تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

منكر. أخرجه الطبرانى ((الكبير)) (12/ 340/13290) و" الأوسط" (6/ 286/64319).

، وأبو الشيخ بن حيان ((العظمه)) (5/ 1687)، وابن عساكر ((تاريخ دمشق))

(1/ 318)، وابن الجوزى ((الموضوعات)) (2/ 58) من طرق عن ابن وهب اخبرنى يحيى بن ايوب وابن لهيعه عن عقيل بن خالد عن الذهرى عن يعقوب بن عتبه عن ابن عمر مرفوعاً به.

قال الشيخ أبو محمد أحمد شحاته الألفى السكندرى. حفظه الله.

فى ((الإلمام بفضائل الشام)) (صـ 5 –6):

((هذا حديث منكر، أعاذ الله عز وجل الذهرى أن يحدث بمثله، تفرد به عن عقيل ابن خالد الأيلى، لم يروه عنه غير يحيى بن أيوب ابن لهيعة. ولهذا الإسناد آفتان: ((أولهما): الإنقطاع، فإن يعقوب بن عتبة بن المغيرة بن الأخنس لم يسمع من ابن عمر.

(ثانيهما): المخالفة فقد روى من وجهين آخرين عن ابن عمر مرفوعاً وموقفاً.

فقد أخرج ابن عساكر (1/ 318) من طريق عباد بن كثير الثقفى البصرى عن سعيد بن بشير عن قتادة عن سالم بنعبد الله عن ابن عمر مرفوعا نجوه.

قلت: وفيه عباد بن كثير البصرى متروك الحديث ذاهب الحديث. قال أحمد: روى أحاديث كذب. وقال يحي بن معين: ليس بشىء لا يكتب حديثه وقال البخارى: تركوه".


(68) (اللهم هذه قسمتى فيما أملك، فلا تلمنى فيما تملك ولا أملك)

ضعيف. مرسل. رواه الإمام أحمد (6/ 144) وأبو داود (1/ 492) والترمزى (2/ 304) والنسائى (7/ 63 - 64) والدارمى (2/ 404) وابن ماجه (1971) وابن ابى شيبه (4/ 386_387) وابن جنان (1305 – موارد 9 والحاكم (2/ 187) والبيهقى (7/ 298) والخطيب فى ((الموضح)) (2/ 107) من طرق كثيرة عن حماد بن سلمة عن أيوب عن أبى قلابه عن عبد الله بن يزيد – رضيع عائشة – هنا رضى الله عنها، أن النبى صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: ...... ) الحديث. قاله أبو داود: ((يعنى القلب))
قال الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف فى ((تكميل النفع بما لم يثبت به وقف ولا رفع))
(ص38/ 39):
((وهذه رواية عفان عند الإمام أحمد، وبشر بن السرى عن الترمذى كلاهما عن حماد: ورواية يذيد بن هارون عن احمد والنسائى وابن ماجة وابن ابى شيبه وابن جنان: ((اللهم هذا فعلى)) وهى مرجوحه بلا شك – ن ولفظ غير هولاء ((اللهم هذا قسمى)). وهذا إسناده رجاله كلهم ثقات لكنه مُعلّ، ومع ذلك جرى على ظاهره ابن حبان والحاكم فصححاه ........ والحديث قد أعله جمع من الأئمة الحذاق كالترمزى والنسائى – وأبو زرعه وابن ابى حاتم وغيرهم كثيرون وخلاصه الأمر أن ثلاثة من الحفاظ الأثبات قد رووه عن أيوب عن أبى قلابة عن النبى صلى الله عليه وعلى آله وسلم مرسلاً – بإسقاط عبد الله بن يزيد وعائشه. خلافاً لحماد بن سلمة -، وهم: حماد بن يزيد، وإسماعيل بن عليه ن وعبد الوهاب الثقفى)).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير