ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[27 - 02 - 05, 02:19 ص]ـ
من يتحفنا بزيادة بيان يا إخوة
وأحب تعليقات الشيخ الفقيه حفظه الله
ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[27 - 02 - 05, 02:45 ص]ـ
من يتحفنا بزيادة بيان يا إخوة
وأحب تعليقات الشيخ الفقيه حفظه الله
السلام عليك أخي الفاضل
لزيادة بيان حول هذه المسألة راجع بحث الحديث الحسن بين الحد والحجية وهو موجود في هذا الملتقي
والسلام عليك
ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[27 - 02 - 05, 03:05 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الشيخ أبو معاذ طارق بن عوض الله في كتابه "الإرشادات في تقوية الأحاديث بالشواهد والمتابعات"
قد بين الأخطاء التي يقع فيها كثير من العلماء في هذا الباب وأسبابها فراجعه لعلك ستجد ما يزيل الإشكال.
وأما الإمام أحمد فكان يورد في مسنده الأحاديث الصحيحة والضعيفة عنده ليس في الفضائل فقط بل في الأحكام فلا علاقة بين ذلك وبين موضوع الحديث الحسن.
ـ[أبو إدريس الحسني]ــــــــ[27 - 02 - 05, 04:35 م]ـ
الأخ حسام العقيدة السلام عليكم ورحمة الله أما بعد: سأحاول في أقرب فرصة أن أبين لك سبب تصحيح الشيخ ناصر رحمه الله للحديث بالشواهد. ولكن مبدئيا أقول لك إن الشيخ ناصر له مذهب خاص في التحسين والتصحيح يشبه بعض الشيء مذهب ابن حجر مع تساهل أكثر، يعني أنه إذا وجد للحديث عدة طرق فإنه يعتبر أن للحديث أصلاً في كلام النبي صلى الله عليه وسلّم. لذلك فإن الشيخ ناصر إذا حسّن حديثاً فعليك أن تدقق في تحسينه أما إذا ضعّف حديثاً فكن مطمئناً لذلك. وإن شاء الله أوضح لك الأمر قريباً والسلام.
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[27 - 02 - 05, 07:51 م]ـ
حول الشيخ ناصر ... اعتقد أني فهمت أن هناك شيء من الإختلاف حول التصحيح بالشواهد والمتابعات .... وهذا انتهى امره
ولكن .. بالنسبة للامام أحمد .. أفهم من جواب الإخوة .. أن الإمام أحمد لا يعني ذكره للاحاديث تصحيحها .. فهو كتاب اسانيد .. وعليه هل أفهم بأن الحافظ رحمه الله عندما رد على ابن الجوزي بشأن الأحاديث التسعة التي حكم ابن الجوزي بضعفها .. هو رد ليس في محله؟ وإنما كان يكفي ان يقول انه كتاب اسانيد والامام احمد لم يشترط الصحة؟؟؟؟
أم أن الحافظ كان يقول ما يراه في الاحاديث التسعة .. أعني ما يراه هو بشان هذه الأحاديث .. بانها من سبيل ما يتهاون في تصحيحه؟؟؟؟
لازال عندي اشكال في قول الحافظ في ذبه عن المسند
ـ هل الحافظ يقول بما يرى ان الامام احمد كان يستشهد في الاحاديث الضعيفة في فضائل الاعمال؟ واذا كان كذلك اليس هذا من الخطأ لان الامام احمد عندما يعني بقوله في الضعيف في الفضائل انما يعني الحسن في مصطلح المتاخرين
ـ هل الحافظ يقول بما يراه هو بشان الاستشهاد بالحديث الضعيف؟؟ في الفضائل؟؟
ولكني قرات للشيخ ناصر ان الحافظ في كلامه ما يدل على انه لا ياخذ بالاستشهاد بالحديث الضعيف في فضائل الاعمال ونقل قول الحافظ التالي
قال الحافظ ابن حجر في " تبيين العجب: (اشتهر أن أهل العلم يتساهلون في إيراد الأحاديث في الفضائل وإن كان فيها ضعف ما لم تكن موضوعة، وينبغي مع ذلك اشتراط أن يعتقد العامل كون ذلك الحديث ضعيفا، وأن لا يشهر ذلك لئلا يعمل المرء بحديث ضيف فيشرع ما ليس بشرع، أو يراه بعض الجهال فيظن أنه سنة صحيحة، وقد صرح بمعنى ذلك الأستاذ أبو محمد بن عبد السلام وغيره، وليحذر المرء من دخوله تحت قوله " صلى الله عليه وسلم ": من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين "، فكيف بمن عمل به؟! ولا فرق في العمل بالحديث في الأحكام أو في الفضائل إذ الكل شرع ".
والشاهد فيما قاله الحافظ هو (ولا فرق في العمل بالحديث في الاحكام او في الفضائل اذ الكل شرع)
ـ كيف يرد على من يستشهد بما قاله الحافظ في الذب عن المسند على انه يجوز رواية الاحاديث وان كانت موضوعة في الفضائل؟؟؟؟؟؟
اعذروني على كثرة السؤال فاني والله راغب في العلم .. بعيد عن اهله ... فلا تحرمونا النصح والتعليم
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[27 - 02 - 05, 07:55 م]ـ
شيخنا أبو إدريس بارك الله فيك ... وانتظر بفارغ الصبر
وجزى الله خيرا الاخوة
ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[27 - 02 - 05, 09:24 م]ـ
أخي حسام العقيدة
السلام عليكم ورحمة الله
المناقشة بين ابن حجر وابن الجوزي هي هل في المسند أحاديث موضوعة ولم يختلف أحد في أن مسند الإمام أحمد فيه أحاديث ضعيفة إلا بعض فقهاء الحنابلة وأظن أن ابن الجوزي هو الذي رد عليه.
أما ابن حجر كان غرضه بيان أن هذه الأحاديث ليست بموضوعة وذلك لا يستلزم كونها صحيحة وقد تكون صحيحة في نفس الأمر.
ـ[باز11]ــــــــ[28 - 02 - 05, 09:30 ص]ـ
تقوية الحديث بالمتابعة أو الشاهد أو بهما مما لا يختلف عليه العقلاء ونص عليه كل من صنف في الاصطلاح بلا استثناء وكتب التخريج والأجزاء والأمالي طافحة بالاعتداد بالمتابعات والشواهد.
إنما الخلاف في ماهو الشاهد أو المتابع المعتبر، فدعونا من التأليف والتعنت ومخالفة اللأئمة الحفاظ السابقين، والأمر أسهل جدا من هذه المناقشات يكفي طالب الحديث أن يأخذ التلخيص الحبير أو نصب الراية أو التحقيق أو أمالي الحافظ ونحو هذه الكتب فيستضح له له أن البحث في هل يعتد بالشواهد أو المتابعات هو بحث ضائع لأن العلماء اعتدوا بهما والمعرف لا يعرف
¥