تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[29 - 04 - 05, 11:28 م]ـ

يتبع للأهمية ...

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[30 - 04 - 05, 12:04 ص]ـ

وهذه هي طريقة أهل العلم في التخريج، فلا أدري ..... ؟.

= طريقة الشيخ المتفنن عمرو عبد اللطيف نعم، أما طريقتك فلا ثم لا ثم لا.

بيان ذلك:

الشيخ المتفنن فقيه الإسناد حفظه الله:

عزا اللفظ لأقدم المخرجين وهو ابن أبي حاتم ت 327، وهذا من بدهيات التخريج والعزو = أ، ب تخريج، أما أنت فقد عزوت اللفظ إلى اللالكائى ت 418!، مع علمك بأن ابن أبي حاتم أخرج هذا الأثر!، ثم فضيلة الشيخ حفظه الله لما وجد أن هناك اختلافاً في الألفاظ أشار إلى ذلك بقوله:وألفاظهم متقاربة، هذا هو التخريج الحقيقي!.

الآن تبين لكل ذي عينين من يحتاج إلى هذا الكلام:

اقرأ وتعلم قبل أن تتصدر،فإن من تصدر قبل أوانه كان سبب هوانه.

واعلم أنك ستسأل عما تكتبه يوم لا يفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

الله المستعان.

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك

ـ[الربيع]ــــــــ[30 - 04 - 05, 03:50 ص]ـ

لا يبدو أنك لم تفهم قصدي في مشاركتي حول حديث عكرمة!!

شتان بين كلام ابن القيم الذي نقلته عنه.

وبين قذف صاحبك (؟) لأم رجل معروف. -مسلمة-!!!

كلام ابن القيم كلام عام، وصف على وصف.

ليس قذفا لرجل معين، بخلاف كلامك (أو كلام صاحبك) ..

سبحانك هذا بهتان عظيم

أدعوكما إلى التوبة من قذف المحصنات الغافلات ..

أن المنهج السخيف المتمثل بالقذف الذي سلكتماه = لا يمثل متبعي السلف الصالح، وإن زعمتما أنكما تدافعان عن منهج السلف ...

هؤلاء أئمة السلف لم يقذقوا أم من خالفهم في المعتقد.

ردوا على من خالف بدون بذاءة في اللسان وفحش في الكلم، وفجور في المخاصمة.

لقد اشمأززت -ومن معي من المؤمنين- من قبح كلمتكم!!

أياك أن تقول (مكابرا) إن الزنيم في لسان العرب: ليست ولد الزنية!!

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك ..

ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[30 - 04 - 05, 04:03 ص]ـ

يا عبد الله

إن الراجح عندي في تفسير كلمة زنيم هو قول حبر القرآن لا غير

و صاحبك معروف بالشر و البدعة يعرف بهما كما تعرف الشاة بزنمتها

فهو داعية إلى القبورية و الأشعرية و التشيع والتصوف و سب العلماء

فإن لم يكن كل هذا من الشر

فليس على وجه الأرض من شر

لأن شيخه القائل بوحدة الوجود يرى أن فرعون-لعنة الله عليه و على ناصريه-مؤمن

لهذا أكرر شيخك زنيم

يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها

أما أمه فنحسبها على عفاف و طهر و خير و لا نزكيها على الله

هذا آخر ما عندي فعقب بما شئت من بعد فلن تجد مني إلا الإعراض

و صلى الله على رسولنا محمد و على آله و صحبه و سلم و الحمد لله رب العالمين

ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[30 - 04 - 05, 04:33 ص]ـ

سان العرب [جزء 12 - صفحة 275]

الزَّنِيمُ الذي يُعْرَفُ بالشر واللُّؤْم كما تعرف الشاة بزَنَمَتِها والزَّنَمَتانِ المعلقتان عند حُلوق المِعْزَى

تاج العروس [جزء 1 - صفحة 7749]

الزنيم (اللئيم المعروف بلؤمه أو شره) كما تعرف الشاة بزنمتها وبه فسرت الآية أيضا

مختار الصحاح [جزء 1 - صفحة 280]

وقوله تعالى {عتل بعد ذلك زنيم} قال عكرمة هو اللئيم الذي يعرف بلؤمه كما تعرف الشاة بزنمتها

الدر المنثور - السيوطي ج8/ص248

وأخرج ابن سعد وعبد بن حميد عن عامر أنه سئل عن الزنيم قال هو الرجل تكون لها زنمة من الشر يعرف بها

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[30 - 04 - 05, 04:34 ص]ـ

لا يبدو أنك لم تفهم قصدي في مشاركتي حول حديث عكرمة!!

شتان بين كلام ابن القيم الذي نقلته عنه.

وبين قذف صاحبك (؟) لأم رجل معروف. -مسلمة-!!!

كلام ابن القيم كلام عام، وصف على وصف.

ليس قذفا لرجل معين، بخلاف كلامك (أو كلام صاحبك) ..

سبحانك هذا بهتان عظيم

أدعوكما إلى التوبة من قذف المحصنات الغافلات ..

أن المنهج السخيف المتمثل بالقذف الذي سلكتماه = لا يمثل متبعي السلف الصالح، وإن زعمتما أنكما تدافعان عن منهج السلف ...

هؤلاء أئمة السلف لم يقذقوا أم من خالفهم في المعتقد.

ردوا على من خالف بدون بذاءة في اللسان وفحش في الكلم، وفجور في المخاصمة.

لقد اشمأززت -ومن معي من المؤمنين- من قبح كلمتكم!!

أياك أن تقول (مكابرا) إن الزنيم في لسان العرب: ليست ولد الزنية!!

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك ..

يا فلان , قد بينا لك من قبل ـ بعد أن ثبتت عليك تهمة الكذب ـ , بأن الزنيم هو الدعي , فلم تكابر , فوالله إني لأجد نفس ـ أو ريح ـ الزنيم محمود من بين شفاهك , وقد كشفك الله.

وقد بينت لك في رسالة خاصة ـ بعثت بها ورسائلك الخاصة التي بعثت بها إليّ؛ إلى القائمين على هذا المنتدى المبارك ـ بأنك مصاب بداء الإشمئزاز , فحاول أن تعالج نفسك من هذا المرض , وقد ابتلي به أناس قبلك!!!؟

(الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاك به , وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً).

كتبه الداعي لك بالشفاء / خالد الأنصاري.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير