تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد العزيز بن الحسن]ــــــــ[06 - 07 - 05, 01:40 ص]ـ

العفو ياأخي عبد لم يصدر منك في حقي ما يستدعي الاعتذار.كما أن وجهات نظرنا تكاد تكون متطابقة. تقبل الله مني ومنك هذه المجهودات التوضيحية. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[عبد]ــــــــ[07 - 07 - 05, 01:43 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وتقبل الله دعاءكم وجزاكم الله خيرا.

ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[10 - 07 - 05, 10:29 م]ـ

بارك الله فيكم جميعا

قال الإمام المفسر والعلامة الجليل أحمد بن أحمذى الحسنى

الشنقيطى رحمه الله فى تفسيره (مراقى الأواه إلى تدبر كتاب الله) عند الآية

المذكورة {والشمس تجرى لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم}:

للشمس تحت العرش بقعة بها ********تسجد كل ليلة لربها

عند غروبها وتستمر ***************ساجدة ليس لها ممر

حتى إذا ما طلع النهار *************أذن فى طلوعها الجبار

من مطلع كانت به تبدوا على *****طول النهار هكذا على الولا

إلى خطاب الشمس بارجعى ورا *فترجع الشمس هناك القهقرى

إذا بها قد طلعت حيث أتت********فيا لها من فجأة قد طلعت

أومستقرها انتهاء سيرها ***********عند انتهاء هذه لغيرها

قدقيل فيه ذا والاول أصح ****** إذفى الصحيحين حديثه اتضح

ونجل عباس بنفى المستقر ***** قرا ولا إشكال فالمعنى ظهر

ـ[أبو حفص الأزدي]ــــــــ[15 - 07 - 05, 09:13 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم

وفي فلك الموضوع استشكل علي أمر وهو أن الشمس حين كونها في كبد السماء تتوقف للحظات يسيرة

وفي هذا الوقت تسعر أبواب جهنم والعياذ بالله. ذكر هذا الشيخ محمد الشنقيطي المدرس بالمسجد النبوي

حينما كان يشرح مواقيت الصلاة , ووجه الإستشكال عندي هو هل هناك تعارض بين وقوف الشمس في ذلك الوقت وقوله تعالى (والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقديرالعزيز العليم) , وأيضاً من قال هذا من العلماء المتقدمين ومادليله.

وجزاكم الله خيرا

ـ[عبد]ــــــــ[15 - 07 - 05, 10:35 م]ـ

وفيك بارك وجزاك الله خيرا.

يزول الإشكال إذا تحقق التالي:

الإتيان بدليل توقف الشمس للحظات يسيرة - كما ذكرت أخي الكريم - فإن وجد هذا الدليل:

1 - أخذنا به وقلنا بتوقف الشمس للحظات يسيرة بناء على الدليل ثم بعد ذلك نرى علاقة هذا الدليل بتفتح أبواب جهنم وقت الظهيرة.

2 - وإن لم يوجد الدليل لم نقل بتوقف الشمس حتى لو قال بذلك أحد العلماء اجتهادا منه وتسقط العلاقة المفترضة من الأساس بين تفتح أبواب جهنم وتوقف الشمس.

إذا أخي الفاضل، إذا استطعت المجيء بالدليل لنتأمل فيه وونظر في معانيه فافعل حتى ننتقل للخطوة التي تليها في الجواب على هذا الاشكال. ولكن إذا بحثت فلم تجد دليلا فقد زال الاشكال من أصله لعدم وجود الدليل على هذا الافتراض.

ودمت في حفظ الله.

ـ[إسلام]ــــــــ[18 - 08 - 05, 12:42 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

نرى أن ظاهر الحديث هو المعنى الذي ذكره الأخ محمد محمود الشنقيطي نقلا عن الإمام المفسر والعلامة الجليل أحمد بن أحمذى الحسنى الشنقيطى رحمه الله فى تفسيره (مراقى الأواه إلى تدبر كتاب الله) عند الآية المذكورة {والشمس تجرى لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم}:

للشمس تحت العرش بقعة بها ********تسجد كل ليلة لربها

عند غروبها وتستمر ***************ساجدة ليس لها ممر

حتى إذا ما طلع النهار *************أذن فى طلوعها الجبار

من مطلع كانت به تبدوا على *****طول النهار هكذا على الولا

إلى خطاب الشمس بارجعى ورا *فترجع الشمس هناك القهقرى

إذا بها قد طلعت حيث أتت********فيا لها من فجأة قد طلعت

أومستقرها انتهاء سيرها ***********عند انتهاء هذه لغيرها

قدقيل فيه ذا والاول أصح ****** إذفى الصحيحين حديثه اتضح

ونجل عباس بنفى المستقر ***** قرا ولا إشكال فالمعنى ظهر

بمعنى أن الشمس في فترة الليل بعد أن تغرب تكون بجسمها و مادتها ساجدة تحت العرش سجودا لا ندري كيفيته و تستأذن ربها حتى تطلع من مطلعها، وذلك في كل يوم و ليلة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير