ـ[وليد دويدار]ــــــــ[20 - 05 - 05, 09:54 م]ـ
ايقاظ: و مع ضعف اسناد هذا الأثر إلا أن أهل العلم تمثلوا به في مثل هذه الأحوال، من باب كونه دعاء طيب، و ذلك مع اعتقاد عدم ثبوته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيرا. نسأل الله تعالى أن يكتب لك به أجرا
ـ[أبو حازم فكرى زين]ــــــــ[21 - 05 - 05, 02:06 ص]ـ
أسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفعك به
أخيك،
أبو حازم فكري زين العابدين محمد السكندري
.
ـ[أبو معاذ الخولاني]ــــــــ[18 - 12 - 05, 02:35 م]ـ
و مع ضعف اسناد هذا الأثر إلا أن أهل العلم تمثلوا به في مثل هذه الأحوال، من باب كونه دعاء طيب، و ذلك مع اعتقاد عدم ثبوته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيكم، ولكن لدي استفسار ألا وهو الضابط لتمثل دعاء ما؟
بمعنى آخر هل يحق لأي شخص أن يضع دعاء خاصاً يدعو به للعائد من السفر مع الاعتقاد بأنه غير ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم ومن ثم يقوم بنشره بين الناس؟ ألا يمكن أن يعتقد العامة بأن الدعاء ثابت لأنهم سمعوه من إمام أو خطيب مسجد كما هو الحال في كثير من الأدعية المنتشرة ومن بينها هذا الدعاء المذكور في الموضوع؟
أرجو التوضيح بارك الله فيكم.
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 06:51 م]ـ
...............
ـ[ابن أبي عبدالتسميني]ــــــــ[08 - 01 - 08, 10:15 ص]ـ
للرفع
ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[02 - 06 - 08, 08:24 م]ـ
ابا معاذ الخولاني لا مزيد على ما ذكرت وهو الصواب بلا ريب والوارد الوارد تسلم يا عبد الله
ـ[علي الكناني]ــــــــ[09 - 04 - 10, 11:43 م]ـ
عام 1418هـ
اتصلت على شيخنا الإمام ابن باز قدس الله روحه ونور ضريحه
وبشرته بولادة ابنتي
فكان دعاءه لها:
(أسأل الله أن يتقبلها بقبول حسن وأن ينبتها نباتاً حسنا)
ولم يدع لها بالصيغة الوارد عن الحسن البصري رحمه الله
ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:16 ص]ـ
الراجح الذي لا ريب فيه ولا شبهة تعتريه أن في الصحيح الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم غنية عما سواه من أقوال الرجال، فكيف ولم تثبت أيضاً عن الرجال؟!!!!
رحم الله الإمام النووي، وغفر للقحطاني أليس في هذا الأثر اثبات اسم لله لم يسم به نفسه في كتابه ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة وهو: (الواهب)؟!!!!!
فكبف يستحب؟!!!
ايقاظ: و مع ضعف اسناد هذا الأثر إلا أن أهل العلم تمثلوا به في مثل هذه الأحوال، من باب كونه دعاء طيب، و ذلك مع اعتقاد عدم ثبوته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، و من هؤلاء الشيخ أبي زكريا النووي حيث قال في ((الأذكار)) (1/ 648): يُستحبّ تهنئة المولود له قال أصحابنا: ويُستحبّ أن يُهَنَّأ بما جاءَ عن الحسين رضي اللّه عنه أنه علَّم إنساناً التهنئة فقال: قل: باركَ اللّه لكَ في الموهوب لك وشكرتَ الواهبَ وبلغَ أشدَّه ورُزقت برّه. ويُسْتَحَبُّ أن يردّ على المُهنىء فيقول: باركَ اللّه لك وبارَك عليك وجزاكَ اللّه خيراً ورزقك اللّه مثلَه أو أجزلَ اللّه ثوابَك ونحو هذا
و أيضا الشيخ القحطاني ((حصن المسلم)) حيث قال: [بارك الله لك في الموهوب لك وشكرت الواهب وبلغ أشده ورزقت بره]
ويرد عليه المهنأ فيقول: [بارك الله لك وبارك عليك وجزاك الله خيرا ورزقك الله مثله وأجزل ثوابك].
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:27 ص]ـ
الراجح الذي لا ريب فيه ولا شبهة تعتريه أن في الصحيح الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم غنية عما سواه من أقوال الرجال، فكيف ولم تثبت أيضاً عن الرجال؟!!!!
رحم الله الإمام النووي، وغفر للقحطاني أليس في هذا الأثر اثبات اسم لله لم يسم به نفسه في كتابه ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة وهو: (الواهب)؟!!!!!
هو من بابِ الإخبارِ عن اللهِ جلَّ وعلا، وهوَ بابٌ أوسع، فهوَ سبحانهُ الذي وهبهُ.
ـ[ابراهيم خطاب]ــــــــ[10 - 06 - 10, 07:03 ص]ـ
جزاكم الله خيرا على هذه الفائدة القيمة