تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صح هذا الحديث فيما يخص النبي يونس عليه الصلاة والسلام]

ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[22 - 04 - 05, 07:43 م]ـ

إن الله بعث يونس إلى أهل نينوى وهي من أرض الموصل فكذبوه، فوعدهم بنزول العذاب في وقت معين، وخرج عنهم مغاضبا لهم. فلما رأوا آثار ذلك خضعوا وتضرعوا وآمنوا، فرحمهم الله فكشف عنهم العذاب، وذهب يونس فركب سفينة فلججت به، فاقترعوا فيمن يطرحونه منهم فوقعت القرعة عليه ثلاثا فألتقمه الحوت.

ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[23 - 04 - 05, 02:52 م]ـ

أرجوا من الأخوة الكرام المساعدة ...

ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[24 - 04 - 05, 10:53 م]ـ

^^^^^^^^

ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[26 - 04 - 05, 01:09 ص]ـ

معقول!!!

الحديث موجود على موقع أهل الحديث من يوم الجمعة وحتى هذه الساعة لا أجد من يخرجه!!

مع العلم أن الحديث سيرفع للمرة الثانية أي أنه سيظهر للمرة الثالثة على الصفحة الأولى ....

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

أسأل الله أن يفرج كرب من يساعدني في هذا الحديث ...

ـ[الحمادي]ــــــــ[26 - 04 - 05, 02:56 ص]ـ

أخي الحبيب فارس،،

هذا الكلام بتفصيله رُويَ عن غير واحد من السلف؛ كابن مسعودٍ ومجاهد وسعيد بن جبير وقتادة وغيرهم، ولم أقف –بعد البحث- على حديثٍ مرفوعٍ يحكي هذه القصة؛ بالسياق المذكور في السؤال.

على أنَّ سياق القصة في سورة يونس و الأنبياء والصافات والقلم = يكفي ويغني عن تتبُّع تفاصيل القصة.

هذا ما عندي؛ وأسأل الله لك التوفيق.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[26 - 04 - 05, 02:58 ص]ـ

((وقد روى قصته [يونس عليه السلام] السدي في تفسيره بأسانيده عن بن مسعود وغيره، أنَّ: الله بعث يونس إلى أهل نينوى، وهي من أرض الموصل، فكذبوه، فوعدهم، بنزول العذاب في وقت معين، وخرج عنهم مغاضباً لهم، فلما رأوا آثار ذلك خضعوا وتضرعوا وآمنوا، فرحمهم الله فكشف عنهم العذاب، وذهب يونس فركب سفينة فلججت به، فاقترعوا فيمن يطرحونه منهم عليه ثلاثاً، فالتقمه الحوت، وروى بن أبي حاتم من طريق عمرو بن ميمون عن بن مسعود بإسناد صحيح إليه نحو ذلك، وفيه: وأصبح يونس فأشرف على القرية فلم ير العذاب وقع عليهم، وكان في شريعتهم من كذب قُتل، فانطلق مغاضباً حتى ركب سفينة، وقال فيه، فقال لهم يونس: إنَّ معهم عبداً آبقا من ربه، وإنها لا تسير حتى تلقوه، فقالوا: لا نلقيك يا نبي الله أبداً، قال: فاقترعوا، فخرج عليه ثلاث مرات، فألقوه، فالتقمه الحوت، فبلغ به قرار الأرض، فسمع تسبيح الحصي، {فنادى في الظلمات أنْ لا إله إلا أنت} الآية، وروى البزار وابن جرير، من طريق عبد الله بن نافع، عن أبي هريرة رفعه: لما أراد الله حبس يونس في بطن الحوت، أمر الله الحوت أنْ لا يكسر له عظماً، ولا يخدش له لحماً فلما انتهى به إلى قعر البحر، سبح الله، فقالت الملائكة: يا ربنا إنا نسمع صوتاً ضعيفا بأرضٍ غريبة، قال: ذاك عبدي يونس، شفعوا له، فأمر الحوت فقذفه في الساحل، قال بن مسعود: كهيئة الفرخ ليس عليه ريش)) انتهى، فتح الباري 6/ 542.

ـ[ .. فارس .. ]ــــــــ[26 - 04 - 05, 07:08 م]ـ

بوركتم إخوتي وجزاكم الله خيرا ...

هل نفهم أن هذا الحديث لم يسند للرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -؟

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[26 - 04 - 05, 07:20 م]ـ

سبق، جواب الشيخ الحمادي حفظه الله.

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[26 - 04 - 05, 08:33 م]ـ

الحديث روي مسندا مرفوعا، وقد ذكر بعض طرقه الحافظ ابن كثير في قصص الأنبياء فلعلك تراجعه، ولعلي إن شاء الله تعالى أنقل لك لاحقا بعض تخريج الحديث.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[26 - 04 - 05, 10:38 م]ـ

تحت المراجعة.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[26 - 04 - 05, 10:55 م]ـ

ولم أقف –بعد البحث- على حديثٍ مرفوعٍ يحكي هذه القصة؛ بالسياق المذكور في السؤال.

أما، ما ذُكر في قصص الأنبياء = و البداية والنهاية، فسياقه مختلف، فهيا بنا إليه:

قصة يونُس عليه السلام:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير