تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[31 - 07 - 05, 04:49 م]ـ

بارك الله فيك يا شيخ أبو محمد.

ـ[بن سعيد]ــــــــ[31 - 07 - 05, 05:29 م]ـ

بارك الله فيك يا شيخ أبو محمد

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[01 - 08 - 05, 12:57 م]ـ

بَارَكَ اللهُ فِيكَ يَا شَيْخُ أبُو مُحَمَّدٍ.

وَبَارَكَ فِيكُمْ. وَيَسَّرَكُمْ لِلْخَيْرِ وَالْهُدَى وَالإِحْسَانِ.

وَكَرَّهَ إِلَيْكُمْ الْكُفْرَ وَالْعِنَادَ وَالْعِصْيَانَ.

وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي جَعَلَ مِلَّةَ الإِسْلامِ خَيْرَ الْمِلَلِ، وَأَزَاحَ عَنْ قُلُوبِ أَوْلِيَائِهِ الشُّبُهَاتِ فَبَرِئَتْ مِنِ الأَسْقَامِ وَالْعِلَلِ، وَأَقَامَهُمْ عَلَى مَحَجَّةٍ بَيْضَاءَ لا عِوَجَ فِيهَا وَلا خَلَلَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى سَبِيلِ رَبِّهِ بِلا فُتُورٍ وَلا كَلَلَ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الَّذِينَ اِكْتسَوْا مِنِ الْفَضَائِلِ وَالْمَكَارِمِ أَبْهَى الْحُلَلِ، وَرَضِيَ اللهُ عَنْ أَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً.

((الْحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللهُ)).

((قُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللّهُ

كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا

قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَىَ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)).

وَاللهِ مَا مَثَلُ أَحَادِيثِ الرَّافِضَةِ عِنْدِي إِلا كَمَا قَالَ الشَّاعِرُ:

قَدْ لَفَّقُوهَا أَسَاطِيرَاً مُحَبَّرَةً ... بِحِكْمَةٍ ذَاتِ أَشْكَالٍ وَأَلْوَانِ

كَأَنَّهُمْ قَدْ أَصَابُوا طُرْفَةً عَجَبَاً ... أَوْ جَاءَهُمْ نَبَأُ صِدْقٍ بِبُرْهَانِ

تَبَارَكَ اللهُ عَمَّا قِيلَ وَابْتُدِعَتْ ... فِي ذَاتِهِ مِنْ أَضَالِيلٍ وَبُهْتَانِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[01 - 08 - 05, 01:18 م]ـ

جَزَاكَ اللهُ خَيْرَاًَ أَبَا مُحَمَّدٍ، وَنَفَعَ بِكَ , وَالْحَمْدُ للهِ، فَقَد انْعَقَدَ الإِجْمَاعُ عَلَى أَنَّ الرَّوَافِضَ أَكْذَبُ الطَّوَائِفِ فِي النَّاسِ , كَمَا نَقَلَ ذَلِكَ أبُو الْعَبَّاسِ ابْنُ تَيْمِيَّةُ فِي مِنْهَاجِهِ.

عَلَيْكَ تَحِيَّةٌ تَأْتِي بِرِوْحٍ ... وَرَيْحَانٍ مِنْ الْمَلِكِ السَّلامِ

يَضُوعُ الْعَنْبَرُ الْوَرْدِيُّ مِنْهَا ... وَيَذْكُو مِثْلَهَا مِسْكُ الْخِتَامِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 08 - 05, 01:12 م]ـ

وقال الصَّدُوقُ فِى ((الْمَجْلِسِ السَّابِعِ)) (ح2): حَدَّثنَاَ أَبِي حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ عَنْ الْهَيْثَمِ بْنِ أَبِي مَسْرُوقٍ النَّهْدِيِّ عَنْ الْحُسَيْنِ بْنِ عُلْوَانَ عَنْ عَمْرِو بْنِ ثَابِتٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ الْخَفَّافِ عَنْ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلامُ ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى مِنْبَرِ الْكُوفَةِ: ((أَنَا سَيِّدُ الْوَصِيْينَ، وَوَصِيُ سيِّدِ النَّبِيْينَ، أَنَا إِمَامُ الْمُسْلِمِينَ، وَقَائِدُ الْمُتَقِّينَ، وَوَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ، وَزَوْجُ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ، أنا الْمُتَخَتِّمُ بِالْيَمِينِ، وَالْمُعَفِّرُ لِلْجَبِينِ، أَنَا الَّذِي هَاجَرْتُ الْهِجْرَتَيْنِ، وَبَايَعْتُ الْبَيْعَتَيْنِ، أَنَا صَاحِبُ بَدْرٍ وَحُنَيْنٍ، أنا الضَّارِبُ بِالسَّيْفَيْنِ، وَالْحَامِلُ عَلَى فَرَسَيْنِ، أَنَا وَارِثُ عِلْمِ الأَوَّلِينَ، وَحُجَّةُ اللهِ عَلَى الْعَالَمِينَ بَعْدَ الأَنْبِيَاءِ ومُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ خَاتِمِ النَّبِيِينَ، أَهْلُ مُوَالاتِي مَرْحُومُونَ، وَأَهْلُ عَدَاوَتِي مَلْعُونُونَ، وَلَقَدْ كَانَ حَبِيبِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ كَثِيرَاً مَا يَقُولُ: يَا عَلِيَّ حُبُّكَ تَقْوَى وَإِيْمَانٌ، وَبُغْضُكَ كُفْرٌ وَنِفَاقٌ، وَأَنَا بَيْتُ الْحِكْمَةِ وَأَنْتَ مِفْتَاحُهُ، وَكَذَبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ يُحِبُّنِي، وَيُبْغِضُكَ)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير