تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[23 - 12 - 04, 11:43 ص]ـ

جزى الله الشيخ أبا حمزة خيرا وأنا نقلت فقط كلام الشيخ إحسان العتيبي حول الحديث.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[23 - 12 - 04, 11:49 ص]ـ

وأيضا أخي الكريم اللفظ الذي عند البيهقي (اختلاف أصحابي) واللفظ المسؤول عنه (اختلاف أمتي)

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[23 - 12 - 04, 04:55 م]ـ

في الدرر السنية 4/ 73 رد للعلامة عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب على عثمان بن منصور، حول هذه المسألة أتى بما يشفي ويكفي.

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[23 - 12 - 04, 10:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

اتمام للفائدة:

في الجامع الصغير قال السيوطي في تخريجه:

نصر المقدسي في الحجة. والبيهقي في الرسالة الاشعرية بغير سند، واورده الحليمي والقاضي حسين وامام الحرمين وغيرهم، ولعله خرج في بعض كتب الحفاظ التي لم تصل الينا .. انتهي

وفي فيض القدير شرح الجامع الصغير قال العلامة المناوي:

- (نصر المقدسي في الحجة) أي في كتاب الحجة له كذا عزاه له الزركشي في الأحاديث المشتهرة ولم يذكر سنده ولا صحابيه وتبعه المؤلف عليه (والبيهقي في الرسالة الأشعرية) معلقاً (بغير سند) لكنه لم يجزم به كما فعل المؤلف بل قال روى (وأورده الحليمي) الحسين بن الحسن الإمام أبو عبد الله أحد أئمة الدهر وشيخ الشافعية بما وراء النهر في كتاب الشهادات من تعليقه (والقاضي حسين) أحد أركان مذهب الشافعي ورفعائه (وإمام الحرمين) الأسد بن الأسد والسبكي وولده التاج (وغيرهم) قال السبكي وليس بمعروف عند المحدثين ولم أقف له على سند صحيح ولا ضعيف ولا موضوع (ولعله خرج في بعض كتب الحفاظ التي لم تصل إلينا) وأسنده في المدخل وكذا الديلمي في مسند الفردوس كلاهما من حديث ابن عباس مرفوعاً بلفظ اختلاف أصحابي رحمة واختلاف الصحابة في حكم اختلاف الأمة كما مر لكن هذا الحديث قال الحافظ العراقي سنده ضعيف وقال ولده المحقق أبو زرعة رواه أيضاً آدم بن أبي إياس في كتاب العلم بلفظ اختلاف أصحابي لأمتي رحمة وهو مرسل ضعيف وفي طبقات ابن سعد عن القاسم بن محمد نحوه.

ـ[خالد الفارس]ــــــــ[10 - 01 - 05, 06:24 م]ـ

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[23 - 02 - 06, 10:50 م]ـ

هناك كتيب في المكتبة لشيخ اسمه سعود الفنيسان, اظن مدرس في جامعة الملك سعود او الامام, سعى جاهداً لتصحيحه والانتقاص من الالباني غيره. واسم الكتاب ((اختلاف امتي رحمة))

مشكلته أن أقوى حجة تشبث بها هي: ان البيهقي لم يكن ليستخدمه في احد مصنفاته -- وان كان دون سند-- الا وله اصل عنده.

يالها من حجة يادكتور سعود الفنيسان. يبدو انه فقيه او مدرس مقرر

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 07:47 م]ـ

الحديث ضعفه الشيخ الألباني في الضعيفة المجلد الأول على ما أذكر.

وفعل ذلك أبو محمد بن حزم في الإحكام.

ونقض الحديث متناً وسنداً وقال بأنه من وضع بعض الفساق.

وليعلم بأن إذا كان الاختلاف رحمة, فالاتفاق سخط!!.

وهذا لا يقول به مسلم.

والحمد لله رب العالمين.

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[27 - 02 - 06, 05:54 ص]ـ

الحديث ضعفه الشيخ الألباني في الضعيفة المجلد الأول على ما أذكر.

وفعل ذلك أبو محمد بن حزم في الإحكام.

ونقض الحديث متناً وسنداً وقال بأنه من وضع بعض الفساق.

وليعلم بأن إذا كان الاختلاف رحمة, فالاتفاق سخط!!.

وهذا لا يقول به مسلم.

والحمد لله رب العالمين.

وعلى اعتزاليته, فإن الجاحظ تـ 255 هـ أول من قال: إذا كان الاختلاف رحمة فالفرقة عذاب,

اظنه أصاب هنا

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[27 - 02 - 06, 08:38 ص]ـ

عندي استفسار عندما يقال اذا كان اختلاف رحمة فالاتفاق عذاب

هل القائلون بهذه كلام ضد قضية "اختلاف رحمة" ايا كان الاختلاف سواء كان في الفروع

وهل يقولون ان الاختلاف في الفروع ليست رحمة

لان الفقهاء مذاهب الاربعة قالوا الاختلاف فيما اصله الاجتهاد من الفروع

رحمة

لان وان كان الحديث موضوعا لا اصل له هناك حديث يستدلون به مروي بسند ضعيف اختلاف اصحاب النبي رحمة

وقد فسره العلماء علي الاحكام

وقد قال الامام ابن قدامة شيخ الحنابلة بلا منازع رحمه الله في كتابه لمعة الاعتقاد:

وأما بالنسبة إلي إمام في فروع الدين كالطوائف الأربع فليس بمذموم فإن الاختلاف في الفروع رحمة والمختلفون فيه محمودون في اختلافهم مثابون في اجتهادهم واختلافهم رحمة واسعة واتفاقهم حجة قاطعة. انتهي

وقال الإمام ابن رسلان الشافعي رحمه الله في الزبد:

والشافعي ومالك والنعمان ... واحمد بن حنبل وسفيان

وغيرهم من سائر الائمة ... علي هدي والاختلاف رحمة

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[27 - 02 - 06, 12:16 م]ـ

قد ذم الله تعالى الاختلاف مطلقاً فكيف يخصصه الإمام ابن قدامة وغيره بالاختلاف في الفروع؟!!.

هذا غير مقبول.

فاللفظ لا يخصص إلا بكتاب أو سنة, فقط.

أخي العتيبي هل أنت متأكد من هذه الجملة ((إذا كان الاختلاف رحمة فالفرقة عذاب))!!.

أم أن الصواب فالاتفاق عذاب؟.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير