تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[زيادة غفر له ماتقدم من ذنبه ((وما تأخر)) في فضل صوم رمضان، ماصحتها؟؟؟]

ـ[ابوعبدالله العدناني]ــــــــ[12 - 10 - 04, 10:16 ص]ـ

أرجو من يعرف درجتها، أن يوضحها لنا مع التفصيل إن أمكن.

والحديث هو: من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه وما تأخر ......

ـ[بو الوليد]ــــــــ[12 - 10 - 04, 03:13 م]ـ

لا تصح هذه الزيادة في حديث البته، وأظن ابن القيم قد تكلم في ذلك إن لم أكن واهماً.

ولعلي أحاول إيجاد مكان كلامه. إن شاء الله تعالى.

ـ[ابوعبدالله العدناني]ــــــــ[12 - 10 - 04, 06:21 م]ـ

أثابك الله خيرا يا أبا الوليد،

وليتك تفيدنا بما ذكره العلاّمة ابن القيم

ـ[ابوعبدالله العدناني]ــــــــ[12 - 10 - 04, 09:42 م]ـ

غريبة!!

قبل أن أكتب سؤالي، بحثت في هذا الملتقى كثيرا عن الزيادة،وقلت مثل هذه الزيادة لن يهملها أصحاب الحديث؛نظرا لكثرة من يرددها في خطبة الجمعة،والمواعظ ........... وغيرها ....

فهل أحظى بإجابة شافية،ولو بالإحالة على المراجع.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[12 - 10 - 04, 11:02 م]ـ

هذه فائدة سريعة أخي الكريم:

[من صام رمضان إيمانا و احتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه * (* و ما تأخر *) * *.*]

تخريج السيوطي: (خط) عن ابن عباس.

و في صحيح الجامع للألباني رحمه الله: * (*صحيح*) * انظر حديث رقم*:* 6325 في صحيح الجامع ما بين قوسين ضعيف عند الألباني*.*

قال المناوي في شرحه للحديث في فيض القدير:

* (* من صام رمضان إيماناً *) * تصديقاً بثواب اللّه أو أنه حق * (* واحتساباً *) * لأمر اللّه به طالباً الأجر أو إرادة وجه اللّه لا لنحو رياء فقد يفعل المكلف الشيء معتقداً أنه صادق لكنه لا يفعله مخلصاً بل لنحو خوف أو رياء * (* غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر *) * قال الكرماني *:* من متعلق بغفر أي غفر من ذنبه ما تقدم فهو منصوب المحل أو مبينة لما تقدم فهو منصوب وهو مفعول ما لم يسم فاعله فمرفوع المحل والذنب وإن كان عاماً إلا أنه اسم جنس مضاف فيقتضي مغفرة كل ذنب حتى تبعات الناس لكن علم من الأدلة الخارجية أن حقوق الخلق لا بد فيها من رضا الخصم فهو عام خص بحق اللّه إجماعاً بل وبالصغائر عند قوم وظاهره أن ذلك لا يحصل إلا بصومه كله فإن صام بعضه وأفطر بعضه لعذر كمرض وكان لولاه لصام لأنه جاز الثواب لتقدم نية ذكره ابن جماعة *،* والصوم أقسام *:* صيام العوام عن مفسدات الصيام *،* وصوم الخواص عنها وعن إطلاق الجوارح في غير طاعة *،* وصوم خواص الخواص حفظ قلوبهم عما سوى اللّه ففطرهم ظاهراً كفطر المسلمين ولا يفطرون باطناً إلى يوم الدين فإذا شاهدوا مولاهم ونظروا إليه عياناً أفطروا *.*

***** * (* خط عن ابن عباس *) * ورواه أيضاً أحمد والطبراني بهذه الزيادة *،* قال الهيثمي *:* ورجاله موثقون إلا أن حماداً شك في وصله وإرساله وقال في اللسان في ترجمة عبد اللّه العمري بعد ما نقل عن النسائي *:* إنه رماه بالكذب ومن *مناكيره هذا الخبر وما تقدم قال *:* تفرد العمري بقوله وما تأخر وقد رواه الناس بدونها *.*

والله أعلم

ـ[ابوعبدالله العدناني]ــــــــ[12 - 10 - 04, 11:18 م]ـ

أحسنت أخي الكريم

على هذه الفائدة على سرعتها

وإن كانت السرعة مذمومة أخي الفاضل ... ، لكنها في مثل هذه المواطن مستحسنة.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[12 - 10 - 04, 11:55 م]ـ

وقد سمعت الشيخ عبد الله السعد - حفظه الله - يضعفها، ويضعف كل زيادة فيها " وما تأخر ".

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[13 - 10 - 04, 12:48 ص]ـ

توسع ابن حجر في كتابه "الخصال المكفرة" (56 - 62) في سياق طرق هذه الزيادة،ومال في النهاية إلى تقويتها.

وكان مما نقله عن ابن عبد البر أنه استنكر هذه الزيادة ـ أي في حديث الزهري ـ.

والظاهر ـ والله أعلم ـ أنها غير محفوظة، بل شاذة، فالحديث في الصحيحين من طرق كثيرة، لم يذكر فيها كلها هذه الزيادة،والله أعلم.

ـ[بو الوليد]ــــــــ[13 - 10 - 04, 06:05 ص]ـ

هذه أكثر أسانيد الحديث، وفي روايتين منها إشكال مبدئي، من يذكره لنا؟؟

الاربعاء29 شعبان, 1425 جميع الحقوق محفوظة لـ

التراث لأبحاث الحاسب الآلي (للأمانة العلمية)

صحيح البخاري - حديث رقم 38 - ج1/ص23

#38 حدثنا بن سلام قال أخبرنا محمد بن فضيل قال حدثنا يحيى بن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير