تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[07 - 10 - 05, 12:29 ص]ـ

شيخنا الكريم حارث همام

بارك الله فيك

مشاركه رائعه

ـ[طارق بن سعود]ــــــــ[08 - 10 - 05, 05:38 م]ـ

السلام عليكم

الاخوة الكرام بارك الله فيكم علي هذه المشاركات الطيبة

والسؤال الذي يطرح الئن

ما رأي المشائخ في الاعتماد الكلي في تخريج الحاديث في الكتب وطبعه دون مراجعنه بي أصوله كما ذكر أنفا؟

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[11 - 10 - 05, 12:12 ص]ـ

الحاسوب قد يختصر كثيراً من الوقت كما تفضل الأخوة الكرام، ولكن لا يمكن الاعتماد على نتائجه على أنها كل ما الأمر، إذ إنه زيادة على السقط والغلط، هناك آفة ناتجة عن فعل الطابعين الذين كلفوا بطباعة كتب العلم فأتوا بالعجب، فهناك أحياناً وضع همزة القطع مكان همزة الوصل وبالعكس، والهاء مكان التاء المربوطة وبالعكس، أو حذف التنوين، وهذا كله يغير في النتائج، وغير ذلك من الأخطاء التي لا يكتشفها إلا من عانى التخريج واستخدم البرامج المنتشرة، ولهذا فلا بأس بالاستئناس بالحاسوب، ولكن على الباحث أن يبذل جهداً من خلال الطرق التقليدية المعروفة، والله أعلم.

ـ[حارث همام]ــــــــ[11 - 10 - 05, 03:33 م]ـ

الشيخ الكريم يا من نعت نفسه بوصفي .. شكر الله لك لطفك.

وأقول للشيخ طارق في تقديري أن الموسوعات الحاسوبية تمر الآن بمرحلة طفولة في مجملها ولم ينضج منها شيء كثير.

وكما تعلم فإن الاتكاء والاتكال على الأطفال لايناسب كل شأن، ولكن في أمور قد يفيدك الحاسب، مثلاً معرفة صحة أثر ليس هو من صميم موضوعك ولست براو له معتمد عليه فمثل هذا الإحالة فيه على ما أخذ من الحاسب دون مراجعة أمرها يسير.

أما ما كان من صميم بحثك والخطأ فيه قد تنسب به إلى الغفلة أو نحوها فلا بد أن يرجع فيه إلى المصادر المطبوعة، بل إلى الطبعات الجيدة بل إن استدعى الأمر فإلى المخطوطات المحكمة.

ومع هذا فلعل المتأمل يستشرف في مستقبل الأيام انتقال الناس إلى هذا النمط الحاسوبي في العزو والإسناد والإحالة ما أمكنهم.

ولاسيما إذا استدركت السقطات والتحريفات والخروقات في البرامج الموجودة. أو ظهرت مؤسسات تعنى بالإتقان.

وهذه النقلة شبيهة بالنقلة الحديثة في العزو إلى المطبوعات بدل المخطوطات يوم عرفت الطباعة الحديثة، وقد كانت أول أمرها مليئة بالعلل غير أنه تميزت منها مطابع معروفة بالإتقان كبولاق وغيرها من التي كان يشرف عليها كبار المحققين.

فلعله بالتفات أهل العلم إلى هذه الموسوعات وإدراكهم قيمتها وإشرافهم على بعضها يمكن الاعتماد عليها في المستقبل.

بل لعل في واقعنا بعض الموسوعات التي لاتحتاج إلى مراجعة كموسوعة حرف الفقهية فهذه ناضجة بين أطفال، فقد كنت أتعنى مراجعة نقول فيها وقد أفادتني التجارب المتكررة بأنها موسوعة يمكن الاعتماد على إحالاتها حقاً.

أما أغلب الموسوعات الأخرى فهي حرية بالمراجعة، والله أعلم.

ـ[راشد عبدالله القحطاني]ــــــــ[11 - 10 - 05, 10:56 م]ـ

أنا أستفيد منها كثيرا

وتريجني من قيمة الكتاب ومن مكانه وهو الأهم

وتختصر علي الوقت خصوصا في البحث عن حال الرواة

وإذا أحسست أن هناك سقطا أو خطأ فإني أرجع الى المطبوع إما عن طريق الإخوة أو المكتبات العامة

وعموما فحتى البحث على الحاسب فن يعرف بالممارسة ونوع الكلمات المدخلة ... خصوصا اذا كان البحث نصيا

ـ[أبو إسحاق المدني]ــــــــ[18 - 10 - 05, 03:57 م]ـ

الإخوة الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

من خلال عملي بالسنة واستخدام البرامج الحاسوبية في ذلك، لم اقف إلى الآن إلى برنامج وصل إلى حد الكمال، فالكمال لله وحده، لكن ألا ترون أنها ساعدت في تسهيل عملية البحث وبسرعة مذهلة!!!

ولعل من البرامج الحديثة التي بدأت تنحو بهذا النحو: (برنامج جوامع الكلم) من إصدار أفق للبرمجيات، فقد وصلت لدي نسخة من الإصدار الثاني وفيها، إيقونة لعزو الأحاديث والآيات في بحثك من خلال تحديدها ونسخها للبرنامج، وتصدر بملف آخر وفيها الحواشي عزو الأحاديث.

ولعل أفق للبرمجيات تتحفنا في إصدارات قادمة عن إمكانية تراجم الرجال ومن ثم الحكم على السند وتخريج الحديث تخريجا صحيحاً، فإلى ذلك الوقت نتمنى التوفيق لجميع العاملين والدارسين في مجال السنة المشرفة.

ـ[طارق بن سعود]ــــــــ[18 - 10 - 05, 04:16 م]ـ

بارك الله فيك أخي أبو إسحاق المدني

ولكن أخي يجب ان تكون هذه الأصدارات من البرامج نحن اشراف طلبة علم وعلماء متخصصون في علم الحديث، ولا أدري ان كانت شركة أفق تضم مجموعة من العلماء ليشرفو علي تلك البرامج

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[06 - 11 - 05, 05:37 م]ـ

أعجبني جواب للشيخ الشريف حاتم العوني سمعته في أحد الأشرطة عن استعمال هذه البرامج:

قال وفقه الله: هي فهارس كغيرها من الفهارس.

فقيل له: لكنها تعود الناس الكسل؟

فقال: الكسول كسول والنشيط نشيط.

وكأنه يقصد سلمه الله أن النشيط الذي يقوى على البحث مدة 12 ساعة في اليوم سيمكث هذه المدة سواء باستعمال الحاسوب أو غيره، والكسول الذي لا يقوى على البحث لمدة ساعة واحدة يومياً سيمضي تلك الساعة كذلك ثم يمل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير