تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أبحث عن تخريج حديث: من خلف مغيبة في غيبة زوجها ..]

ـ[أحمد الأزهري]ــــــــ[07 - 06 - 04, 02:05 م]ـ

السلام عليكم .. أفيدونا بارك الله فيكم ..

ـ[أبو مروة]ــــــــ[07 - 06 - 04, 04:34 م]ـ

الحديث المعروف في الصحيح وغيره هو زيد بن خالد رضي الله عنه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيا في سبيل الله بخير فقد غزا.

صحيح البخاري (كتاب الجهاد والسير، باب فضل من جهز غازيا أو خلفه بخير)

ـ[أحمد الأزهري]ــــــــ[08 - 06 - 04, 12:51 ص]ـ

أخي الكريم هذا الحديث الذي أبحث عن تخريجه ذكره الشيخ محمد حسين يعقوب في شريطٍ له، وكان يتحدث عن عقوبة الزاني يوم القيامة، وذكر فيه أن من زنى بزوجة رجل، يأتي هذا الرجلُ يومَ القيامة ويقتص من الزاني حتى يرضى .. هذا معنى الحديث، ولا أتذكر نصه.

وجزاكم الله كل خير

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[08 - 06 - 04, 07:38 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا الحديث خرّجه الإمام مسلم في صحيحه من طريق سليمان بن بريدة عن أبيه

صحيح مسلم ج: 3 ص: 1508

1897 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع عن سفيان عن علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة أمهاتهم وما من رجل من القاعدين يخلف رجلا من المجاهدين في أهله فيخونه فيهم إلا وقف له يوم القيامة فيأخذ من عمله ما شاء فما ظنكم

و حدثني محمد بن رافع حدثنا يحيى بن آدم حدثنا مسعر عن علقمة بن مرثد عن ابن بريدة عن أبيه قال قال يعني النبي صلى الله عليه وسلم بمعنى حديث الثوري

و حدثناه سعيد بن منصور حدثنا سفيان عن قعنب عن علقمة بن مرثد بهذا الإسناد فقال فخذ من حسناته ما شئت فالتفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال فما ظنكم.

ـ[معاذ]ــــــــ[08 - 06 - 04, 09:58 ص]ـ

ف

الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر – الكبيرة الثامنة والخمسون بعد الثلاثمائة:

ابن أبي الدنيا والخرائطي وغيرهما: {الزاني بحليلة جاره لا ينظر الله إليه يوم القيامة ولا يزكيه ويقول له ادخل النار مع الداخلين}.

والطبراني في الأوسط والكبير: {من قعد على فراش مغيبة} - أي بضم فكسر أو فسكون فكسر من غاب عنها زوجها - {قيض الله له ثعبانا يوم القيامة}. والطبراني بسند رواته ثقات: {مثل الذي يجلس على فراش المغيبة مثل الذي ينهشه أسود من أساود} أي حيات يوم القيامة.

ومسلم: {حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة أمهاتهم , ما من رجل من القاعدين يخلف رجلا من المجاهدين في أهله فيخونه فيهم إلا وقف له يوم القيامة فيأخذ من حسناته ما شاء حتى يرضى ثم التفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: فما ظنكم؟} ورواه أبو داود إلا أنه قال فيه: {إلا نصب له يوم القيامة , فقيل هذا خلفك في أهلك فخذ من حسناته ما شئت} ورواه النسائي كأبي داود وزاد: {أترونه يدع له من حسناته شيئا؟}.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير