تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:39 م]ـ

4) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

حبيب بن أبي ثابت: أيضاً مدلس، لم يعلم أنه سمعه [أي: حديث خلق الله الإنسان على صورة الرحمن] من عطاء سمعت إسحاق بن إبراهيم بن حبيب بن الشهيد يقول: ثنا أبوبكر بن عياش عن الأعمش قال: قال حبيب بن أبي ثابت: لو حدثني رجل عنك بحديث لم أبال أن أرويه عنك، يريد لم أبال أن أدلسه.

(كتاب التوحيد ج 1 ص 87).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:40 م]ـ

5) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

قال أبو بكر: مسلم بن جندب قد سمع من ابن عمر غير شيء، وقال: أمرني ابن عمر أن أشتري له بدنة، فلست أنكر أن يكون قد سمع من حكيم بن حزام.

(كتاب التوحيد ج 1 ص 156).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:40 م]ـ

6) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

عبدالرحمن بن عائش لم يسمع من النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - هذه القصة [أي قصة حديث رأيت ربي في أحسن صورة]، وإنما رواه عن رجل من أصحاب النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، ولا أحسبه أيضاً سمعه من الصحابي، لأن يحيى بن أبي كثير رواه عن زيد بن سلام، عن عبدالرحمن الحضرمي، عن مالك بن يخامر عن معاذ، وقال يزيد بن جابر، عن خالد بن اللجلاج، عن عبدالرحمن ابن عائش، عن رجل من أصحاب النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 537).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:41 م]ـ

7) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

أبو الزبير لم يسمع من أبي سعيد [أي: الخدري] شيئاً نعلمه.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 678).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:41 م]ـ

8) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك، عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: "من مات وهو يشهد أن لا اله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، صادقاً من قلبه دخل الجنة" قال شعبة: لم أسأل قتادة أسمعه من أنس أو لا.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 787).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:41 م]ـ

9) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

قال أبوبكر: أبو قلابة لا نعلمه سمع من النعمان بن بشير شيئاً ولا لقيه.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 890).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:42 م]ـ

10) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

أهل المعرفة من أصحابنا يذكرون أن سليمان بن قيس [أي: اليشكري] مات قبل جابر بن عبدالله، وإن صحيفته التي كتبها عن جابر بن عبدالله وقعت إلى البصرة فروى بعضها أبو بشر جابر بن أبي وحشية وروى بعضها قتادة بن دعامة وروى بعضها غيرهما.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 856).

ـ[الرايه]ــــــــ[24 - 08 - 03, 09:09 م]ـ

بارك الله في ما كتبت ونفعنا به آمين ...

فوالله لكم نستفيد مما تكتبه هنا جزاك الله خير ...

أخي الكريم

هل الاحالة بالجزء والصفحة التي ذكرتها للطبعة التي بتحقيق د. عبدالعزيز الشهوان أم التي بتحقيق: سمير الزهيري ...

وان كان لديك علم بهذه الطبعتين فما الاجود منهما ...

وجزاك الله خير

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 08 - 03, 01:25 ص]ـ

بارك الله فيك وأحسن إليك أخي الراية.

نعم (وفقك الله) كان ينبغي أن أنبّه على أنّ الإحالة هي لطبعة د. عبدالعزيز الشهوان (مكتبة الرشد).

ولا أعرف عن طبعة سمير الزهيري شيئاً.

وقد تكلّم د. الشهوان في مقدمة كتابه عن طبعة المنيرية بمصر وعن الطبعة التي لحقتها بمراجعة الشيخ محمد خليل هراس. وذكر أن فيهما عيوباً وأخطاء كثيرة تداركها في طبعته. فالله أعلم بالصواب.

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 08 - 03, 02:06 ص]ـ

ثالثاً: من جاء التصريح بجرحهم أو تعديلهم في كتاب التوحيد:

1) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

عبدالرحمن بن إسحاق هذا: هو أبو شيبة الكوفي، ضعيف الحديث، الذي روى عن النعمان بن سعد، عن علي بن أبي طالب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أخباراً منكرة.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 545).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 08 - 03, 02:08 ص]ـ

2) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

حدثناه محمد بن يحيى، قال: ثنا محمد بن عبدالأعلى الصنعاني، وكان ثقة، قال: ثنا معمر، عن أيوب، عن أبي قلابة عن ابن عباس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: "أتاني ربي في أحسن صورة .. " فذكر محمد بن يحيى الحديث.

(كتاب التوحيد ج 2 ص 540).

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 08 - 03, 02:09 ص]ـ

3) قال الإمام ابن خزيمة (رحمه الله):

لو كنت ممن استحلّ الاحتجاج بخلاف أصلي، واحتججت بمثل مجالد [ابن سعيد]، لاحتججت أن بني هاشم قاطبة، قد خالفوا عائشة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، في هذه المسألة ...

(كتاب التوحيد ج 2 ص 562).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير