تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والدارقطني في علله 1/ 203 – 204 من طريق النضر بن شميل، ووكيع، وعبدالله بن رجاء، ومُخَوّل بن إبراهيم النهدي.

خمستهم عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عكرمة، عن أبي بكر بنحوه.

قال الدارقطني: "وهو الصواب عن إسرائيل ".

(2) زهير:

وهو الوجه الثاني عنه:

أخرجه الدارقطني في علله 1/ 204 من طريق أحمد بن عبدالملك، عن زهير به بنحو ما تقدم.

(3) أبو الأحوص:

وهو الوجه الثاني عنه:

أخرجه ابن سعد في الطبقات 1/ 436 من طريق عفان بن مسلم، وإسحاق بن عيسى.

وابن أبي شيبة في مصنفه في كتاب فضائل القرآن، باب (ما جاء في صعاب السور) 10/ 553 رقم 10317.

وأبو بكر المروزي في مسند أبي بكر ص 69 رقم 31 من طريق عثمان بن أبي شيبة.

وأبو يعلى الموصلي في مسنده 1/ 102 رقم 107 و 108 من طريق خلف بن هشام، والعباس بن الوليد النرسي.

والدارقطني في علله 1/ 205 من طريق عمرو بن عون.

والشجري في أماليه 2/ 241 من طريق خلف بن هشام.

وابن عساكر في تاريخ دمشق 4/ 172 من طريق عبدالله بن الجراح.

ثمانيتهم، عن أبي الأحوص، عن أبي إسحاق، عن عكرمة، عن أبي بكر به بنحوه.

قال أبو حاتم: "مرسل أصح ".

(4) أبوبكر بن عياش:

وهو الوجه الثاني عنه:

أخرجه الترمذي في سننه في الموضع السابق 5/ 403 من طريق هاشم بن الوليد الهروي.

وعبدالله بن الإمام أحمد في زوائده على الزهد ص 23 رقم 46 () من طريق أحمد بن محمد بن أيوب.

والدارقطني في علله 2/ 205 من طريق هشام الرفاعي، وطاهر بن أبي أحمد.

أربعتهم عن أبي بكر بن عياش به بنحو ما تقدم.

(5) مسعود بن سعد:

والاختلاف على أبي نعيم، وهذا هو الوجه الثاني عن أبي نعيم:

أخرجه الدارقطني في علله 1/ 206 من طريق علي بن عبدالعزيز، ومحمد بن الحسين الحُينني، والسري بن يحيى، والهيثم بن خالد.

جميعهم عن أبي نعيم، عن مسعود بن سعد به بنحو ما تقدم.

(6) يونس بن أبي إسحاق:

وهو الوجه الثاني عنه:

أخرجه الدارقطني في علله 1/ 205 من طريق القاسم بن الحكم عن يونس به بنحو ما تقدم.

(7) عبدالملك بن سعيد بن أبجر:

لم أقف على من خرّجها سوى أن الدارقطني قال في علله 1/ 196:"وكذلك رواه عبدالملك بن سعيد بن أبجر عن أبي إسحاق".

الوجه الثالث:

وهو رواية من روى عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، عن أبي بكر:

وقد اختلف في هذا الوجه على محمد بن بشر على ثلاثة أوجه:

الأول:

وهو ما يوافق الوجه الثالث هنا.

أخرجه الدارقطني في علله 1/ 207، 208 من طريق بن شهاب بن عباد العبدي، ومحمد بن مهاجر القاضي – أخو حنيف -.

كلاهما عن محمد بن بشر، عن علي بن صالح بن حييء عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، عن أبي بكر بنحو ما تقدم.

قال الدارقطني: "تابعهما عباد بن ثابت القطواني، عن علي بن صالح ".

الثاني:

وهو رواية سفيان بن وكيع، وعبدالله بن نمير، وابنه، عن محمد بن بشر، عن علي بن صالح، عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، ولم يذكرا أبا بكر في الإسناد.

أخرجه:

الترمذي في الشمائل ص 54 رقم 42 عن سفيان بن وكيع.

وأبو يعلى الموصلي في مسنده 2/ 184 رقم 880 عن محمد بن عبدالله بن نمير.

والطبراني في معجمه الكبير 22/ 123 رقم 318 من طريق محمد أيضاً.

والدارقطني في علله 1/ 206 من طريق عبدالله بن نمير، وابنه محمد.

وأبو نعيم في الحلية 4/ 350.

ثلاثتهم عن محمد بن بشر به، دون ذكر أبي بكر الصديق ?.

وذكره ابن أبي حاتم في علله 2/ 134 رقم 1894.

الثالث:

وهو الوجه الرابع عن أبي إسحاق، وسيأتي إن شاء الله.

الوجه الرابع:

وهو الوجه الثالث عن محمد بن بشر: وهو رواية محمد بن محمد الباغندي، عن محمد بن عبدالله بن نمير، عن العلاء بن صالح، عن أبي إسحاق، عن البراء، عن أبي بكر.

ذكره الدارقطني في علله 1/ 197 وقال: وَهِم – محمد الباغندي – في إسناده في موضعين، فقال: عن العلاء بن صالح، وإنما هو علي بن صالح بن حييء، وقال: عن أبي إسحاق، عن البراء، عن أبي بكر، وإنما هو عن أبي إسحاق، عن أبي جُحيفة، عن أبي بكر.

الوجه الخامس:

وهو رواية زكريا بن أبي زائدة، عن أبي إسحاق، عن أبي ميسرة عمرو بن شُرحَبيل، عن أبي بكر الصديق.

وقد اُختلف عن زكريا على وجهين:

الأول:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير