تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 10 - 07, 09:15 م]ـ

شيخنا الفاضل صلاح الزيات

بارك الله فيكم

العامري نسبة متأخرة

فالعامري من الزوايدة من جهينة

ـ[صلاح الزيات]ــــــــ[23 - 10 - 07, 10:18 م]ـ

أحسنت أيها البحاثة (ابن وهب) وبارك الله فيك ..

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[23 - 10 - 07, 11:33 م]ـ

يمكن أن يقال بتعدد القصة فالغامدية تختلف عن الجهنية في القبيلة وفي سياق القصة.

جاء في كُنَّاشَةُ الشمراني -

[فائد (71)]

بين: "الغامدية"، و "الجهينة"

اتضح من سياق خبر كل من: الغامدية، والجهنية، أنَّهما امرأتان مختلفتان؛ لما يأتي:

1 ـ الأولى غامدية، والثانية جهنية، ولا يخفى الفرق.

2 ـ الأولى رُجِمَت بعد الفطام، والثانية: رُجِمَت بعد الولادة مباشرة.

وهذان فارقان من ظاهرِ الرِّوايتين، وهناك من يرى أنَّ القصتين واحدة، فالغامدية والجهنية، اسمان لامرأة واحدة، فقد أخرج أبو داود الحديثين في: "سننه" (4/ 587 ـ 589)، في كتاب: الحدود، تحت بَاب: الْمَرْأَةِ الَّتِي أَمَرَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - بِرَجْمِهَا مِنْ جُهَيْنَةَ، والله أعلم.

وانظر: "شرح النووي على مسلم" (11/ 214 ـ215)؛ فهو يرى أنَّ الرِّوايتين (الغامدية، والجهنية)، قضيةٌ واحدة، فـ: "غامد"، بطن من: "جهينة"، ويجب تأويل رواية: "الجهينة"، وحملها وفق رواية: "الغامدية".

قلت: ولا يرد إشكال في القول بأنَّ الروايتين مختلفتان، وهما قضيتان، لا واحدة، والله أعلم.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=277858#post277858

ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[23 - 10 - 07, 11:43 م]ـ

شيخنا صلاح الزيات

الشيخ الفاضل ابن وهب

الشيخ الكريم عبد الرحمن

وفقكم الله وبارك فيكم

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[23 - 10 - 07, 11:48 م]ـ

وممن ذكرالتفريق الحافظ ابن حجر رحمه الله في فتح الباري حيث قال

وقد أخرج مسلم من حديث عمران بن حصين " أن امرأة جهنية أتت النبي صلى الله عليه وسلم وهي حبلى من الزنا فذكرت أنها زنت فأمرها أن تقعد حتى تضع، فلما وضعت أتته فأمر بها فرجمت ".

وعنده من حديث بريدة " أن امرأة من غامد قالت يا رسول الله طهرني (فقالت إنها حبلى من الزنا) فقال لها حتى تضعي. فلما وضعت قال لا نرجمها وتضع ولدها صغيرا ليس له من يرضعه، فقام رجل فقال: إلي رضاعه يا رسول الله، فرجمها " وفي رواية له " فأرضعته حتى فطمته ودفعته إلى رجل من المسلمين ورجمها " وجمع بين روايتي بريدة بأن في الثانية زيادة فتحمل الأولى على أن المراد بقوله " إلي إرضاعه " أي تربيته. وجمع بين حديثي عمران وبريدة أن الجهنية كان لولدها من يرضعه بخلاف الغامدية.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 10 - 07, 12:26 م]ـ

شيخنا الزيات

غفر الله لك

الأخ الكريم أبو معاذ اليمني

بارك الله فيك

شيخنا عبد الرحمن الفقيه

فوائد جليلة ونفيسة

بارك الله فيكم ونفع بكم

بارك الله فيكم

(جزاكم الله خيرا

القول بالتعدد يحل الاشكال

فائدة

قال الغساني

(

قال ابن أبي شيبة

(حدثنا أبو الأحوص عن سماك عن الحسن قال جاءت امرأة من بارق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت إني قد زنيت فأقم في حد الله قال فردها النبي صلى الله عليه وسلم حتى شهدت على نفسها شهادات فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ارجعي فلما وضعت حملها أمرها النبي صلى الله عليه وسلم فتطهرت ولبست أكفانها ثم أمر بها فرجمت فأصاب خالد بن الوليد من دمها فسبها فنهاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لقبل منه)

وكما هو ظاهر فما جاء في مرسل الحسن المراد به الغامدية

رضي الله عنها

وقد جاء في حديث بريدة عند مسلم وغيره

(وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبدالله بن نمير ح وحدثنا محمد بن عبدالله بن نمير (وتقاربا في لفظ الحديث) حدثنا أبي حدثنا بشير بن المهاجر حدثنا عبدالله بن بريدة عن أبيه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير