تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[متى يلجأ إلى القول بتعدد القصة؟]

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[06 - 07 - 03, 03:00 م]ـ

بعد تصفحي للموضوع الذي شارك فيه الإخوة الكرام في موضوع: (قاعدة مهمة في التوفيق بين ألفاظ الحديث الواحد) والذي ابتدأه أخونا المفضال: أبو مسهر، ألا يمكن أن نخلص إلى بحث مهم جداً،ألا وهو: متى يلجأ إلى القول بتعدد القصة؟ فإن الملاحظ أن كثيراً من الشراح جعل هذا الجواب (مخرج طوارئ)،كلما أعياه الجمع أو أشكلت عليه بعض الألفاظ أو سياق القصة لجأ إليه.

ولعل من أغرب الأمثلة في هذا الموضوع: القول بتعدد قصة المعراج!!!.

ولعلي أشارك في البداية،راجياً أن يتتابع الإخوة فيها لإثراء هذا الموضوع المهم بمشاركاتهم:

1 ـ قبل اللجوء إلى هذا (المخرج) لا بد من جمع الطرق،وتحرير المحفوظ من الشاذ،والمقبول من المردود،والمعروف من المنكر،وهذا بجمع الطرق،والنظر في القرائن التي تحتف بكل قصة.

2 ـ ...........

3 ـ ............

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير