تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[02 - 11 - 04, 02:21 ص]ـ

أحسنت حفظك الله وبارك فيك.

ـ[أبو عبد الرحمن الشهري]ــــــــ[02 - 11 - 04, 02:39 ص]ـ

جزاكما الله خير الجزاء أيها الشيخين الفاضلين على هذا التوضيح.

وأسمحو لي بهذا المداخلة.

حيث أوضحتم سند الحديث أن أعلى درجاته أنه ضعيف.

وأما من حيث المعنى فقال أهل العلم أن معناه صحيح بناء على نصوص أخرى تحث على العمل للأخرة وأن لا ينسى الأنسان نصيبه من الدنياء ولكن بلاشك أن شأن الآخرة هو المقدم على شأن الدنيا

قال تعالى (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) (القصص: 77)

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[02 - 11 - 04, 02:49 ص]ـ

وحفظك الله وبارك فيك شيخنا عبد الرحمن الفقيه، وجزاك الله خيرا أخي أبي عبد الرحمن الشهري.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير