تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

و إن يكن فما اسم هذه النسخة حتي تصحح؟

ـ[ابنة السنة النبوية]ــــــــ[14 - 03 - 10, 09:59 م]ـ

جزاكم الله خيرا

استفدت منكم

ـ[الناصح]ــــــــ[14 - 04 - 10, 12:40 م]ـ

هذه بعض الأحاديث والروايات التي انتقد فيها محمد بن بشر

وربما كان معه غيره كما في متابعة عبد الله بن نمير، وأبو أسامة، ومحمد بن بشر، والحسن بن

عياش فرووه، عن عبيد الله، عن سعيد، عن أبي هريرة، لم يقولوا فيه: عن أبيه، والقول قول

يحيى بن سعيد. ولكن حكم الدارقطني فيها ليحيى بن سعيد

في علل الترمذي الكبير - (1/ 142)

حدثنا القاسم بن دينار الكوفي، حدثنا محمد بن بشر، عن عبيد الله بن عمر، عن الزهري، عن

عمرو بن أبي الأسد، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في ثوب واحد واضعا

طرفيه على عاتقيه (1)، وقال أبو أسامة، عن عبيد الله، عن الزهري، عن ابن المسيب، عن

عمر بن أبي سلمة، ولم يذكر سعيدا، قال أبو عيسى: وحديث محمد بن بشر، عن عبيد الله بن

عمر خطأ أخطأ فيه، وقال عمرو بن أبي الأسد: وإنما هو عمر بن أبي سلمة، وأبو سلمة اسمه

عبد الله بن عبد الأسد. وحديث عبدة عن عبيد الله أصح، وحديث عبيد الله عن هشام بن عروة،

عن أبيه، عن عمر بن أبي سلمة هو حديث صحيح أيضا

وفي الإصابة في تمييز الصحابة - (5/ 288)

عمرو بفتح ثم سكون بن أبي الأسد وهم فيه بعض الرواة قال الحسن بن سفيان حدثنا محمد بن

حرب المروزي حدثنا محمد بن بشر عن عبيد الله بن عمر عن الزهري عن عمرو بن أبي الأسد قال

رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلى في ثوب واحد واضعا طرفيه على عاتقيه قال أبو

موسى في الذيل رواه أبو كريب وعلي بن حرب وغيرهما عن محمد بن بشر هكذا وقال الدارقطني

في الإفراد تفرد به محمد بن بشر هكذا والصواب ما رواه أبو أسامة وغيره عن عبيد الله بن عمر عن

الزهري عن سعيد بن المسيب عن عمرو بن أبي سلمة بن عبد الأسد

وفي علل الدارقطني - (2/ 160)

وسئل عن حديث سنين أبي جميلة عن عمر انه قال في المنبوذ الذي وجده هو حرو علينا نفقته

ولك ولاؤه.

فقال يرويه الزهري واختلف عنه؛

فرواه محمد بن بشر، وحفص بن غياث عن عبيد الله بن عمر، عن الزهري، عن سعيد بن

المسيب عن أبي جميلة.

وكذلك قال حجاج بن أرطاة عن الزهري.

والصواب ما رواه مالك بن أنس وغيره عن الزهري سمعت سنينا أبا جميلة يحدث سعيد بن المسيب.

وفي علل الدارقطني - (8/ 134)

س 1456 - وسئل عن حديث المقبري، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه

سئل من أكرم الناس؟ فقال: أتقاهم لله، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: فيوسف نبي الله

ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: فعن معادن العرب

تسألون؟ فإن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام، إذا فقهوا.

فقال: يرويه عبيد الله بن عمر، واختلف عنه؛ فرواه يحيى بن سعيد القطان، عن عبيد الله، عن سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة.

وخالفه عبد الله بن نمير، وأبو أسامة، ومحمد بن بشر، والحسن بن عياش فرووه، عن عبيد الله، عن سعيد، عن أبي هريرة، لم يقولوا فيه: عن أبيه، والقول قول يحيى بن سعيد.

وفي علل الدارقطني - (12/ 297)

وسئل عن حديث سالم، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أريت في النوم أني أستقي على قليب، فجاء أبو بكر فنزع ذنوبا أو ذنوبين، فنزع نزعا ضعيفا، ثم جاء عمر ... الحديث.

فقال: يرويه عبيد الله بن عمر، واختلف عنه؛فرواه محمد بن بشر العبدي، عن عبيد الله بن عمر، عن أبي بكر بن سالم، عن ابن عمر. وأسقط من الإسناد: سالما.

وفي علل الدارقطني - (13/ 13)

ورواه عبد الأعلى، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر

الرفع عند الافتتاح، وعند الركوع، وعند قوله: سمع الله لمن حمده، وعند النهوض من الركعتين.

ورواه محمد بن بشر، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر. فعله غير مرفوع، وذكر الرفع في

الافتتاح، وفي الركوع، وفي السجود.

وفي علل الدارقطني - (13/ 54)

وسئل عن حديث نافع، عن ابن عمر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: منبري على ترعة

من ترع الجنة.

فقال: يرويه عبيد الله بن عمر، واختلف عنه؛

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير