تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طلب تخريج آثار تنسب القول بالتحريف إلى أهل السنة]

ـ[رحيم]ــــــــ[03 - 07 - 05, 09:48 م]ـ

الإخوة الأفاضل ..

في الوقت الحالي أحضر لمشروع بحث علمي كبير حول الشبهات حول القرآن الكريم في مواقع الإنترنت غير الإسلامية.

وقد استصعب عليَّ تخريج ودراسة أسانيد بعض الآثار التي تنسب التحريف إلى أهل السنة ..

أو توجيه ما ثبت صحته منها (انظر رقم (5) منها)

أرجو لمن لديه الوقت مساعدتي في تخريجها لما للأمر من أهمية في الذب عن كتاب الله تعالى.

وأسأل العلي القدير أن يبارك في عمر وعلم من تعلو همتهم غيرة للذب عن كتابه العزيز.

وإليكم تلك الآثار.


(1) كنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبحات، نسيناها. غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم، فتُسألون عنها يوم القيامة ".
(2) عن عدي، قال: كنا نقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم. ثم قال لزيد بن ثابت: أكذلك؟ قال: نعم.
(3) رووا أنه أنزل: إن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة. فإنّا لا نجدها. أُسقطت فيما أُسقط من القرآن.
(4) مسلمة بن مخلد الأنصاري قال ذات يوم: أخبروني بآيتين في القرآن لم يُكتبا في المصحف، فلم يخبروه. وعنفهم أبو الكنود سعد بن مالك. فقال مسلمة: إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، ألا أبشروا أنتم المفلحون. والذين آووهم ونصروهم وجادلوا عنهم الذين غضب الله عليهم أولئك لا تعلم نفس ما أُخفي لهم من قرّة عين جزاء بما كانوا يعلمون.
(5) ورد في الصحيحين عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا قال أنس: ونزل فيهم القرآن قرأناه حتى رُفع: إن بلّغوا عنا قومنا إنّا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا.
(6) عن حذيفة قال ما تقرأون ربعها (يعني سورة التوبة).
(7) سورتي القنوت و الوتر وتسمّيان الخلع والحفد.
(8) ويقال إن علياً أسقط آية المتعة، وإنه سمع رجلاً يقرأها على عهده، فدعاه وضربه بالسوط، وأمر الناس ألا يقرأها أحد. وكان ذلك بعض ما شنَّعت به عليه عائشة فقالت: إنه يجلد على القرآن ويضرب عليه وينهى عنه، وقد بدّل وحرّف.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير