تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمر الصميدعي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 02:24 م]ـ

السلام عليكم .... ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم ... ارجوا أن تكونو بصحة جيدة

اخوكم .... عمر الصميدعي .... طالب دراسات شرعية .. قسم الحديث ......

أنا بحاجة الى ....

1_تعريف لمصطلح الدخيل في الحديث النبوي الشريف؟

2 - هل عدد الاحاديث التي رواها ابو هريرة عن كعب الاحبار سبعة ... فقط .. وماوعلاقته .... بكعب؟

4_المصادر التي أستفاد منها في هذ الجانب؟

وبارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم

والسلام عليكم ورحمة الله

ـ[شتا العربي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 03:56 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

أما طعن الرافضة فنرد عليه بأن ابن عباس (وهو من أهل البيت) قد نقل يقينا إسرائيليات في تفسيره للقرآن. فهل سيطعن به الروافض أخزاهم الله؟

للعلم: الرافضة أخزاهم الله لا يحبون ابن عباس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وليس معنى كونه من أهل البيت أنهم يحكمون بإسلامه فهم كفروا العباس وابنه.

راجع على سبيل المثال: كتاب (الشيعة وأهل البيت) لإحسان إلهي ظهير رحمه الله.

ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[26 - 03 - 09, 08:31 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أريد في هذا الإطار أن أشير إلى عدة نقاط هامة:

(1) كون أبي هريرة أخذ عن كعب الأحبار فمعلوم، وقد نبّه عليه غير واحد من الأئمة.

(2) أنه رضي الله عنه كان لا يرفع بعض أحاديثه ولا يقول عمَّن أخذها، فيأتي تلاميذه فيرفعونها. وهذا ما نبّه عليه بسر بن سعيد كما عند مسلم في التمييز وابن عساكر في تاريخه. ولذلك تجد عدداً من القصص والإسرائيليات تعارض فيها الرفع والوقف نظراً لوهم الرواة، وبعض هذه القصص في الصحيح.

(3) أن هناك أحاديث موضوعة على أبي هريرة هو منها براء، ومنها حديث خلق التربة. فقد مال البخاري إلى أنه عن كعب، وليس هو عن كعب بل ليس له أصل عن أبي هريرة.

(4) أن البخاري رحمه الله كان يحتجّ بمراسيل الصحابة مطلقاً، والصحيح التفصيل واشتراط السماع خاصة في الصحابة المعروفين بالنقل عن أهل الكتاب، لا سيما إذا استشكل المتن أيضاً. ولذلك صحَّح البخاري مراسيل أبي هريرة مِمَّا تعارض فيها الرفع والوقف واستُنكرت متونها، كحديث كذب إبراهيم وطواف سليمان على نسائه وغيرهما.

والله تعالى أعلى وأعلم

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[05 - 06 - 10, 07:11 م]ـ

إثبات صحة هذا الأمر عن أى صحابى لا طعن به فى الصحابي

بل الواجب العلمي يقتدى تحقيق مدى صحة ذلك عن أى صحابى , و تحديد ما هى الروايات التى أرسل فيها أو رفع رفعاً خاطئاً , و ذلك له فائدة علمية عظيمة لا تخفى على اللبيب من معرفة ما كان حديثاً مما ليس بحديث.

لماذا دائما نجد من يدعون للتهاون إذا كان الخطأ فى الرواية من الصحابي أو العلة من قبله؟!! , أهذه هى الأمانة العلمية؟؟؟!!! إتقوا الله فى هذا العلم و الدين و لا تدعوا إلى أن نصم آذاننا عن الحق

ألا تعلمون أن أغلب علل المتون تكون بسبب خطأ صحابي مغفور له مثل ابن عباس رضي الله عنه

ألم يخطئ ابن عمر و كانت عائشة رضي الله عنها تصحح له , كما فى صحيح البخاري , رضي الله عنهم جميعاً

و علل المتن من أخطر العلل لأن إكتشاف سرها أمر صعب للغاية و ذلك لأن إسنادها قد يكون صحيحاً تاماً إلى الصحابي , بينما يكون الخطأ احيانا من الصحابي نفسه فى ألفاظ الحديث , و إلا ما وجدنا إختلاف و تعارض بين المتون بالرغم من صحة كل أسانيدها.

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[05 - 06 - 10, 07:26 م]ـ

(2) أنه رضي الله عنه كان لا يرفع بعض أحاديثه ولا يقول عمَّن أخذها، فيأتي تلاميذه فيرفعونها. وهذا ما نبّه عليه بسر بن سعيد كما عند مسلم في التمييز وابن عساكر في تاريخه. ولذلك تجد عدداً من القصص والإسرائيليات تعارض فيها الرفع والوقف نظراً لوهم الرواة، وبعض هذه القصص في الصحيح.

تلك الرواية الخطيرة (رواية بسر) يجب تحقيق صحة سندها و جمع طرقها

أين يمكن أن نجد ذلك التحقيق لصحة هذا الأثر الخطير لمعرفة مدى صحته؟

أيها الإخوة الكرام لا يجب ذكر أى أثر كدليل دون معرفة درجة صحته و إلا فنحن ندور فى حلقة مفرغة

ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[06 - 06 - 10, 01:56 م]ـ

تلك الرواية الخطيرة (رواية بسر) يجب تحقيق صحة سندها و جمع طرقها

أين يمكن أن نجد ذلك التحقيق لصحة هذا الأثر الخطير لمعرفة مدى صحته؟

أيها الإخوة الكرام لا يجب ذكر أى أثر كدليل دون معرفة درجة صحته و إلا فنحن ندور فى حلقة مفرغة قال ابن رجب الحنبلي في فتح الباري (2/ 577): ((وروى مسلم أيضاً في كتاب التفصيل بإسناد صحيح، عن بكير بن الأشج: قال لنا بسر بن سعيد: "أيها الناس، اتقوا الله وتحفظوا في الحديث. فوالله لقد رأيتنا نجالس أبا هريرة، فيحدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحدثنا عن كعب. ثم يقوم. فأسمع بعض مَن كان معنا يجعل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كعب، ويجعل حديث كعب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم". ولو ذكرنا الأحاديث المرفوعة التي أعلّت بأنها موقوفة: إما على عبد الله بن سلام، أو على كعب، واشتبهت على بعض الرواة فرفعها، لطال الأمر)). اهـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير