ـ[عبد]ــــــــ[09 - 05 - 05, 10:53 م]ـ
بارك الله في علمك و عملك
أخوك: أبوشهد
ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 05 - 05, 11:38 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الحمادي وبارك الله لك في علمك وعملك وعمرك وأهلك وذريتك ومالك، ورزقك من حيث لاتحتسب، وأقر عينيك بإنهاء رسالتك على ماتطيب به نفسك.
شيخنا /
أرجو قبول هذا الرابط - كرما -:
هل صح شيء عن صلاة الحاجة؟
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6311&highlight=%D5%E1%C7%C9+%C7%E1%CD%C7%CC%C9
ـ[هشام الحلاّف]ــــــــ[10 - 05 - 05, 01:10 ص]ـ
بارك الله في أخينا الشيخ عبدالله الحمادي على بحثه الماتع ..
ولعل هذا البحث هو فاتحة بحوث تمتع بها إخوانك في منتدى الدراسات الحديثية ..
وفقك الله لكل خير.
ـ[عبد]ــــــــ[10 - 05 - 05, 03:16 ص]ـ
وهذا الإسناد ضعيف، فكلامُ ابن عساكر يدل على أن شيخه ليس بالقوي، إضافةً إلى الانقطاع بين أبي عبدالرحمن وعثمان.
سؤال من فضلك:
كيف دل كلام ابن عساكر على أن شيخه ليس بالقوي، هل هو لمجرد العنعنة أم لطريقة إيراده لإسم أو كنية شيخه أم ماذا بارك الله فيك و نفعني الله بعلمك؟
ـ[الحمادي]ــــــــ[10 - 05 - 05, 07:22 م]ـ
جزاكم الله خيراً على دعواتكم الطيبة.
ولم أكتب هذا البحث -هنا- يا شيخ هشام إلا للإفادة من ملحوظاتكم وملحوظات بقية الإخوة.
أخي الحبيبُ أبا شهد -نفع الله به وأعانه على إتمام دراساته العليا- وإن كانت في لغة الأعاجم، لكن لابدَّ من إجراء فَلْتَرةٍ فكرية لك، بعد عودتك بالسلامة:)
وأما سؤالُك عن كلام ابن عساكر، فقد أخطأتُ -من العجلة- وليس في كلام ابن عساكر -في ترجمته لشيخه ما يدلُّ على وهن هذا الشيخ (وهو أبو زكريا يحيى بن بختيار الشيرازي) غير أني لم أقف على كلامٍ فيه؛ جرحاً أو توثيقاً.
ولذا أودُّ من أخي الشيخ هشام الحلاف تعديل العبارة إلى الصيغة الآتية:
(وهذا الإسناد ضعيف، للانقطاع بين أبي عبدالرحمن وعثمان بن عفان 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، ولم أقف على جرحٍ أو توثيق لشيخ ابن عساكر).
أخي الفاضل أبا محمد المسيطير:
لكم الفضل في هذه الإحالة، وقد كانت نتيجةُ البحث عندي موافقةً للنتيجة التي أفادَ بها الإخوة، خاصةً تنبيه الشيخ الفقيه أبي عبدالله النجدي.
جزاكم الله خيراً، وأعانني على ردِّ أفضالكم.
ـ[عبد]ــــــــ[11 - 05 - 05, 12:05 ص]ـ
أخي الحبيبُ أبا شهد -نفع الله به وأعانه على إتمام دراساته العليا- وإن كانت في لغة الأعاجم، لكن لابدَّ من إجراء فَلْتَرةٍ فكرية لك، بعد عودتك بالسلامة:)
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً على توضيحك واعلم أني متابع لفوائدك لأني طالب عندك في علم الحديث.
أما بخصوص ما ذكرته من "لغة الأعاجم" فإني في الحقيقة خرجت من البلاد لعدة أهداف الدراسة من ضمنها وأحتسب على الله ما خرجت من أجله وقد آتى ما أردت أُكله ورأيت ثمرته ولله الحمد حيث اعتنق الإسلام بفضل الله ثم بفضل عملنا في الحوار والدعوة عدد مبشر من غير المسلمين.
والشيء الآخر أخي الحبيب هو أنّي أحضّر دراساتي في علم "اللغويات التطبيقية" وهو غير "لغة الأعاجم" ولكنه يُدرّس بلغة الأعاجم والله المستعان (كما هو الحال في كثير من العلوم الدنيوية النافعة!) وعلم اللغويات التطبيقية هو علم يدرس فقه اللغة البشرية عموماً من حيث نشأتها وخصائصها وتراكيبها وتشريحها الحيوي في الدماغ والأعصاب وعلاقتها بالجانب النفسي والعلاجي وأساليب تحليلها حاسوبياً وهو مجال جديد وواسع ويطول الحديث عنه.
وأما بخصوص "الفلترة" الفكريّة (أضحك الله سنّك) فهذه ستأتي بمعاشرة إخواني المسلمين عند عودتي ولقيا الأحبة مثلك. ولكن دعني أكن معك صريحاً فإن في نفسي شيء أريد أن أفصح عنه وهو يتعلق بحاجة الناس إلى الدعوة، إلى من يبين لهم طريق الرشاد، إلى من يكسبهم (مفكرين وعلماء وعوام) لصالح الإسلام والمسملين ولا يأتي هذا إلا بالصبر على الغربة وكذلك الصبر على الأذى. بل إن المسلمين هنا لا يجدون من يؤمهم في للصلاة أو يخطب الجمعة أو يعلمهم العربية وأحكام الدين وأرى أن إقليمية بعض العلماء والدعاة لدينا ونفورهم عن السفر للتعليم والدعوة ساهم في تردي الوضع كثيراً لأنه قد تولى زمام الأمور دعاة مبتدعة وعلماء ضلال هنا في الغرب وأدخلوا حديثي العهد بالإسلام في دوامة من الزيغ والضلال الذي لا يخفى عليكم. ولذلك على عواتقنا مسؤولية كبرى وعلينا الجمع بين العلم والعمل على أحسن وجه مستطاع ليعم الخير بقاع الأرض ويندحر الباطل وأهله.
أعتذر عن الإطالة أو الخطبة العصماء:) ولكنها خاطرة وبقي خواطر سأطلعك عليها حال عودتي إن شاء الله. جمعني الله بك وبكل الأحبة ونحن في خير وعافية.
أخوك: أبو شهد.
ـ[الربيع]ــــــــ[11 - 05 - 05, 01:03 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[الحمادي]ــــــــ[11 - 05 - 05, 03:02 ص]ـ
حفظك الله يا أبا شهد، ونفع بك، وجعلك مباركاً أينما كنتَ، وأعادك –ومَنْ تعول- إلى أهلك وأحبابك سالماً.
لك من أخيك الدعاء الصادق بالثبات والتوفيق.
الأخ الربيع بارك الله فيك.
ولعلي أستكملُ قريباً ما تبقى من شواهد الحديث، لأفيدَ من ملحوظات الإخوة.
¥