(17) ينظر: ابن الجوزي: كتاب الضعفاء والمتروكين 1/ 7، والسيوطي: تدريب الراوي 1/ 204.
(18) ينظر: علم الدين السخاوي: جمال القراء 2/ 466، والمزي: تهذيب الكمال 7/ 15، والذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 321، والهيثمي: مجمع الزوائد 10/ 163، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(19) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر:المزي: تهذيب الكمال 7/ 12، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(20) كتاب السبعة ص 159، وينظر: ابن الجزري: غاية النهاية 2/ 142.
(21) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر: المزي: تهذيب الكمال 7/ 13، والذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(22) تنظر: المصادر المذكورة في الهامش السابق.
(23) تاريخ بغداد 8/ 186.
(24) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر: العقيلي: كتاب الضعفاء 1/ 270.
(25) الجرح والتعديل 3/ 173، وينظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(26) ينظر: الجرح والتعديل 3/ 173.
(27) معرفة القراء الكبار 1/ 249.
(28) إيضاح الوقف والابتداء 1/ 113.
(29) غاية النهاية 2/ 11.
(30) ينظر: السيوطي: تدريب الراوي 1/ 202.
(31) ينظر: الطبقات الكبرى 7/ 276.
(32) التاريخ الكبير 2/ 363، وينظر: ابن أبي حاتم: الجرح والتعديل 3/ 173 - 174.
(33) الفهرست ص 31.
(34) غاية النهاية 1/ 255.
(35) مجمع الزوائد 1/ 328.
(36) المعجم الكبير 12/ 209.
(37) ابن حبان: الثقات 6/ 195.
(38) كتاب المجروحين 1/ 255، وينظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(39) الثقات 6/ 197.
(40) سؤالات البرذعي ص 8.
(41) الجرح والتعديل 3/ 174.
(42) الذهبي: معرفة القراء 1/ 141، وابن الجزري: غاية النهاية 1/ 254.
(43) المصدران السابقان.
(44) تهذيب الكمال 7/ 11 - 12.
(45) ينظر: ابن عدي: الكامل في الضعفاء 2/ 380، والخطيب البغدادي: تاريخ بغداد 8/ 168.
(46) تهذيب التهذيب 8/ 369.
(47) نقل الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (8/ 186) أن عبد الرحمن بن يوسف بن خراش (ت 283هـ) قال: " حفص بن سليمان كذَّاب، متروك، يضع الحديث ". ولا يخفى على القارئ أن ابن خراش قد أتى بألفاظ في تجريح حفص لم يأت بها أحد من قبله، وهي تطعن في عدالته وتنسبه إلى الكذب ووضع الحديث. وهذا أمر لا يوجد ما يشير إليه في أقوال المعاصرين لحفص أو يدل عليه. ولعل من المناسب أن نذكر هنا أن ابن خراش هذا كان رافضياً يطعن على الشيخين، فما بالك بمن هو دونهما (ينظر: السيوطي: طبقات الحفاظ ص 297).
العدد الثالث و الأربعون
رجب 1426هـ
آب 2005م
ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[10 - 08 - 05, 11:27 ص]ـ
قال شيخ الإسلام رحمه الله في مجموع الفتاوى: (اتفق العلماء بالحديث على الطعن في حديث حفص صاحب عاصم دون قراءته وقد قال ابن معين عنه: ليس بثقة وهو أصح قراءة من أبي بكر بن عياش، وأبو بكر أوثق منه) وقد ساق الشيخ رحمه الله أقوالا لبعض العلماء في بيان حال حفص
انظر مجموع الفتاوى (27/ 217_218)