تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مساعدة عاجلة في تخريج حديث (نِسَاؤُنَا مَا نَأْتِي مِنْهُنَّ وَمَا نَذَر؟)

ـ[العوضي]ــــــــ[26 - 05 - 05, 11:24 ص]ـ

أخواني بارك الله فيكم أريد منكم تخريج هذا الحديث لأني بعيد عن مكتبتي ومحتاج لتخريج الحديث بشكل ضروري

والحديث موجود على هذا الرابط

http://www.sonnh.com/Search.aspx?Text= تطعمها%20طعمت

والذي أريد رقم الصفحة والجزء , والطبعة

وفقكم الله لكل خير

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[26 - 05 - 05, 04:22 م]ـ

تخريج سريع مختصر

قال أبو داود (2143): حَدَّثَنَا ابْنُ بَشَّارٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ، نِسَاؤُنَا مَا نَأْتِي مِنْهُنَّ وَمَا نَذَرُ؟، قَالَ: ((ائْتِ حَرْثَكَ أَنَّى شِئْتَ، وَأَطْعِمْهَا إِذَا طَعِمْتَ، وَاكْسُهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ، وَلا تُقَبِّحْ الْوَجْهَ، وَلا تَضْرِبْ)).

وقال أحمد (5/ 5): حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ: يَا نَبِيَّ اللهِ نِسَاؤُنَا مَا نَأْتِي مِنْهَا وَمَا نَذَرُ؟، قَالَ: ((حَرْثُكَ؛ ائْتِ حَرْثَكَ أَنَّى شِئْتَ، غَيْرَ أَنْ لا تَضْرِبَ الْوَجْهَ، وَلا تُقَبِّحْ، وَلا تَهْجُرْ إِلا فِي الْبَيْتِ، وَأَطْعِمْ إِذَا طَعِمْتَ، وَاكْسُ إِذَا اكْتَسَيْتَ، كَيْفَ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ إِلا بِمَا حَلَّ عَلَيْهَا)).

وتابعه عن حكيم بن معاوية: أَبُو قَزَعَةَ الْبَاهِلِيُّ سُوَيْدُ بْنُ حُجَيْرٍ.

قال الإمام أحمد (4/ 446): حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَنِي شِبْلُ بْنُ عَبَّادٍ ح ويَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا شِبْلُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَعْنَى قَالَ سَمِعْتُ أَبَا قَزَعَةَ يُحَدِّثُ عَمْرَو بْنَ دِيْنَارٍ عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْبَهْزِيِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنِّي حَلَفْتُ هَكَذَا، وَنَشَرَ أَصَابِعَ يَدَيْهِ حَتَّى تُخْبِرَنِي مَا الَّذِي بَعَثَكَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِهِ قَالَ: ((بَعَثَنِي اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِالإِسْلامِ) قَالَ: وَمَا الإِسْلامُ؟، قَالَ: شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَتُقِيمُ الصَّلاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، أَخَوَانِ نَصِيرَانِ، لا يَقْبَلُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ أَحَدٍ تَوْبَةً أَشْرَكَ بَعْدَ إِسْلامِهِ))، قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ، مَا حَقُّ زَوْجِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟، قَالَ: ((تُطْعِمُهَا إِذَا أَكَلْتَ، وَتَكْسُوهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ، وَلا تَضْرِبْ الْوَجْهَ، وَلا تُقَبِّحْ، وَلا تَهْجُرْ إِلا فِي الْبَيْتِ)) ثم ذكر بقية الحديث.

وقال (4/ 447): حَدَّثَنَا يَزِيدُ أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي قَزَعَةَ عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: سَأَلَهُ رَجُلٌ مَا حَقُّ الْمَرْأَةِ عَلَى الزَّوْجِ؟، قَالَ: ((تُطْعِمُهَا إِذَا طَعِمْتَ، وَتَكْسُوهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ، وَلا تَضْرِبْ الْوَجْهَ، وَلا تُقَبِّحْ، وَلا تَهْجُرْ إِلا فِي الْبَيْتِ)).

وقال ابن ماجه (1850): حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي قَزْعَةَ عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا حَقُّ الْمَرْأَةِ عَلَى الزَّوْجِ؟، قَالَ: ((أَنْ يُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمَ، وَأَنْ يَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَى، وَلا يَضْرِبْ الْوَجْهَ، وَلا يُقَبِّحْ، وَلا يَهْجُرْ إِلا فِي الْبَيْتِ)).

وقال أبو داود (2142): حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَعِيلَ ثَنَا حَمَّادٌ يعنِي ابْنَ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا أَبُو قَزَعَةَ الْبَاهِلِيُّ عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْقُشَيْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟، قَالَ: ((أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ، وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ، وَلا تَضْرِبْ الْوَجْهَ، وَلا تُقَبِّحْ، وَلا تَهْجُرْ إِلا فِي الْبَيْتِ)).

ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[26 - 05 - 05, 04:53 م]ـ

جزاك الله خيراً شيخنا الحبيب أبو محمد أحمد بن شحاتة حفظه الله

ـ[العوضي]ــــــــ[26 - 05 - 05, 10:48 م]ـ

الشيخ الفاضل (الألفي) بارك الله فيك على ه>ا الجهد ولكني أريد الطبعة أيضاً للأهمية و أرجوا أن لا أكون قد أثقلت عليك

وإن كان هناك المزيد , فأرجو أن تتحفني به

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير