تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(قلت: وهو مطبوع في الرياض، وحديث البطاقة هو الثاني فيه، قال مؤلفه عقبه (ص: 35) "لا أعلمه روى هذا الحديث غير الليث بن سعد وهو من أحسن الحديث وبالله التوفيق") (ع).

ولا أدري هل من أهل مصر من بقي ممن يروي عن الشيخ محمد الحافظ، اللهم إلا د/ رفعت فوزي حفظه الله

ـ[رامى محمد]ــــــــ[29 - 10 - 09, 09:40 ص]ـ

جزاكم اللهُ -أبا محمدِ- خير ما .. يجزى وفى الفردوس عشت مُنعمّا

ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[07 - 12 - 09, 10:45 ص]ـ

سلام عليكم،

فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،

أما بعد،

فلو? أبو الفيض محمد ياسين الفاداني (وهو إندونيسي) وا?مير الكبير المغربي ا?صل، لكان هذا ا?سناد مصريا

[3] قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ: وَأَخْبَرَنِيهِ الشَّيْخُ الدُّكْتُورُ أَحْمَدُ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيْمِ الأَزْهَرِيُّ الْمِصْرِيُّ الْقَاهِرِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَيْضِ مُحَمَّدُ يَاسِينَ بْنُ عِيسَى الْفَادَانِيُّ «الْعُجَالَةُ فِي الأَحَادِيثِ الْمُسَلْسَلَةِ» (ص54: 56): أَخْبَرَنَا الْقَاضِي مَحْمُودُ أَبُو الْعُيُونِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيُّ وَالسَّيِّدُ تَوْفِيقُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَكْرِيُّ الْمِصْرِيُّ كِلاهُمَا عَنِ الشَّمْسِ مُحَمَّدٍ الأَنْبَابِيِّ عَنْ مُصْطَفَى الْمُبَلِّطِ الأَحْمَدِيِّ الْمِصْرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ الأَمِيْرِ الْكَبِيْرِ الْمَالِكِيِّ الْمِصْرِيّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الْعَدَوِيِّ الصَّعِيدِيِّ الْمِصْرِيِّ عَنْ مُحَمَّدٍ السَّلْمُونِيِّ الْمِصْرِيِّ عَنِ الشَّيْخِ مُحَمَّد الْخَرشيِّ الْمِصْرِيِّ وَالشَّيْخِ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ يُوسُفَ الزُّرْقَانِيِّ الْمِصْرِيِّ كِلاهُمَا عَنْ أَبِي الأُمَرَاءِ الْبُرْهَانِ إبْرَاهِيمَ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْن عَلِيٍّ اللَّقَانِيِّ الْمِصْرِيِّ عَنِ سَالِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّنْهُورِيِّ عَنِ النَّجْمِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْغَيْطِيِّ عَنِ الْقَاضِي نُورِ الدِّينِ بْنِ يَاسِينَ الطِّرَابُلِسِيِّ الْحَنَفِيِّ عَنِ الشَّمْسِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّخَاوِيُّ عن أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْخَلِيلِيِّ الْخَطِيبِ الْقَلْقَشَنْدِيِّ عَنِ الصَّدْرِ أَبِي الْفَتْحِ مُحَمَّدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَيْدُومِيُّ أَنَا أَبُو عِيسَى عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ عِلاقٍ أنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سُعُودِ بْنِ ثَابِتٍ الْبُوصِيْرِيُّ الْمِصْرِيُّ أَنَا أبُو صَادِقٍ مُرْشِدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْقَاسِمِ الْمَدَنِيُّ أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ حُمُّصَةَ الْحَرَّانِيُّ الصَّوَّافُ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ الْكِنَانِيُّ الْحَافِظُ إِمْلاءً أنا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ حُمَيْدٍ الطَّبِيبُ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُكَيْرٍ نا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ يَحْيَى الْمَعَافِرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيِّ سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرِوٍ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُصَاحُ بِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي عَلَى رُءُوسِ الْخَلائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُنْشَرُ لَهُ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ سِجِلاً، كُلُّ سِجِلٍّ مِنْهَا مَدَّ الْبَصَرِ، ثُمَّ يَقُولُ اللهُ جل حلاله: أَتُنْكِرُ مِنْ هَذَا شَيْئَاً؟، فَيَقُولُ: لا يَا رَبِّ، فَيَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَلَكَ عُذْرٌ أو حَسَنَةٌ، فَيُهَابُ الرَّجُلُ، فَيَقُولُ: لا يا رَبِّ، فَيَقُولُ عزَّ وجلَّ: بَلَى، إِنَّ لَكَ عِنْدَنَا حَسَنَاتٍ وَإِنَّهُ لا ظُلْمَ عَلَيْكَ، فَتُخْرَجُ لَهُ بِطَاقَةٌ فِيهَا: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ مَا هَذِهِ الْبِطَاقَةُ مَعَ هَذِهِ السِّجِلاتِ؟، فَيَقُولُ عزَّ وجلَّ: إِنَّكَ لا تُظْلَمُ، فَتُوضَعُ السِّجِلاتُ فِي كِفَّةٍ وَالْبِطَاقَةُ فِي كِفَّةٍ، فَطَاشَتِ السِّجِلاتُ، وَثَقُلَتِ الْبِطَاقَةُ».

قُلْتُ: وَهَذِهِ الطَّرِيقُ الَّتِي رَوَاهُ بِهَا السُّيُوطِيُّ وَالْفَادَانِيُّ، هِيَ الطَّرِيقُ إِلَى رِوَايَةِ كِتَابِ «جُزْءُ الْبِطَاقَةِ» لِلإِمَامِ الْحَافِظِ أَبِى الْقَاسِمِ حَمْزَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ الْكِنَانِيِّ.

وهذا السياق مأخوذ فيما أعلم من ثبت ا?مير المالكي، وعندي منه صورأربع نسخ مخطوطة، إحداها نسخة الشهاب الرفاعي

وقد وجدت الحديث أيضا في مشيخة الفخر ابن البخاري، ومعجم شيوخ الذهبي الكبير،

والله تعالى أجل وأعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير