تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[آثار مستعصية على التخريج]

ـ[عارف]ــــــــ[16 - 12 - 04, 11:25 ص]ـ

ههنا أحاديث وآثار يتداولها بعض الوعاظ أعياني مخرجها، لإارجو ممن يعرف شيئا عنها أن يفيدني مشكورا مأجورا:

حديث (نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع)

حديث الذي عقه ولده فاشتكى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاعتذر الولد بأن أباه لم يحسن تسميته بل سماه جعَلا، ولم يحسن اختيار أمه، وخصلة ثالثة نسيتها.

أثر علي رضي الله عنه في تعريف التقوى بأنها: "الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل"

أثر عمر رضي الله عنه الذي ذكره ابن تيمية "إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا نشأ في الإسلام من لا يعرف الجاهلية".

ـ[عارف]ــــــــ[16 - 12 - 04, 11:26 ص]ـ

تصويب: أرجو

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[17 - 12 - 04, 12:54 ص]ـ

أما "نحن قوم لانأكل حتى نجوع ...... "فلا أصل له. وأما الباقي فلعل الله ييسر تخريجه.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 12 - 04, 08:58 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا

حديث (نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع)

تجد الكلام عليه في هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=42552

أثر عمر رضي الله عنه الذي ذكره ابن تيمية "إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا نشأ في الإسلام من لا يعرف الجاهلية".

تجد الكلام عليه في هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=88846#post88846

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[19 - 12 - 04, 08:30 ص]ـ

أثر علي رضي الله عنه في تعريف التقوى بأنها: "الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل"

قد يكون في كتاب التقوى لابن أبي الدنيا

سبل الهدى والرشاد للصالحي الشامي ج 1 ص 421:

وقال رجل لأبي هريرة رضي الله تعالى عنه: ما التقوى؟ قال: أخذت طريقا ذا شوك؟ قال: نعم. قال: كيف صنعت؟ قال: إذا رأيت الشوك عدلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه. قال: ذاك التقوى. رواه ابن أبي الدنيا في كتاب التقوى.

وقد أشار إلى هذا المعنى ابن المعتز رحمه الله تعالى فقال:

خل الذنوب صغيرها * * وكبيرها ذاك التقى

واصنع كماش فوق أر * * ض الشوك يحذر ما يرى

لا تحقرن صغيرة * * إن الجبال من الحصا

وأما إضافتها إلى الله تعالى في قوله تعالى: (هو أهل التقوى) فمعناه أهل لأن يتقى عقابه ويحذر عذابه. وسئل علي رضي الله تعالى عنه عنها قال: هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل) انتهى.

فقد يكون نقله لها من كتاب التقوى لابن أبي الدنيا هذا احتمال فقط والله أعلم، ولا أعلم عن وجود كتاب التقوى لابن أبي الدنيا شيئا.

ـ[عارف]ــــــــ[19 - 12 - 04, 01:41 م]ـ

شيخنا الفقيه نضر الله وجهك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير