تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ alhwri] ــــــــ[26 - 03 - 04, 02:02 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أبو محمد

وهداك الله يا حسان, فوالله ما أحسنت ولا أصبت اذ تعديت على كتب الاكابر, بل لم تكتفى بذلك حتى جعلت نفسك ندا"لهم فتارة تحذف من متن رياض الصالحين ما اصطلح عليه فهمك القاصر فقمت بتضعيفه، وحذفته من أصل الكتاب وطبعته من غيره لتواصل بذلك غارة المعتدين على كتب السنة. ثم لم تكتفى بذلك بل جعلت نفسك ندا" لمهم بأن كررت قولك

هذا الحديث وافقنى علي تضعيفه الألبانى وهذا لم يوافقنى على تضعيفه, وأقول لك ولأمثاك ارفق بنفسك ,ما هكذ تورد يا حسان الأبل,

وجزى الشيخ الألفى خيرا فى الرد عليك ومن قبله لعلامة الألبانى فى كتابه النصيحة ....

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[26 - 03 - 04, 03:39 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي فضيلة الشيخ أبا محمد الألفي

وذب عن وجهك النار

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 03 - 04, 09:40 ص]ـ

أخى الكريم الفاضل المبارك / إحسان العتيبى

سلام الله عليك ورحمته وبركاته.

طبت وطاب قولك وعملك، ووقانى الله وإيّاكَ حرَّ النار وسمومَها.

وقد أنصفت وعدلت إذ رضيت بالحق، وإن كان المقال فى واحد من أهل بلدتك فيما أظن، والطبائع مفطورة على العصبية للأهل والعشيرة.

فالحمد لله الذى زكَّى فؤادك، وقوَّى إعتقادك.

وجزاك الله خيراً.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 03 - 04, 09:42 ص]ـ

لقد أجاد الشيخ المحقق حسان عبد المنان في تخريجه لذلك الحديث وحكمه عليه بما يوافق منهج الأئمة المتقدمين، فجزاه الله خيرا

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 03 - 04, 04:17 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محمد الأمين

لقد أجاد الشيخ المحقق حسان عبد المنان في تخريجه لذلك الحديث وحكمه عليه بما يوافق منهج الأئمة المتقدمين، فجزاه الله خيرا

كل كلام بلا دليل ولا برهان، فلا ينبغى أن يلتفت إليه، بل يقال لقائله:

((قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين))!!

وإن لم يكن أبو زكريا يحيى بن معين، وأبو عيسى الترمذى، وأبو حاتم بن حبان، وأبو عبد الله الحاكم من رفعاء وكبراء الأئمة المتقدمين، فمن يا ترى يكون؟ ‍‍.

وأما من يعمد إلى كتب الأسلاف، فيمسخها فلا ينبغى إقراره على هذا الصنيع، فضلاً عن الرضا بفعله، ووصفه بالإجادة!!.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 03 - 04, 09:52 م]ـ

قلنا من قبل:

الصواب أن عصر السلف الصالح ينتهي بحدود عام 300هـ، فيكون النسائي (ت303هـ) هو خاتمة السلف. وكل من توفي بعد ذلك لا يعتبر من السلف. هذا نهاية عهد السلف وليس السلفيين، فلا تنافي بين بقاء طائفة عل منهج السلف وانقضاء عهد السلف أنفسهم. وقد ذكر الذهبي رحمه الله في مقدمة الميزان أن نهاية زمن المتقدمين هو رأس الثلاثمئة. وإذا نظرنا فإن الجيل الرابع وهو جيل الآخذين عن أتباع التابعين ومن كبارهم أحمد ومن صغارهم النسائي فإنه ينتهي بنهاية القرن الثالث. وفي حديث خير القرون قرني ثم الذين يلونهم فلم يدر رضي الله عنه أذكر قرنا أم قرنين. أي أن القرون المفضلة ثلاثة أو أربعة، فإن كانت أربعة فنهاية الرابع تكون بانقضاء المئة الثالثة. والمقصود بالقرن هو الجيل من الناس بلا شك. دليل ذلك «ثم الذين يلونهم» فهو يتكلم عن البشر لا السنين. و الجيل من الناس لا يبلغ قرناً، بل هو ثلاثة أرباع القرن، فإنك تجد التابعين ينتهي عهدهم سنة 150 وأتباع التابعين في الربع الأول من القرن الثالث، أما من روى عن أتباع التابعين فينتهي عهدهم بنهاية القرن الثالث. إذا الأجيال الأربعة الأولى تنتهي بسنة 300.

وإذا نظرنا نجد أنه أول ما بدئ الخلل في المنهج، بدئ من الطبري حيث مشى على منهج المتأخرين وأهمل الكثير من علل الحديث. فأول شخص نجد عنده تبلور لمنهج المتأخرين هو ابن جرير الطبري (والبعض يعتبره من الفقهاء وليس من المحدثين)، ثم يأتي بعده ابن خزيمة حسب ترتيب تاريخ الوفاة. وابن خزيمة –طبعاً– لم يأخذ منهجه من الطبري. لكن ابن حبان قد أخذ منهجه من ابن خزيمة على الأرجح، ومال أكثر إلى منهج المتأخرين من الناحية العملية في صحيحه، رغم أنه في مقدمة صحيحة قد ذكر عدة أمور نظرية مشابهة لمنهج المتقدمين. ومثله تلميذه الحاكم، الذي تبع منهج المتقدمين في كتبه النظرية مثل "علوم الحديث" وغيره. لكن المستدرك كان تطبيقاً لقواعد المتأخرين وليس المتقدمين خاصة في أمور زيادة الثقة وما شابه ذلك.

ولا يعني هذا أبداً وجود حفاظ تابعوا السير على نهج المتقدمين فاعتبروا منهم، كأبي بكر الإسماعيلي والعقيلي والدارقطني وغيرهم، ممن وصلتهم الطرق التي وصلت للمتقدمين، ولو أنها كانت مكتوبة مدوّنة. فهؤلاء مشوا على نفس منهج المتقدمين تماماً. وانتهاء عصر المتقدمين لا يعني انتهاء الذين يمشون على هذا المنهج، كما أن انتهاء عصر السلف لا يعني انتهاء السلفيين.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[31 - 03 - 04, 05:48 م]ـ

الأخ الكريم / محمد

هذا الكلام المذكور بكليته:

(أولاً) لا تعلق له بما نحن فيه، لا من جهة الأصول، ولا من جهة الفروع!.

(ثانياً) آخره عند التحقيق فى مضمونه ومحتواه ناقض لأوله.

(ثالثاً) تقريره هكذا على هيئة الجزم بصحته أحد العجائب الغرائب.

يا أخى، أرجوك أن لا تخرج عما نحن فيه من المطارحة المعروضة للبحث، وإلا سأضطر للمرور بمشاركتك دون تعقيب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير