تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لقد احترت فأرجو المساعدة هل هذا الحديث صحيح أم ضعيف؟؟؟ في باب النصح للولاة]

ـ[أبو عبد الله المنصور]ــــــــ[25 - 07 - 05, 05:08 ص]ـ

رواه أحمد وابن أبي عاصم في السنة والطبراني والحاكم والبيهقي

كلام الشيخ الألباني في ظلال الجنة في تخريج السنة لابن ابي عاصم

باب كيف نصيحة الرعية للولاة

1096 حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا بيده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه 1096 إسناده صحيح ورجاله ثقات وبقية مدلس وقد صرح بالتحديث وقد توبع كما يأتي وفي سماع شريح من عياض وهشام نظر كما يأتي عن الهيثمي والحديث أخرجه أحمد ثنا أبو المغيرة ثنا صفوان حدثني شريح بن عبيد الحضرمي وغيره قال فذكره وفيه قصة جرت بين عياض بن غنم وهشام بن حكيم وكلاهما صحابي وقال الهيثمي في المجمع رواه أحمد ورجاله ثقات إلا أني لم أجد لشريح من عياض وهشام سماعا وإن كان تابعيا قلت وإنما أبدى الهيثمي هذا التحفظ مع أن شريحا قد سمع من معاوية بن أبي سفيان كما قال البخاري ومن فضالة بن عبيد كما قال ابن ماكولا لأنه قد روي عن جمع آخر من الصحابة ولم يسمع منهم كما بينه الحافظ في التهذيب والله أعلم لكنه قد توبع فأخرجه الحاكم من طريق عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء بن زريق الحمصي ثنا أبي ثنا عمرو بن الحارث عن عبدالله بن سالم عن الزبيدي ثنا الفضيل بن فضالة يرد إلى عائذ يرده عائذ إلى جبير بن نفير أن عياض بن غنم الأشعري الحديث نحوه بالقصة وقال الحاكم صحيح الإسناد ورده الذهبي بقوله قلت ابن زبريق واه قلت يعني إسحاق أبا عمرو قال الحافظ صدوق يهم كثيرا وأطلق محمد بن عوف أنه يكذب قلت لكنه قد توبع فسيأتي عند المصنف بعد حديث من طريق عبد الحميد بن إبراهيم عن عبدالله بن سالم به ويأتي الكلام عليه هناك تنبيه وقع عند الحاكم كما رأيت عياض بن غنم الأشعري فقال الحافظ في الإصابة وأظن الأشعري وهما والله أعلم فان الذي ولي الإمرة حيث كان هشام هو الفهري لا الأشعري قلت والوهم من ابن زبريق لأنه ضعيف كما عرفت ولم تقع هذه النسبة في طريق المصنف الآتية ولا عند غيره 1097 حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة 1097 حديث صحيح ورجاله ثقات غير محمد بن اسماعيل وهو ابن عياش وهو ضعيف لكنه يتقوى بالطريق التي قبله والأجري الآتية 1098 حدثنا محمد بن عوف ثنا عبد الحميد بن إبراهيم عن عبدالله بن سالم عن الزبيدي عن الفضيل بن فضالة يرده إلى ابن عائذ برده ابن عائذ إلى جبير بن نفير عن عياض بن غنم قال لهشام بن حكيم ألم تسمع يا هشام رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول من كانت عنده نصيحة لذي سلطان فليأخذ بيده فليخلوا به فإن قبلها قبلها وإن ردها كان قد أدى الذي عليه 1098 حديث صحيح ورجاله كلهم ثقات غير أن عبد الحميد بن إبراهيم وهو أبو تقي الحمصي فيه ضعف من قبل حفظه قال الحافظ صدوق إلا أنه ذهبت كتبه فساء حفظه قلت فالحديث صحيح بمجموع طرقه والله أعلم وللحديث شاهد موقوف على عبدالله بن أبي أوفى أخرجه أحمد بسند حسن عنه

قال الشيخ بن باز إسناده جيد

قال الحاكم في المستدرك

ذكر عياض بن غنم الأشعري رضى الله تعالى عنه

[5266] حدثني أبو بكر بن بالويه ثنا إبراهيم الحربي ثنا مصعب بن عبد الله قال عياض بن غنم بن زهير كان من أشراف قريش وذكره بن قيس الرقيات فقال

عياض وما عياض بن غنم

كان من خير ما أجن النساء هو أول من أجاز الدرب إلى الروم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير