ـ[مختار الديرة]ــــــــ[17 - 10 - 08, 07:19 م]ـ
شيخنا خالد نحن في الانتظار يا أبا عبدالرحمن
ـ[عبد الرشيد الهلالي]ــــــــ[17 - 10 - 08, 08:25 م]ـ
ايراد جيد من الاخ محمد وفقه الله
ولو كان هذا الامر حاصلا لاستفاض نقله ولشاع ذكره.
قد سبقه الى هذا الإيراد الدكتور علي الصلابي في كتابه عن الدولة الاموية.ولا أشك في أن الأخ محمد الامين قد تلقفه منه، لأنه يبعد ألا يطلع على كتاب ألف في الأمويين!
ـ[القندهاري]ــــــــ[17 - 10 - 08, 08:35 م]ـ
الحمد لله.
السؤال هو هل هذه الواقعة تدل على كرامة عمر بن عبد العزيز أم أن من سنن الله أن الذئاب لا تعدوا على الغنم إن كان الأمير عادلا؟
والذي يظهر لي والله أعلم أن القصة إن صحت فهي كرامة لعمر بن عبد العزيز وإلا فالذئاب من طبعها أن تأكل الغنم سؤال كان الحاكم عادلا أم فاسقا ولم يكن عمر بن عبد العزيز هو أعدل من حكم ولا بأول ولا آخر من حكم فعدل والله الموفق.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 10 - 08, 08:36 م]ـ
قد سبقه الى هذا الإيراد الدكتور علي الصلابي في كتابه عن الدولة الاموية.ولا أشك في أن الأخ محمد الامين قد تلقفه منه، لأنه يبعد ألا يطلع على كتاب ألف في الأمويين!
للأسف ظنك في غير محله فأنا لم أطلع على الكتاب المذكور حتى الآن
ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[17 - 10 - 08, 11:42 م]ـ
رحم الله عمر بن عبد العزيز فهومن الأئمة العادلين ونحسبه من أولياء الله المتقين
ولا يبعد على الله تعالى أن يكرمه بهذه الكرامة شأن الكثير من الأولياء الصالحين.
ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[18 - 10 - 08, 10:37 ص]ـ
رحم الله الامام العادل
ـ[أبو عبد الله المقدسي]ــــــــ[23 - 10 - 08, 02:02 ص]ـ
حسبنا الله ونعم الوكيل
هناك حديث أو أثر لا أذكر بالضبط لفظه .. ومعناه: كما تكونون يولا عليكم
من يفيدنا بهذا الحديث وصحته
ليس بحديث، http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=94029
هذا الاستشكال لا يعالج بهذه الطريقة
فالماء الذي يغوص فيه الناس في عهد النبوة وقبله وبعده، لم يغص فيه العلاء بن الحضرمي ومن معه
والنَّار التي تحرق بطبعها، لم تحرق أبا إدريس الخولاني لمَّا ألقي فيها
وغيرهما كثير
وكل من وقعت له تلك الأمور فهو دون كبار الصَّحابة منزلة بلا شكٍّ
وباب الكرامات واسع، وقبولها إذا صحَّت أسانيدها، لمن كان معروفا بسلامة العقيدة لا غرابة فيه، وإن لم يكن عمر بن عبد العزيز رحمه الله ورضي عنه من أولياء الله الصَّالحين فلا أدري من!
والأصل قبل الحديث عن مثل هذه المسألة أن ننظر في أسانيد الرِّواية وننظر طرقها وألفاظها، فإن صحَّت وجهناها الوجهة الصَّحيحة، وإن كانت ضعيفة أو مكذوبة كُفينا المؤنة.
والله أعلم وأحكم
جزاكم الله خيرا، ألم يثبت في السنة المطهرة ذلك حين حكم المسيح عليه السلام.