تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لا إله إلا الله ومد بها صوته أسكنه الله دار الجلال قالوا يا رسول الله وما دار الجلال قال سمى بها نفسه فقال ذو الجلال والإكرام ورزقه الله النظر إلى وجهه قالوا يا رسول الله ومن يهنيه العيش بعد هذا قال إنه يكون في آخر الزمان قوم ينكرون هذا وأشباهه إن الله يعذبهم يوم القيامة عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين أخبرناه حمزة بن داود بن سليم بالأيلة قال حدثنا محمد بن رزام بن عبد الملك السليطي قال حدثنا أبي قال حدثنا عباد بن كثير عن نافع عن بن عمر وروى عن الحسن عن أنس بن مالك قال قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من حدث نفسه بتعظيم الناس له بصيام أو صلاة أو حج أو غير ذلك فقد كفر بالله أخبرناه الفضل بن محمد بالعطار بأنطاكية قال حدثنا محمد بن عبد الله بن خالويه الرقي قال حدثنا الوليد بن عبد الواحد قال حدثنا عباد بن كثير عن الحسن وروى عن عمرو بن خالد عن حبيب بن أبي ثابت عن عاصم بن ضمرة عن علي قال قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من غسل ميتا وحنطه وكفنه وحمله وصلى عليه ولم يفش ما رأى منه خرج من خطيئته كيوم ولدته أمه أخبرناه محمد بن عمر بن يوسف قال حدثنا زكريا بن يحيى بن زكريا بن أبي زائدة قال حدثنا المحاربي قال حدثنا عباد بن كثير عن عمرو بن خالد وعمرو بن خالد وعاصم بن ضمرة قال قد تبرأنا من عهدتهما في هذا الكتاب وروى عن الحسن عن أنس بن مالك قال قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، تعوذوا بالله من فخر القراء فإنهم أشد فخرا من الجبابرة في ملكهم وإنه لا شيء أبغض إلى الله من قارىء متكبر أخبرناه الفضل بن محمد بأنطاكية قال حدثنا محمد بن خالويه الرقي قال حدثنا الوليد بن عبد الواحد قال حدثنا عباد بن كثير عن الحسن]

u جاء في (المجروحين , من المحدثين والضعفاء والمتروكين): [عباد بن كثير الرملي يروي عن سفيان الثوري روى عنه يحيى بن يحيى كان يحيى بن معين يوثقه وهو عندي لا شيء في الحديث لأنه روى عن سفيان الثوري عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله عن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: (طلب الحلال فريضة بعد الفريضة). ومن روى مثل هذا الحديث عن الثوري بهذا الإسناد بطل الاحتجاج بخبره فيما يروي مالا يشبه حديث الأثبات والدليل على أن عباد بن كثير الرملي ليس بعباد بن كثير الذي كان بمكة أن يحيى بن يحيى روى عنه ويحيى لم يلحق الثوري وعباد بن كثير الذي كان بمكة مات قبل الثوري ولم يشهد الثوري جنازته ويحيى بن يحيى في ذلك الوقت كان طفلا صغيرا فهذا دليل على أنهما اثنان ليسا بواحد مات الثوري سنة إحدى وستين وقد روى عباد بن كثير هذا عن حوشب عن الحسن عن أنس بن مالك قال قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، المصلي يتناثر على رأسه الخير من عنان السماء إلى مفرق رأسه والملائكة تحف به من لدن قدمه إلى عنان السماء وملك ينادى لو يعلم هذا العبد من يناجي ما انفتل.

أخبرناه الفضل بن محمد العطار بأنطاكية قال حدثنا علي بن سهل الرملي قال حدثنا زيد بن أبي الزرقاء عن عباد بن كثير عن حوشب عن الحسن].

u نص (تهذيب الكمال): [(بخ) (ق) عباد بن كثير الرملي الفلسطيني الشامي وقال بعضهم عباد بن كثير بن قيس التميمي.

- روى عن: ثور بن يزيد الحمصي وداود بن أبي هند والزبير بن عدي وسليمان الأعمش وعاصم بن طلحة وعبد الله بن دينار وعبد الله بن طاوس وعبد الرحمن السندي مولى بني أمية وعروة بن رويم اللخمي ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب والهيثم الصيرفي الكوفي وأبي عقال وشميسة بنت نبهان وفسيلة بنت واثلة بن الأسقع (بخ) (ت).

- روى عنه: أبو توبة جرول بن جنفل النميري الحراني وزياد بن الربيع اليحمدي (بخ) (ق) وضمرة بن ربيعة وعبد الله بن محمد النفيلي وعقبة بن علقمة البيروتي ومخلد بن يزيد الحراني ويحيى بن يحيى النيسابوري.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير