تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدارقطني]ــــــــ[07 - 08 - 05, 09:52 ص]ـ

http://sonnh.com/Takhreg.aspx?HadithID=235448

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 08 - 05, 04:37 ص]ـ

الحديث لايصح

وقد أجاد في الكلام عليه محقق مسند الإمام أحمد طبع الرسالة (6/ 247 - 250).

ـ[عادل مرشد]ــــــــ[12 - 08 - 05, 07:46 م]ـ

قال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح

هذا ما كان من شيخنا الشيخ شعيب حفظه الله في عمله على "صحيح ابن حبان" ثم رجع إلى تضعيفه في "مسند أحمد" (3712) ونبه إلى هذا التراجع هناك بناء على الاختلاف في تعيين أحد رواة الحديث وهو أبو سلمة الجهني.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[12 - 08 - 05, 08:29 م]ـ

وانظر تخريج الشيخ ياسر فتحي - وفقه الله - للحديث في كتاب (الذكر والدعاء ... لسعيد بن وهف) (364 - 366):

وفي الجملة؛ فإن الحديث حسن بمجموع طريقيه وشاهده ...

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 08 - 05, 08:44 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وفي بحث محققي المسند الإجابة عن هذه الطرق والشواهد، وقد تكلم عليه الإمام الدارقطني في العلل (5/ 200)

فالحديث لايثبت من ناحية السند مع أن متنه مخالف لحديث تحديد الأسماء بتسعة وتسعين الذي رواه الشيخان وغيرهما.

ـ[أبو زيد المغربي]ــــــــ[13 - 08 - 05, 12:28 ص]ـ

الحمد لله،

الذي عليه أهل العلم أن أسماء الله لا تنحصر بعدد و أما حديث: " إن لله تسعة وتسعين اسمًا من أحصاها دخل الجنة " فالمراد تسعة وتسعون اسمًا موصوفة بأن من أحصاها دخل الجنة يعني: حفظها وعمل بمقتضاها.

يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:

" أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معين لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور: "أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك". الحديث رواه أحمد وابن حبان والحاكم، وهو صحيح.

وما استأثر الله تعالى به في علم الغيب لا يمكن لأحدٍ حصره، ولا الإحاطة به.

فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة"، فلا يدل على حصر الأسماء بهذا العدد، ولو كان المراد الحصر لكانت العبارة: "إن أسماء الله تسعة وتسعون اسماً من أحصاها دخل الجنة" أو نحو ذلك.

إذن فمعنى الحديث: أن هذا العدد من شأنه أن من أحصاه دخل الجنة، وعلى هذا فيكون قوله: "من أحصاها دخل الجنة" جملة مكملة لما قبلها، وليست مستقلة، ونظير هذا أن تقول: عندي مائة درهم أعددتها للصدقة، فإنه لا يمنع أن يكون عندك دراهم أخرى لم تعدها للصدقة."

و الله أعلم.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 08 - 05, 12:56 ص]ـ

جزاكم الله خيرا، ورحم الله الشيخ ابن عثيمين

الإشكال حفظك الله في صحة الحديث، فإذا لم يثبت حديث ابن مسعود رضي الله عنه، فيبقى الحديث الذي في الصحيحين على ظاهره

جاء في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه

: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة)

فالنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بأن لله تسعة وتسعين اسما، ثم قال بعدها مائة إلا واحدا

ثم قال (من أحصاها دخل الجنة)

فإذا ثبت حديث ابن مسعود السابق فيمكن الجمع بينه وبين حديث أبي هريرة بما ذكره عدد من أهل العلم

وإذا لم يثبت فظاهر حديث الصحيحين على أنها تسعة وتسعين اسما

قال ابن حزم في المحلى ج1/ص30

مسألة وأن له عز وجل تسعة وتسعين إسما مائة غير واحد

الحسنى من زاد شيئا من عند نفسه فقد ألحد في أسمائه وهي الأسماء المذكورة في القرآن والسنة

حدثنا عبد الله بن يوسف ثنا أحمد بن فتح ثنا عبد الوهاب بن عيسى ثنا أحمد بن محمد ثنا أحمد بن علي ثنا مسلم بن الحجاج ثنا محمد بن رافع ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن أيوب وهمام بن منبه قال أيوب عن ابن سيرين عن أبي هريرة وقال همام عن أبي هريرة ثم اتفقا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال إن لله تسعة وتسعين إسما مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة زاد همام في حديثه أنه وتر يحب الوتر

وقد صح أنها تسعة وتسعون اسما فقط ولا يحل لأحد أن يجيز أن يكون له اسم زائد لأنه عليه السلام قال مائة غير واحد فلو جاز أن يكون له تعالى اسم زائد لكانت مائة اسم ولو كان هذا لكان قوله عليه الصلاة والسلام مائة غير واحد كذبا ومن أجاز هذا فهو كافر!!!

ـ[الرايه]ــــــــ[31 - 08 - 05, 02:09 م]ـ

جاء في تحقيق المسند طبعة الرسالة 6/ 248 - 249 على الحديث رقم (3712)

[قال شعيب كان الله له: وهذا التحقيق النفيس الذي انتهى اليه صاحباي الشيخ نعيم والاستاذ ابراهيم في التفريق بين أبي سلمة الجهني و بين موسى الجهني، و قد وافقتهما عليه واقتنعت بصحته، يلغي الخطأ الذي وقع مني في تعليقي على صحيح ابن حبان حيث تابعت فيه من تقدمني ممن ينتحل صناعة الحديث، فجزمت بأن ابا سلمة الجهني هو موسى الحهني الثقة، فيستدرك من هنا]

عفا الله عن الشيخ شعيب، فلم يكن بحاجة إلى هذا التلميح الذي في الحقيقة هو أشد من التصريح!

فمن الذي يسلم من الخطأ، أحمد ومالك وسفيان وغيرهم ضبطت لهم أخطاء.

فليس من العدل أن يبرر أحدٌ الخطأ الذي وقع منه بسبب متابعته لأحد،

في حين أنه لم ينسب الصواب الذي حالفه في موضعٍ ما إلى مَنْ استفاد منه!

والله الموفق و الهادي سبحانه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير