تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[20 - 08 - 06, 07:57 م]ـ

حديث الترمذي والنسائي وأبي داود والحاكم وغيرهم، وقد صححه الحاكم وسكت عليه الذهبي وصححه الألباني في تخريج المشكاة، ونص الحديث عن رفاعة بن رافع قال: صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم فعطست فقلت: الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركا فيه مباركا عليه كما يجب ربنا ويرضى، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال: من المتكلم في الصلاة؟ فلم يكلمه أحد، ثم قالها الثانية من المتكلم في الصلاة؟ فقال رفاعة بن رافع: أنا يا رسول الله، قال: كيف قلت؟ قال: قلت: الحمد لله حمدا كثيرا طيباً مباركا فيه مباركا عليه كما يجب ربنا ويرضى، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يصعد بها.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د. عبدالله الفقيه

المصدر

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=51878&Option=FatwaId

الذي ظهر لي: أن هذا الحديث ((منكر)) ...

والله أعلم

وأعتذر عن التفصيل

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[01 - 09 - 06, 03:53 م]ـ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقبل الله منا ومنكم الطاعات وكل عام وأنتم بخير

طرحت سؤالاً حول إسناد هذا الحديث منذ أكثر من سنة،، ولم أجد للأسف هذا الإسناد إلا بعد أن حصلت على كتاب شرح صحيح البخاري لابن بطال

وكل ما أرجوه هو إثبات درجة الحديث علماً بأن الحافظ ابن حجر: جود اسناده فهل من معقب على هذا الحكم، والحديث:

(حدثنا محمد بن عمارة، حدثنا عمرو بن حماد بن أبي طلحة، عن عمرو بن قيس، عن عطاء بن أبي رباح، عن مولى لأم سلمة، عن أم سلمة زوج النبي ? قالت: «عطس رجل في جانب بيت النبي ? فقال: الحمد لله، فقال له النبي ?: يرحمك الله، ثم عطس آخر فقال: الحمد لله رب العالمين حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، فقال النبي –عليه السلام-: ارتفع هذا على هذا تسع عشرة درجة»)

ولكم مني جزيل الشكر [ SIZE=5]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:أخي الفاضل «النعيمي» وفقه الله:

لم أر موضوعك هذا http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40106 إلا الساعة،

فأزيدك هنا فائدة مختصرة:

كنت قد درست إسناد هذا الحديث، وتبيّن لي أن صوابه كالتالي:

قال أبو جعفر الطبري: حدثنا محمد بن عمارة، حدثنا عمرو بن حماد بن طلحة [القناد]، عن عمر بن قيس [أبو حفص]، عن عطاء بن أبى رباح مولى أم سلمة، عن أم سلمة زوج النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، به.

والله أعلم.

ـ[عَبْدُ الله]ــــــــ[10 - 09 - 06, 08:03 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي أشرف على هذا الجهد العزيز ....

وكنت أرى سابقاً موافقة ابن حجر فيما ذهب وتوقفت بعد أن حصلت على سند الحديث وهو كما لا يخفى عليكم فيه جهالة مولى أم سلمة

وكان لي استفسار عن هذه الفائدة، أكثر الله فوائدكم:

فأزيدك هنا فائدة مختصرة:

كنت قد درست إسناد هذا الحديث، وتبيّن لي أن صوابه كالتالي:

قال أبو جعفر الطبري: حدثنا محمد بن عمارة، حدثنا عمرو بن حماد بن طلحة [القناد]، عن عمر بن قيس [أبو حفص]، عن عطاء بن أبى رباح مولى أم سلمة، عن أم سلمة زوج النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، به.

والله أعلم.

ولا أدري هل أطلعت على المخطوط لكتاب ما ووجدت ذلك؟ أم أنه مجرد تفرس؟

إلا أنه يمكن أن يعترض على الإسناد الذي أوردته عدة ملاحظات:

الأولى: وجدت أن من ترجم لعطاء بن أبي رباح لم يذكر أنه موالي أم سلمة .. بل ذكر أنه مولى حبيبة بنت ميسرة بن أبى خثيم

الثانية: ذكر ابن علي بن المديني وابن حنبل: أن عطاء لم يسمع من أم سلمة (راجع تهذيب التهذيب)

وسلمت على ما تفضلت به فائدة ....

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[11 - 09 - 06, 01:52 ص]ـ

أخي الفاضل النعيمي:

أولًا: جزاك الله خيرًا على جميل أدبك.

ثانيًا: ما أشكلته عليّ ((صحيح))، وأنت هنا المفيد، فجزاك الله خيرًا.

وعليه فسياق الإسناد هكذا:

قال أبو جعفر الطبري: حدثنا محمد بن عمارة، حدثنا عمرو بن حماد بن طلحة [القناد]، عن عمر بن قيس [أبو حفص]، عن عطاء بن أبى رباح، عن مولى لأم سلمة، عن أم سلمة زوج النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، به.

ونستغفر الله عمّا بدر مني من تقصير.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير