تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فطريق مسعر وحده رواها كلٌّ من: ابن أبي شيبة في المصنف: 2/ 159، والحميدي في مسنده: 1/ 2، النسائي في اليوم والليلة: ص315، وابن عدي في الكامل: 1/ 430 وقال: وهذا الحديث طريقه حسن وأرجو أن يكون صحيحا، وأسماء بن الحكم هذا لا يعرف إلا بهذا الحديث ولعل له حديثاً آخر،والعقيلي في الضعفاء الكبير:1/ 106.

وأما طريق سفيان فقد رواها كل من: النسائي في الكبرى 6/ 109 - 110، وفي اليوم والليلة ص416، وأبو يعلى في مسنده: 1/ 25.

وأما طريق مسعر وسفيان معاً فقد رواها الحميدي في مسنده:1/ 4، وأحمد في مسنده أيضاً: 1/ 2، وفي فضائل الصحابة: 1/ 159، وابن ماجه في السنن: 1/ 446، والبزار في مسنده: 1/ 62، وأبو يعلى في مسنده: 1/ 23، والمروزي في مسند أبي بكر: ص49، والضياء في المختارة: 1/ 83.

أما طريق شعبة فقد رواها: الطيالسي في مسنده: ص2، والبزار في مسنده: 1/ 62، وقال أبو بكر وهذا الحديث رواه شعبة ومسعر وسفيان الثوري وشريك وأبو عوانة وقيس بن الربيع ولا نعلم أحدا شك في أسماء أو أبي أسماء إلا شعبة 9 حدثنا عمرو بن عبدالله الأودي قال ثنا وكيع بن الجراح قال ثنا مسعر وسفيان عن عثمان بن المغيرة عن علي بن ربيعة عن أسماء بن الحكم عن علي عن أبي بكر رفعه سفيان ومسعر فلم يرفعه وذكر نحوه، وأبو يعلى في مسنده: 1/ 24 – 25، والطبري في تفسيره: 4/ 96، والمروزي في مسنده: ص49، والبيهقي في شعب الإيمان: 5/ 401، مع إثبات أغلبهم شك شعبة في اسم أسماء.

أما طريق أبو عوانة فقد رواها: كل من: الطيالسي في المسند: ص2، أحمد في المسند: 1/ 10، وفي فضائل الصحابة: 1/ 413، وأبو داود في السنن: 2/ 86، والترمذي في الجامع: 2/ 257، 5/ 228 و قال: وفي الباب عن ابن مسعود وأبي الدرداء وأنس وأبي أمامة ومعاذ وواثلة وأبي اليسر واسمه كعب بن عمرو، قال أبو عيسى: حديث علي حديث حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث عثمان بن المغيرة وروى عنه شعبة وغير واحد فرفعوه مثل حديث أبي عوانة ورواه سفيان الثوري ومسعر فأوقفاه ولم يرفعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقد روي عن مسعر هذا الحديث مرفوعا أيضا ولا نعرف لأسماء بن الحكم حديثا مرفوعا إلا هذا.، والبزار في مسنده: 1/ 63، 188، والنسائي في السنن الكبرى 6/ 315، وفي اليوم والليلة: 417، وأبو يعلى في المسند: 1/ 23، والمروزي في مسند أبي بكر: ص 50، وابن حبان في صحيحه: 2/ 389 - 390، والبيهقي في الشعب: 5/ 401، والضياء في المختارة: 1/ 85.

أما طريق شريك بن عبد الله فقد رواها ابن المبارك في الزهد: ص385، والبزار في مسنده: 1/ 64 و قال: وهذا الكلام لا نعلمه يروى عن أبي بكر عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذين الوجهين وقول علي كنت امرءاً إذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا إنما رواه أسماء بن الحكم وأسماء مجهول لم يحدث بغير هذا الحديث، ولم يحدث عنه إلا علي بن ربيعة والكلام فلم يرو عن علي إلا من هذا الوجه، والطبراني في الدعاء 1/ 517.

أما طريق قيس بن الربيع فقد رواها: الطبراني في الدعاء: 1/ 517، وابن عساكر في أربعين حديثاً عن أربعين بلدة: ص33، وابن شاهين في تاريخ أسماء الثقات: ص288.

وهناك طريق أخرى من رواية مروان بن معاوية الفزاري عن معاوية بن أبي العباس القيسي عن علي بن ربيعة به، رواها ابن عدي في الكامل:، والطبراني في الأوسط: 1/ 185، وفي الدعاء: 1/ 517، وأبو بكر الإسماعيلي في المعجم: 2/ 667. وبهذا يتبين أن عثمان لم ينفرد بهذا الحديث عن علي بن ربيعة.

وقد اكتفيت بذكر طرق هذا الحديث على هذه الشاكلة خلافاً لما جرى به العمل فيما مضى من الأحاديث نظراً لكثرة الطرق وتشعبها حيث إنها بأسانيدها استغرقت أكثر من عشرين ورقة، ولنأتي الآن إلى درجة هذا الحديث من هذه الطريق خاصة، ثم إلى طرق هذا الحديث عامة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير