بِيرُحَاءَ - قَالَ وَكَانَتْ حَدِيقَةً كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَدْخُلُهَا وَيَسْتَظِلُّ بِهَا وَيَشْرَبُ مِنْ مَائِهَا - فَهِىَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَإِلَى رَسُولِهِ - صلى الله عليه وسلم - أَرْجُو بِرَّهُ وَذُخْرَهُ، فَضَعْهَا أَىْ رَسُولَ اللَّهِ حَيْثُ أَرَاكَ اللَّهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - «بَخْ يَا أَبَا طَلْحَةَ، ذَلِكَ مَالٌ رَابِحٌ، قَبِلْنَاهُ مِنْكَ وَرَدَدْنَاهُ عَلَيْكَ، فَاجْعَلْهُ فِى الأَقْرَبِينَ». فَتَصَدَّقَ بِهِ أَبُو طَلْحَةَ عَلَى ذَوِى رَحِمِهِ، قَالَ وَكَانَ مِنْهُمْ أُبَىٌّ وَحَسَّانُ، قَالَ وَبَاعَ حَسَّانُ حِصَّتَهُ مِنْهُ مِنْ مُعَاوِيَةَ، فَقِيلَ لَهُ تَبِيعُ صَدَقَةَ أَبِى طَلْحَةَ فَقَالَ أَلاَ أَبِيعُ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ بِصَاعٍ مِنْ دَرَاهِمَ قَالَ وَكَانَتْ تِلْكَ الْحَدِيقَةُ فِى مَوْضِعِ قَصْرِ بَنِى حُدَيْلَةَ الَّذِى بَنَاهُ مُعَاوِيَةُ. أطرافه 1461، 2318، 2752، 2769، 4554، 4555، 5611 - تحفة 181 - 10/ 4

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني - رحمه الله -

(قَوْله: (وَقَالَ إِسْمَاعِيل أَخْبَرَنِي عَبْد الْعَزِيز بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي سَلَمَة)

يَعْنِي الْمَاجِشُون كَذَا ثَبَتَ فِي أَصْل أَبِي ذَرّ، وَوَقَعَ فِي الْأَطْرَاف لِأَبِي مَسْعُود وَخَلَف جَمِيعًا أَنَّ إِسْمَاعِيل الْمَذْكُور هُوَ اِبْن جَعْفَر، وَبِهِ جَزَمَ أَبُو نُعَيْم فِي " الْمُسْتَخْرَج " وَقَالَ: رَأَيْته فِي نُسْخَة أَبِي عَمْرو يَعْنِي الْجِيزِيَّ " قَالَ إِسْمَاعِيل بْن جَعْفَر " وَلَمْ يُوصِلهُ أَبُو نُعَيْم وَلَا الْإِسْمَاعِيلِيّ، وَزَادَ الطَّرْقِيّ فِي الْأَطْرَاف أَنَّ الْبُخَارِيّ أَخْرَجَهُ عَنْ الْحَسَن اِبْن شَوْكَر عَنْ إِسْمَاعِيل بْن جَعْفَر وَانْفَرَدَ بِذَلِكَ فَإِنَّ الْحَسَن بْن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير