تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدارقطني]ــــــــ[26 - 12 - 04, 09:59 ص]ـ

تلميذ الرواة الذين تفضل بذكرهم فضيلة الشيخ ابن وهب هو:" سورة بن الحكم " عدّله الحاكم

النيسابوري وقال:"صدوق " كما في سؤالات مسعود السجزي للحاكم النيسابوري، والراوي الذي تفضل بذكره الشيخ أبي داود الكناني هو:" محمد بن عياش بن عمرو العامري "، ذكره ابن حبان في الثقات وقال الدارقطني: " صالح" كما في سؤالات البرقاني للدارقطني، والله الموفق.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[26 - 12 - 04, 10:01 ص]ـ

الحمد لله الهادى من استهداه. الواقى من اتقاه. والصلاة والسلام الأوفيان على أكمل خلق الله وبعد ..

الأخوان المباركان الحبيبان / ابن وهب، وأبو داود الكنانى أحسن الله إليكما، وبارك فيكما.

ذلك ما كنا نبغى، وهناك مزيد من الرواة بتوفيق الله وعونه. وأنا من المستفيدين كثيراً، ونرجو الإفادة.

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[27 - 12 - 04, 08:15 م]ـ

هذا يا شيخنا ما كتبته على وورد أرجو ألا يكون لديك مانع.

ومستعدين يا شيخ أن نضع كل مقال تكتبه على ملف وورد بنفس الهيئة إشارة منك بس. ابتسامة.

الرجاء من الأخوة الدعوة لي ولوالدي وللمسلمين. والحمد لله رب العالمين.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[27 - 12 - 04, 11:57 م]ـ

الحمد لله الهادى من استهداه. الواقى من اتقاه. والصلاة والسلام الأوفيان على أكمل خلق الله وبعد ..

الأخ الحبيب / أبو الزهراء الشافعى.بارك الله فيكم .. وأحسنتم .. وأجزل الله لكم المثوبة.

لكن لا أخفيك سراً، المقالات المذكورة قيد التنقيح، وهى موضوع ((كتاب التقصى)) التدريب التطبيقى لمعرفة طرق سبر روايات مشهور الحديث النبوى، ولكن الكتاب له نسق آخر، غير المذكور فى هذه المقالات. وقد فرغت تقريباً من تقصى عشرين حديثاً، لكن الكتب لا تنقح حتى تُعرض. نسأل الله الإعانة على خدمة الحديث النبوى وتعليمه.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[28 - 12 - 04, 12:02 ص]ـ

ومن الزوائد:

(25) أَسْبَاطُ بْنُ نَصْرٍ الْهَمْدَانِيُّ

قال أبو بكر الإسماعيلى ((معجم شيوخه)): حَدَّثَنَا أبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَضَّاحِ النهشلي الكوفي حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُنْذِرِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ ثَنَا قَيْسٌ وَسُلَيْمَانُ بْنُ قَرْمٍ وَأَسْبَاطُ بْنُ نََصْرٍ الْهَمْدَانِيُّ عَنْ عَاصِمٍ ح وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُنْذِرِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ ثَنَا جَعْفَرُ الأَحْمَرُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيُّ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبْدِ اللهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لا تَذْهَبُ الدُّنْيَا، حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أُمَّتِي، يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي)).

(26) الْحَكَمُ بْنُ ظُهَيْرٍ الْفَزَارِىُّ الْكُوفِىُّ متروك الحديث

قال الهيثم بن كليب االشاشى ((مسنده)) (633): حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَازِمِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ حَدَّثَنِى أَبِى عَنْ عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبْدِ اللهِ عَنْ النَّبىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ.

وذكر قبله حَدِيثَ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ عَنْ عَاصِمٍ بِلَفْظِ ((لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنْ الدُّنْيَا إِلا يَوْمٌ، لَبَعَثَ اللهُ تَعَالَى فِيهِ رَجُلاً مِنْ أَهْلِ بَيْتِى، يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي، وَاسْمُ أَبِيهِ اسْمُ أَبِي، يَمْلأُهَا عَدْلاً، كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً)).

(27) يُوسُفُ بْنُ حَوْشَبٍ الْكُوفِىُّ الأَعَوْرُ

قال أبو أحمد بن عدى ((الكامل)) (7/ 93): حَدَّثَنَا محمد بن إبراهيم بن ميمون السراج ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانَ ثنا يُوسُفُ بْنُ حَوْشَبٍ ثَنَا وَاسِطُ بْنُ الْحَارِثِ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبْدِ اللهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لا تَذْهَبُ الدُّنْيَا، حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِى، يَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً، كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وظُلْماً) وسمعت عَبْدَانُ يقول: حَدَّثَنَا مُشْكُدَانَة من أصله ثَنَا يُوسُفُ بْنُ حَوْشَبٍ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبْدِ اللهِ عَنْ النَّبىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ، ولم يذكر في إسناده واسط.

مُشْكُدَانَةَ بضم الميم والكاف بينهما مثلثة ساكنة، لقب عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانَ الجعفى، ومعناه بالفارسية وعاء المسك. .

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 12 - 04, 05:26 ص]ـ

الشيخ الفاضل الألفي وفقه الله

الحديث متواتر عن عاصم، لكن الخلاف هل يُقبل تفرد عاصم بهذا الحديث؟ الأمر فيه خلاف راجع على اختلافهم في حفظ عاصم، مع اتفاقهم على صدقه وإمامته في القراءة. وعندي أن التوقف في هذا الحديث أسلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير