ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[07 - 12 - 09, 10:49 ص]ـ
جِيَادُ الْمُسَلْسَلاتِ» (ح21): الظاهر أنه مطبوع، فلعله صدر عن دار البشائر ا?س?مية، بتحقيق محمد مكي، والله أعلم
ـ[أحمد سكر]ــــــــ[08 - 12 - 09, 07:14 ص]ـ
[ CENTER] بارك الله فيك شيخنا الجليل أبو محمد الألفي ونفع بك.
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[12 - 01 - 10, 03:13 م]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد،
فقد قال الحافظ أبو بكر السيوطي آخر التدريب:
{أخبرني شيخنا الإمام الشُمُنِّيُّ بقراءتي عليه غير مرة، أخبرنا أبو طاهر بن الكُوَيك، (ح)
وقُرِئَ عَلَى أُمِّ الْفَضْلِ بِنْتِ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ: أَخبرنا شَيْخُ الإِسْلامِ أَبُو حَفْصٍ الْبُلْقِينِيُّ وَمُحَمَّدٌ وَمَرْيَمُ وَلَدَا أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ سَمَاعَاً قَالُوا كُلُّهُمْ: أَخبَرنَا أَبُوالْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَيْدُومِيُّ،}
ثم ذكر بقية الحديث
[2] قَالَ الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ فِى «تَدْرِيبِ الرَّاوِي» (2/ 408): قُرِئَ عَلَى أُمِّ الْفَضْلِ بِنْتِ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ: أَنَا شَيْخُ الإِسْلامِ أَبُو حَفْصٍ الْبُلْقِينِيُّ وَمُحَمَّدُ وَمَرْيَمُ وَلَدَا أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ سَمَاعَاً قَالُوا كُلُّهُمْ: أَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَيْدُومِيُّ أَنَا أَبُو عِيسَى بْنُ عِلاقٍ أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللهِ بْنُ عَلِيٍّ الْبُوصِيْرِيُّ ثنا أبُو صَادِقٍ مُرْشِدُ بْنُ يَحْيَى أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الصَّوَّافُ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكِنَانِيُّ أنا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ حُمَيْدٍ الطَّبِيبُ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُكَيْرٍ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ يَحْيَى الْمَعَافِرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيِّ سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرِوٍ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُصَاحُ بِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي عَلَى رُءُوسِ الْخَلائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُنْشَرُ لَهُ تِسْعَةً وَتِسْعُونَ سِجَلاً ... » الْحَدِيثَ.
ثُمَّ قَالَ الْجَلالُ السُّيُوطِيُّ: «وَرِجَالُ هَذَا الإِسْنَادِ الَّذِي سُقْنَاهُ مِنِّي إِلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو كُلُّهُمْ مِصْرِيُّونَ».
قُلْتُ: فَبَيْنَ السُّيُوطِيِّ وَبَيْنَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَرْبَعَةَ عَشَرَ رَاوِيَاً، كُلُّهُمْ مِصْرِيُّونَ مُوَثَّقُونَ.
]
ـ[أبو صهيب المقدسي خالد الحايك]ــــــــ[14 - 01 - 10, 10:28 ص]ـ
الأخ الفاضل "الألفي":
أين الأدلة الواضحة على صحة هذا الحديث؟!!
الحديث فرد غريب!! وحديث عثمان وابن أبزى رضي الله عنهما فيهما عظم هذه الكلمة ولا شك في ذلك إذا أتى المسلم بحقوقها كما تعلم، ولكن حديث البطاقة فيه أن من لم يعمل فهذه الكلمة تنجيه!
إذن لا نعمل، وستنجينا هذه الكلمة! أليس هذا هو الإرجاء بعينه؟
ـ[أيمن صلاح]ــــــــ[14 - 01 - 10, 12:56 م]ـ
الأخ الفاضل "الألفي":
أين الأدلة الواضحة على صحة هذا الحديث؟!!
الحديث فرد غريب!! وحديث عثمان وابن أبزى رضي الله عنهما فيهما عظم هذه الكلمة ولا شك في ذلك إذا أتى المسلم بحقوقها كما تعلم، ولكن حديث البطاقة فيه أن من لم يعمل فهذه الكلمة تنجيه!
إذن لا نعمل، وستنجينا هذه الكلمة! أليس هذا هو الإرجاء بعينه؟
الأخ الفاضل وهل حديث أنس بن مالك في الصحيحين (أن النبي صلى الله عليه وسلم، ومعاذ رديفه على الرحل، قال: يا معاذ بن جبل. قال: لبيك يا رسول الله وسعديك، قال: يا معاذ. قال: لبيك يا رسول الله وسعديك، ثلاثا، قال: ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار. قال: يا رسول الله، أفلا أخبر به الناس فيستبشروا؟ قال: إذا يتكلوا. وأخبر بها معاذ عند موته تأثما.)
ضعيف و يدل على الإرجاء عندك أيضا؟!!!!
ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[14 - 01 - 10, 09:23 م]ـ
وقال الشيخ أبو الحسن ـ يعنى علي بن عمر بن محمد بن حمصة الحرانى ـ: أنا حضرت رجلاً في المجلس، وقد زعق عند هذا الحديث، ومات، وشهدتُ جنازته، وصليتُ عليه.
جاء في برنامج التجيبي (ص 157):
سمعت الإمام ناصر الدين ابن المنير يقول -وقد قرئ عليه هذا الحديث:-: لعل الغريب الذي صاح من الحلقة ففاضت نفسه هو صاحب السجلات، والله تعالى أعلم.
قال التجيبي: وهذا تفطن حسن؛ لأن هذا الحديث لم يزل يقرأ ويسمع من الصدر الأول إلى زماننا، ولم يبلغنا عن أحد أنه اتفق له عند سماعه مثل ما اتفق لهذا الغريب، والله تعالى أعلم، وهو ولي التوفيق. اهـ
¥