تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بن عباس]ــــــــ[15 - 07 - 05, 08:10 م]ـ

جزاكم الله خير الجزاء

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[16 - 07 - 05, 03:47 م]ـ

الأخ محمد الأثري جزاه الله خير الجزاء.

بحث طيب، وبحاجة إلى اختصار نوعا ما بدل حشد أقوال الأئمة.

وجزاك الله خيرا

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 01:52 م]ـ

ليس هذا مما يتقوى به الحديث.

خلافًا للعلامة حمود التويجري (إتحاف الجماعة 1/ 12)، يُنظر: " تحرير علوم الحديث " للشيخ المحدِّث عبد الله الجديع (2/ 1093 - 1094).

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[19 - 02 - 06, 07:11 م]ـ

وسمعت الشيخ أبوإسحاق الحويني حفظه الله يقول حول تعضد الحديث بالواقع وهل يشهد له فقال مامعناه أننا بهذ القاعدة الفاسدة سندخل 90% من الأحاديث الضعيفة في الأحاديث الصحيحة لأن الواقع يشهد له فالعبرة بصحة السند والمتن

لله دره

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[22 - 02 - 06, 08:42 ص]ـ

هل يثبت النص بالتجربة؟ ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=35952&highlight=%CA%DE%E6%ED%C9+%C7%E1%CD%CF%ED%CB+%C7%E 1%E6%C7%DE%DA هل يثبت النص بالتجربة؟)

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[22 - 02 - 06, 01:13 م]ـ

وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم: ليس هذا بزمان جهاد فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد، قالوا يارسول الله أو أحد يقول ذلك؟ قال: نعم من لعنه الله والملائكة والناس أجمعون

من قال لا جهاد فقد كتم العلم، و قد قال ربنا سبحانه و تعالى:

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ [البقرة: 159]

بدون الحاجة إلى الحديث أخي الحبيب، من قال لا جهاد أو ثبط عن جهاد الدفع الذي نحن فيه وقد اجمع الخلف (عدا المنافقين منهم) و السلف أجمعين على أن جهاد الدفع لا يحتاج لشرط ولا استشارة، من قال ذلك فلا يحتاج لحديث لكونه ممكن كتم الآيات البينات فعليه لعنة الله دائمة مستمرة أبدية سرمدية إلى يوم الدين.

ـ[ابو حفص الحلبي]ــــــــ[07 - 08 - 07, 05:02 م]ـ

وجدت هذا البحث حول الحديث و ارجو مراجعته و بيان قوته من ضعفه و بارك الله فيكم

دراسة حديث: (لا يزال الجهاد حلواً أخضر!)


u كما جاء في (مسند أبي يعلى، ج: 9 ص: 274، 5396): [حدثنا داود بن رشيد حدثنا بقية بن الوليد عن علي بن علي حدثني يونس عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله، عن بن مسعود قال جاء رجل فقال: (أسمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول في الخيل شيئا؟!)، قال: (نعم!)، سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: (الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة: اشتروا على الله، واستقرضوا على الله!)، قيل: (يا رسول الله: كيف نشتري على الله، ونستقرض على الله!!)، قال: (قولوا: أقرضنا إلى مقاسمنا؛ وبعنا إلى أن يفتح الله لنا). لا تزالون بخير ما دام جهادكم خضراً؛ وسيكون في آخر الزمان قوم يشكون في الجهاد، فجاهدوا في زمانهم، ثم أغزوا فإن الغزو يومئذ أخضر!)].

وقال الهيثمي في [المجمع، (5/ 280)]: (رواه أبو يعلى، وفيه بقيةُ بنُ الوليدِ وهو مدلسٌ، وبقيةُ رجاله ثقاتٌ): وقال الشيخ حسين أسد: (إسناده ضعيف).

قلت: وقد أصاب الشيخ حسين أسد في ذلك، لأن عنعنة بقية بن الوليد يخشى منها لقبح تدليسه، فلا تصحح روايته، بإجماع الأئمة، إلا إذا صرح بالسماع، وإلا فالحذر منها واجب.

وربما قيل أيضاً أن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود قد أرسل عن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه. كما جاء في (جامع التحصيل في أحكام المراسيل): [عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أحد الفقهاء السبعة عن عمر رضي الله عنه قال أبو زرعة مرسل. وذكره بن المديني فيمن لا يثبت له لقاء زيد بن ثابت. وفي التهذيب أنه روى عن بن مسعود وعمار وأن ذلك مرسل أيضا].

قلت: هذا هو الصحيح الراجح بالنسبة للرواية عن عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ولكنه غير مسلم بالنسبة للرواية عن عبد الله بن مسعود:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير