[من روى حديث "أحب الأسماء إلى الله"؟]
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[15 - 02 - 05, 12:13 ص]ـ
حديث نافع عن ابن عمر "أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن"، من الذي رواه عن نافع، عبد الله أم عبيد الله أم هو محفوظ عن كليهما؟
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[15 - 02 - 05, 01:35 ص]ـ
حديث نافع عن ابن عمر "أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن"، من الذي رواه عن نافع، عبد الله أم عبيد الله أم هو محفوظ عن كليهما؟
لمزيد من التفصيل , انظر كتاب " إرواء الغليل " لشيخنا الألباني 4: 1176 , فقد أجاد فيه وأفاد , رحمه الله تعالى.
كتبه محبكم / خالد الأنصاري.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[15 - 02 - 05, 03:17 ص]ـ
لمزيد من التفصيل , انظر كتاب " إرواء الغليل " لشيخنا الألباني 4: 1176 , فقد أجاد فيه وأفاد , رحمه الله تعالى.
.
- إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 4 ص 406:
1176 - (حديث (احب الاسماء عبد الله وعبد الرحمن).
رواه مسلم). ص 279
صحيح.
أخرجه مسلم (6/ 169) وكذا الحاكم (4/ 274) والبيهقي (9/ 306) من طريق عباد بن عباد عن عبيدالله بن عمر وأخيه عبد الله سمعه منهما سنة أربع وأربعين ومائة، يحدثان عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله (- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -): فذكره بلفظ: (إن أحب أسمائكم إلى الله عبد الله وعبد الرحمن). وأخرجه أبو داود (4949) من هذا الوجه لكنه لم يذكر في اسناده أخا عبيدالله، واسمه بن عمر العمري.
وكذا أخرجه الدارمي (2/ 294) من طريق أخرى عن عبيدالله به. وأخرجه الترمذي (2/ 136) وابن ماجه (3828) وأحمد (2/ 24) من طرق أخرى عن العمري به. وقال الترمذي: (حديث غريب من هذا الوجه).
قلت: وذلك لان العمري ضعيف من قبل حفظه، لكن متابعة أخيه عبد الله إياه مما يدل على أنه قد حفظ هذا الحديث. نعم شذ في رواية عبد الوهاب بن عطاء عنه بإسناده بلفظ: (كان أحب الاسماء إلى رسول الله (- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -) عبد الله وعبد الرحمن).
أخرجه أحمد (2/ 128). فكأنه رواه بالمعنى. وله طريق أخرى عند الحاكم عن نافع باللفظ الاول.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[01 - 05 - 05, 12:06 م]ـ
يشكل في الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم سمى ابنه إبراهيم وليس عبد الله
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[31 - 01 - 08, 04:32 ص]ـ
لعل الله جل جلاله أوحى إلى رسوله صلى الله عليه وسلم ذالك بعد تسمية ابراهم أوموته رضي الله عنه
أولبيان أن الله يحب إسم إبراهيم أيضا
أوخاف أن لايحرج أمته صلى الله عليه وسلم