تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هشام المصري]ــــــــ[24 - 05 - 05, 05:39 م]ـ

هل هشام بن سعد ضعيف؟ فلقد حسن حديثه ابن حجر و الذهبي و الألباني و الأرناؤوط!!!

ـ[هشام المصري]ــــــــ[24 - 05 - 05, 05:42 م]ـ

كما أن زيادة أبي يعلي ليست شاذة فلم تخالف رواية البخاري فقد جاء في البخاري أنه كان يضحك الرسول صلي الله عليه و سلم.

ـ[هشام المصري]ــــــــ[24 - 05 - 05, 06:02 م]ـ

هذا هو رد الأخ عبد الغفار بن محمد فى الرابط الذي أشار إليه الأخ بن عباس و الذي صحح فيه رواية أبي يعلي:

(أخي الكريم ابن عباس بعد الدراسة الآتية ظهر لي أن الحديث صحيح:

رجال سند أبي يعلى الموصلي

1. محمد بن عبد الله بن نمير الهمداني في التقريب (ص 490): (ثقة حافظ فاضل من العاشرة ع).

2. عبد الله بن نمير بنون مصغر الهمداني أبو هشام الكوفي في التقريب (ص 327): (ثقة صاحب حديث من أهل السنة من كبار التاسعة ع).

3. هشام بن سعد.

قال الذهبي في الكاشف (2/ 336): عن زيد بن أسلم ونافع والمقبري وعنه بن وهب والقعنبي وابن مهدي قال أبو حاتم لا يحتج به وقال أحمد لم يكن بالحافظ قلت: حسن الحديث مات 16 م 4).

وقال الحافظ في التقريب (ص 572): (صدوق له أوهام ورمي بالتشيع من كبار السابعة مات سنة ستين أو قبلها خت م 4).

4. زيد بن أسلم العدوي مولى عمر أبو عبد الله وأبو أسامة المدني في التقريب (ص 222): (ثقة عالم وكان يرسل من الثالثة مات سنة ست وثلاثين ع).

5. أسلم العدوي مولى عمر في التقريب (ص 104): (ثقة مخضرم مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو بن أربع عشرة ومائة سنة ع).

قلت: الحديث معلول بهشام بن سعد وحسن حديثه الذهبي، وهو ما ووافق قول الحافظ (صدوق له أوهام) وقد توبع كما في رواية البخاري المذكورة آنفا والتي تعضد رواية أبي يعلى، كما حسن سند الحديث ابن دهيش محقق الأحاديث المختارة (1/ 184) الذي رواه من طريق محمد بن عبد الله بن نمير.

والله أعلم وإحالة العلم إليه أسلم.)

ـ[بن عباس]ــــــــ[24 - 05 - 05, 07:00 م]ـ

إذن نحن الأن أمام مضعف ومصحح يالها من حيرة!

الأخ أحمد بن سالم ما رأيك فى كلام الأخ عبد الغفار والأخ هشام المصرى حول صحة الحديث وما فيها من زيادة.

أفيدونا فى ذلك وجزاكم الله خيراً

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[24 - 05 - 05, 09:45 م]ـ

إخواني بارك الله فيكم جميعاً:

أولاً: لقد أثبتُّ بالأدلة القاطعة أن هشام بن سعد ضعيف، ((فجمهور الأئمة على تضعيفه)) ولم يخالف في ذلك إلا الساجي والعجلي وأبو داود، فهل يقال بعد ذلك أن هشام حسن الحديث؟!!

ثانياً: نريد من الإخوة الأفاضل رد علمي على الأدلة التي أوردتُها لكم في تضعيف الزيادة، لكن مسألة الحيرة هذه لن تزول إلا بسؤال أهل العلم.

ـ[هشام المصري]ــــــــ[25 - 05 - 05, 01:12 ص]ـ

حتي إذا فرضنا أن هشام بن سعد ضعيف مع مخالفتك لابن حجر و الذهبي و الألباني و الأرناؤوط الذين حسنوا حديثه ألا تقوي هذه الرواية التي جاءت في الإستيعاب (1/ 484) رواية أبي يعلي؟

الرواية هي:

قال الزبير: وحدثني يحيى بن محمد قال: حدثني يعقوب بن جعفر بن أبي كثير حدثنا أبو طوالة الأنصاري عن محمد ابن عمرو بن حزم عن أبيه قال: كان بالمدينة رجل يقال له نعيمان يصيب الشراب فكان يؤتى به النبي صلى الله عليه وسلم فيضربه بنعله ويأمر أصحابه فيضربونه بنعالهم ويحثون عليه التراب فلما كثر ذلك منه قال له رجل: من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لعنك الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تفعل فإنه يحب الله ورسوله ". قال: وكان لا يدخل في المدينة رسل ولا طرفة إلا اشترى منها ثم جاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله هذا هدية لك فإذا جاء صاحبه يطلب ثمنه من نعيمان جاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أعط هذا ثمن هذا فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أو لم تهده لي ". فيقول يا رسول الله لم يكن عندي ثمنه وأحببت أن تأكله فيضحك النبي صلى الله عليه وسلم ويأمر لصاحبه بثمنه

ـ[بن عباس]ــــــــ[25 - 05 - 05, 01:44 ص]ـ

جزاكم الله خيراً على جهودكم:

ولكن فى رواية أبى يعلى عن طريق عمرو بن حزم عن أبيه قيل أنه " نعيمان الأنصارى "

وفى رواية البخارى وفى رواية هشام بن سعد عند أبى يعلى أنه كان يلقب " حماراً "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير