ـ[ابن وهب]ــــــــ[31 - 10 - 04, 02:22 ص]ـ
شيخنا الحبيب
جزاكم الله خيرا
الخلاصة
(قلت: وهذا أليق وأولى بالحديث من الموصولات والمرفوعات الآنفة الذكر، فهو بأمثال الأوائل والمتقدمين أشبه، ولهذا ذكره أبو عبيد القاسم بن سلام فى ((أمثال العرب)).
وذكره الميدانى فى ((مجمع الأمثال)) (1/ 322)))
انتهى
بارك الله فيكم
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[01 - 11 - 04, 09:13 ص]ـ
أخى الحبيب الموَّفق / الشيخ ابن وهب حفظكم الله، وباركم فيكم.
عليكَ تحيةُ الرحمن تترى ... تحايا رائحاتٍ غادياتِ
شكر الله لكم، وجزاكم الله خيراً. ونفعكم بالعلم، ونفع بكم.
وتحياتى لكم ودعواتى بموفور الصحة والعافية، والتوفيق لمحاب الله ومرضاته. .
ـ[صالح العقل]ــــــــ[29 - 10 - 07, 11:59 ص]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[صالح العقل]ــــــــ[29 - 10 - 07, 12:00 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[03 - 11 - 07, 08:21 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك
ولم أقرأ بحثك بعد وعلقت فقط لشكرك على اعتنائك بتخريج الحديث ..
وقد كتبت رسالة في تخريج هذا الحديث سميتها: البشارة ببيان ثبوت حديث الإغباب بالزيارة.
وكنت شرعت فيها عام 1416 هـ وما زال البحث عندي ولم تطب نفسي بإخراجه بعدُ وكنت قد توسعت في تخريجه وطولت فيه جداً.
ولعل بحثك هذا يشحذ همتي لمراجعته وتصحيحه والاستفادة مما كتبته جزاك الله خيرا
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 11 - 07, 02:46 ص]ـ
الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى. وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى رَسُولِهِ تَتَوالَى
وَالْبَحْثُ عِنْدِي فِيهِ زِيَادَاتٌ أَضْعَافُ الْمَذْكُورَةِ هَاهُنَا، وَمُقَيَّدَةٌ بِالْكِتَابِ الْمُصَنَّفِ «الْمَقَالاتُ الْقِصَارُ فِي فَتَاوَى الأَحَادِيثِ وَالأَخْبَارِ» (ج 3). فَمِنْهَا زَائِدَاً عَلَى:
** (4) حديث حبيب بن مسلمة
أخرجه الطبرانى ((الكبير)) (4/ 21/3535) و ((الأوسط)) (3052) و ((الصغير)) (296)، وابن عدى ((الكامل)) (3/ 262)، والحاكم (3/ 390)، وابن الجوزى ((العلل المتناهية)) (1239)، وابن عساكر ((تاريخ دمشق)) (22/ 358) عن أزهر بن زفر المصري ثنا محمد بن مخلد الرعيني ثنا سليمان بن أبي كريمة عن مكحول عن قزعة بن يحيى عن حبيب بن مسلمة قال قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((زُرْ غٍبَّاً تَزْدَدْ حُبَّاً)).
وقال أبو القاسم: ((لا يروى عن حبيب بن مسلمة إلا بهذا الإسناد، تفرد به أزهر)).
قلت: وهذا منكر بهذا الإسناد، لا يعرف من أحاديث أهل الشام إلا به. قال ابن عدى: سليمان بن أبي كريمة شامى، عامة أحاديثه مناكير، ولم أر للمتقدمين فيه كلام، وقد تكلموا فيمن هو أمثل منه بكثير، ولم يتكلموا في سليمان هذا، لأنهم لم يخبروا حديثه.
[الْحَدِيثُ الرَّابِعُ] حَدِيثُ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ:
أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ «الْكَبِيْرُ» (4/ 21/3535) و «الأَوْسَطُ» (3052) و «الصَّغِيْرُ» (296)، وَابْنُ عَدِيٍّ «الْكَامِلُ» (3/ 262)، وَالْحَاكِمُ (3/ 390)، وَأَبُو نُعَيْمٍ «مَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ» (1988)، وَتَمَّامٌ الرَّازِيُّ «الْفَوَائِدُ» (61)، وَابْنُ الْجَوْزِيِّ «الْعِلَلُ الْمُتَنَاهِيَةُ»
(1239)، وَابْنُ عَسَاكِرَ «تَارِيْخُ دِمَشْقَ» (22/ 358) جَمِيعَاً مِنْ طَرِيقِ أَزْهَرَ بْنِ زُفَرَ الْمِصْرِيِّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الرُّعَيْنِيُّ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي كَرِيْمَةَ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ قَزَعَةَ بْنِ يَحْيَى عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «زُرْ غِبَّاً تَزْدَدْ حُبَّاً».
وَقَالَ أَبُو الْقَاسِمِ: «لا يُرْوَى عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ إِلاَّ بِهَذا الإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ أَزْهَرُ».
قُلْتُ: وَهَذَا مُنْكَرٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ، لا يُعْرَفُ مِنْ حَدِيثِ أَهْلِ الشَّامِ إلاَّ بِهِ.
¥