ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 11 - 04, 11:31 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل /
وهذه روابط قد تثري الموضوع - إن أذنت لي -:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2397&highlight=%D5%E1%C7%C9+%C7%E1%D1%CC%E1+%E3%DA+%D2% E6%CC%CA%E5
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4338&highlight=%C5%CA%ED%C7%E4+%C7%E1%E3%D1%C3%C9
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=782&highlight=%C5%CA%ED%C7%E4+%C7%E1%E3%D1%C3%C9
ـ[ريم السليمان]ــــــــ[11 - 09 - 06, 10:30 ص]ـ
شكراً على ردكم المبارك وشكراً لإدارة هذا المنتدى الطيب
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 10:50 ص]ـ
أحسن الله عملك ونفع بك
ولكن هل صحيح أن بلديكم (عمرو عبدالمنعم سليم) يرى إباحة ذلك؟
وما هي أدلته؟
غير صحيح
قال عمرو عبد المنعم سليم في كتابه براءة الذمة في حاشية صفحة 27 معلقاً على قول بعض الأئمة بتضعيف أحاديث تحريم إتيان في الدبر ((هذا من باب بيان مناهج الأئمة، ويرد على هذا القول أنه قد صح عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أحاديث في تحريم ذلك، كما بينته في جزء مستقل في تحريم الإتيان في الدبر))
ـ[السدوسي]ــــــــ[23 - 09 - 06, 03:00 م]ـ
جزى الله الشيخ أبامحمد الألفي خير الجزاء على هذا التخريج الماتع.
ومن المحبة لأبي محمد أن أقول إن ضبط مخلد في الحارث بن مخلد تلميذ أبي هريرة بضم الميم وفتح الخاء وتشديد اللام قال الحافظ في تبصير المنتبه بتحرير المشتبه - (ج 1 / ص 290)
مخلد: جماعة.
وبالضم وفتح الخاء وتشديد اللام: مسلمة بن مخلَّد، له صحبة.
وخلدة بن مخلد بن عامر الخزرجي جدّ جماعة من الأنصار بدريين.
وثابت بن مخلَّد قُتل يوم الحرَّة.
والحارث بن مخلَّد، عن أبي هريرة.
وفي التقريب اقتصر على تشديد اللام.
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[24 - 09 - 06, 03:11 ص]ـ
أَحْسَنْتَ وَأَفَدْتَ. أَحْسَنَ اللهُ مَثُوبَتَكُمْ.
فَلْيُحَرَّرْ هَكَذَا: الْحَارِثُ بْنَ مُخَلَّدٍ الزُّرَقِيُّ الأَنْصَارِيُّ
ـ[محمد بن صادق]ــــــــ[24 - 09 - 06, 07:10 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[30 - 09 - 06, 12:30 ص]ـ
أحسن الله عملك ونفع بك
ولكن هل صحيح أن بلديكم (عمرو عبدالمنعم سليم) يرى إباحة ذلك؟
وما هي أدلته؟
غير صحيح
قال عمرو عبد المنعم سليم في كتابه براءة الذمة في حاشية صفحة 27 معلقاً على قول بعض الأئمة بتضعيف أحاديث تحريم إتيان في الدبر ((هذا من باب بيان مناهج الأئمة، ويرد على هذا القول أنه قد صح عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أحاديث في تحريم ذلك، كما بينته في جزء مستقل في تحريم الإتيان في الدبر))
أصدر عمرو عبد المنعم هذا العام (1427) كتابا اسمه المسائل العلمية والفتاوى الشرعية
فتاوى الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني
في المدينة و الإمارات
وقد تكلم من (226 _ 231) عن السؤالين الموجهين للشيخ الألباني ثم قال في نهاية (231)
(( ... بخلاف من ذهب إلى إباحة ذلك _ أي الوطء في الدبر _ جريا على البراءة الأصلية، واعتمادا على حديث ابن عمر، وهو منقول عن جماعة من السلف كما تقدمت الإشارة إليه.
وتبقى المسألة خلافية، والخلاف فيها مشهور، بخلاف من يروج زورا أو غباءً إجماع أهل العلم على تحريمها)).
ـ[محمد بن بركة]ــــــــ[30 - 09 - 06, 05:20 ص]ـ
أخي الكريم صاحب البحث
حديث
مسلم فى ((كتاب النكاح)) (1435) من طرقٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ: أَنَّ يَهُودَ كَانَتْ تَقُولُ إِذَا أُتِيَتِ الْمَرْأَةُ مِنْ دُبُرِهَا فِي قُبُلِهَا، ثُمَّ حَمَلَتْ كَانَ وَلَدُهَا أَحْوَلَ، فَأُنْزِلَتْ ((نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ))، وَزَادَ فِي حَدِيثِ النُّعْمَانِ عَنِ الزُّهْرِيِّ عنه ((إِنْ شَاءَ مُجَبِّيَةً، وَإِنْ شَاءَ غَيْرَ مُجَبِّيَةٍ، غَيْرَ أَنَّ ذَلِكَ فِي صِمَامٍ وَاحِدٍ)).
هذه الزيادة من إدراج الزهري
فقد قال الحافظ في الفتح (8/ 192)
هذه الزيادة يشبه أن تكون من تفسير الزهري لخلوها من رواية غيره من أصحاب ابن المنكدر مع كثرتهم
وقد روى هذه الزيادة عن الزهري النعمان بن راشد وهو ضعيف
¥